البث المباشر
تحذير من الانجماد والصقيع الملكية الأردنية تحتفي بعامها الـ62 وتستعرض أبرز إنجازات 2025 ورؤيتها لعام 2026 واستراتيجية تحديث الأسطول رئيس الوزراء يترأس الاجتماع الأول للجنة إعداد البرنامج التنفيذي للحدّ من الإلقاء العشوائي للنفايات وزير الشباب: العمل التطوعي يحظى باهتمام ملكي الأمير الحسن يزور معهد السياسة والمجتمع "المعونة الوطنية" ومركز تصميم الألبسة يبحثان خطط البرامج التدريبية 50 محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل بني مصطفى تلتقي وزيري الشؤون الاجتماعية القطري والتونسي "الاقتصاد النيابية" تشرع بمناقشة "معدل المنافسة" رئيس هيئة الأركان يستقبل نائب قائد قيادة العمليات المشتركة الكندي الجغبير: مجمع العقبة الوطني للتدريب يسهم في توفير العمالة المؤهلة لسوق العمل بحث فرص استثمارية متاحة في الأردن مع شركة هندية الملك يهنئ بالعيد الوطني لدولة قطر "الآثار النيابية" تبحث خطة لتعزيز القطاع السياحي صندوق "نافس" يعقد ورشة تعريفية في غرفة صناعة الزرقاء ويوقّع مذكرة تفاهم مع الجامعة الهاشمية "زين الأردن" تحصد جائزة بيئة العمل الشاملة للمرأة العيسوي ينقل تعازي الملك وولي العهد إلى عشائر أبو سلمى وطاس وهاكوز الملك يهنئ المسيحيين في الأردن وفلسطين والعالم بالأعياد المجيدة القوات المسلحة تبدأ بإجراء الفحوصات الطبية للمكلفين بخدمة العلم الانتهازيون الجدد… حين تزدهر الجيوب ويجوع الوطن

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا كتاب بعنوان "الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة"، للدكتور ابراهيم بدران، عن دار الشروق للنشر والتوزيع- عمان- الأردن، رام الله- فلسطين.
ويتناول الكتاب الذي صدر بدعم من عمادة البحث العلمي في جامعة فيلادلفيا، وجاء في خمسة فصول: الدولة الحديثة، والدولة العربية الراهنة، والتصنيع محرك التحولات الاجتماعية، والثورة الصناعية رافعة التعليم، والتسامح والحداثة والتقدم.
ويشير بدران في كتابة الى تسارع دول العالم في بناء مؤسساتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفي تعزيز قدراتها على الانجاز والإبداع والمنافسة وفي الوقت عينه تتراجع الاقطار العربية على مستوى الدولة والمؤسسات ويتزايد الاعتماد على الخارج في كل شيء، وتتفاقم مشكلات الحكم والإدارة والفقر والبطالة الى الدرجة التي اصبح العالم العربي مسرحا مفتوحا للنزاعات والحروب الاهلية وفضاء واسعا للتدخلات الاجنبية.
ويرى المؤلف في مقدمة الكتاب ان المنطقة العربية بعيدة عن الاستقرار بالمفهوم السياسي، وتعتمد على الدول الاخرى بالمفهوم الاقتصادي والمالي والسلعي، وهي الأضعف في معدلات النمو الاقتصادي، والاكثر عرضة للتدخلات الاقليمية والدول الكبرى في شتى شؤونها، فأصبح ينظر اليها باعتبارها "الرجل المريض"، بعد ان اختفى هذا التعبير بسقوط الدول العثمانية مع نهاية الحرب العالمية الاولى.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير