4 شهداء جراء قصف الاحتلال غزة وجباليا أسعار النفط تتراجع مع توقعات ارتفاع الإنتاج العالمي تجارة عمان و (انتاج) تبحثان قضايا تهم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات البنك المركزي يطرح سندات خزينة بالمزاد بقيمة 100 مليون دينار إطلاق كتاب "الحركة العمالية الأردنية: تاريخ مصوّر" وافتتاح معرض "أنت لست وحدك" رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يستقبل وفدًا رفيع المستوى من أعيان ونواب محافظة البلقاء للاطلاع على إنجازات الجامعة وخططها المستقبلية ولي العهد يستذكر جده أبوغزاله: دعوى الإبادة الجماعية في محكمة العدل الدولية هي الأمل في استرداد حقوق الفلسطينيين الجمهوريون يحتفظون بالأغلبية بمجلس النواب الأميركي في ذكرى ميلاد المغفور له جلالة الملك الحسين الأشغال: إنهاء كافة الأعمال على تقاطع جسر المسلخ ديربي الهلال الخصيب ! انعقاد المنتدى الأول لوسائل الإعلام ومراكز البحوث للجنوب العالمي في البرازيل اختتام منافسات الأسبوع التاسع من دوري الدرجة الأولى لكرة القدم الحسين اربد يلتقي السلط في نصف نهائي بطولة الدرع غدا اعضاء مجلس الامن يدينون الهجوم على قوة اليونيفيل أجواء خريفية لطيفة في اغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدًا أعراض انسداد الشرايين..5 علامات تظهر صباحًا عنصر مذهل لإنقاص الوزن.. هكذا يستخدم خل التفاح 6 مغذيات تبني العضلات ولا تحتوي على بروتين

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا كتاب بعنوان "الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة"، للدكتور ابراهيم بدران، عن دار الشروق للنشر والتوزيع- عمان- الأردن، رام الله- فلسطين.
ويتناول الكتاب الذي صدر بدعم من عمادة البحث العلمي في جامعة فيلادلفيا، وجاء في خمسة فصول: الدولة الحديثة، والدولة العربية الراهنة، والتصنيع محرك التحولات الاجتماعية، والثورة الصناعية رافعة التعليم، والتسامح والحداثة والتقدم.
ويشير بدران في كتابة الى تسارع دول العالم في بناء مؤسساتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفي تعزيز قدراتها على الانجاز والإبداع والمنافسة وفي الوقت عينه تتراجع الاقطار العربية على مستوى الدولة والمؤسسات ويتزايد الاعتماد على الخارج في كل شيء، وتتفاقم مشكلات الحكم والإدارة والفقر والبطالة الى الدرجة التي اصبح العالم العربي مسرحا مفتوحا للنزاعات والحروب الاهلية وفضاء واسعا للتدخلات الاجنبية.
ويرى المؤلف في مقدمة الكتاب ان المنطقة العربية بعيدة عن الاستقرار بالمفهوم السياسي، وتعتمد على الدول الاخرى بالمفهوم الاقتصادي والمالي والسلعي، وهي الأضعف في معدلات النمو الاقتصادي، والاكثر عرضة للتدخلات الاقليمية والدول الكبرى في شتى شؤونها، فأصبح ينظر اليها باعتبارها "الرجل المريض"، بعد ان اختفى هذا التعبير بسقوط الدول العثمانية مع نهاية الحرب العالمية الاولى.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير