"عمل الأعيان" تبحث ووزيرة العمل الفلسطينية سبل تعزيز التعاون الثنائي وزير الأوقاف يودع قوافل الحجاج الأردنيين السبت المقبل العيسوي يفتتح فعاليات معرض "إبداعات أردنية في عهد الهاشميين بدء استقبال زوار شاطئ عمان السياحي بعد إعادة تأهيله رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من الصليب الأحمر أورنج والاستهلاكية العسكرية توقعان اتفاقية شراكة استراتيجية إحباط تهريب 45 كغم من الكريستال القاتل في أكبر ضبطية منذ سنوات "الضمان الاجتماعي": نضع إمكاناتنا وخبراتنا بخدمة الأشقاء الفلسطينيين الصراع الفكري ... مدير عام البحوث الزراعية الرواشدة: دراسة جادة لإنشاء مركز بحثي لدراسة التحديات المناخية في محافظة معان مطلع عام 2026 اختتام منافسات الجولة الثامنة من دوري الناشئات سوريا تعلن موعد الربط الكهربائي مع تركيا اختتام دورة "بناء القدرات الرقمية للموظف الحكومي" أمين عام التعليم العالي يلتقي رئيس جامعة نخجوان في أذربيجان ابو حسان يطالب بإلغاء شرط الموافقة المسبقة للأردنيين الراغبين بزيارة سوريا. "تجارة الأردن" تبحث توفير فرص تعليمية وتدريبية للشباب في إيطاليا وزير الداخلية يشيد بجهود إدارة مكافحة المخدرات في علاج الإدمان نمو الصادرات الوطنية بنسبة 11.7% خلال الربع الأول "التربية": في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا كتاب بعنوان "الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة"، للدكتور ابراهيم بدران، عن دار الشروق للنشر والتوزيع- عمان- الأردن، رام الله- فلسطين.
ويتناول الكتاب الذي صدر بدعم من عمادة البحث العلمي في جامعة فيلادلفيا، وجاء في خمسة فصول: الدولة الحديثة، والدولة العربية الراهنة، والتصنيع محرك التحولات الاجتماعية، والثورة الصناعية رافعة التعليم، والتسامح والحداثة والتقدم.
ويشير بدران في كتابة الى تسارع دول العالم في بناء مؤسساتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفي تعزيز قدراتها على الانجاز والإبداع والمنافسة وفي الوقت عينه تتراجع الاقطار العربية على مستوى الدولة والمؤسسات ويتزايد الاعتماد على الخارج في كل شيء، وتتفاقم مشكلات الحكم والإدارة والفقر والبطالة الى الدرجة التي اصبح العالم العربي مسرحا مفتوحا للنزاعات والحروب الاهلية وفضاء واسعا للتدخلات الاجنبية.
ويرى المؤلف في مقدمة الكتاب ان المنطقة العربية بعيدة عن الاستقرار بالمفهوم السياسي، وتعتمد على الدول الاخرى بالمفهوم الاقتصادي والمالي والسلعي، وهي الأضعف في معدلات النمو الاقتصادي، والاكثر عرضة للتدخلات الاقليمية والدول الكبرى في شتى شؤونها، فأصبح ينظر اليها باعتبارها "الرجل المريض"، بعد ان اختفى هذا التعبير بسقوط الدول العثمانية مع نهاية الحرب العالمية الاولى.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير