أبـو غزالـة : أفكار محمـد بـن راشـد هي بوصلة رسالة الشبكة العربية للابداع والابتكار إيجاز صحفي لوزيري السياحة والاتصال الحكومي غدا فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدا المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.7 ريختر جنوب جدة السعودية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيا انتخاب ديرانية رئيساً لمجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية تنعى عشيرة السواعير عامة والربايعة والناعور خاصة وفاة المرحومة بإذن الله تعالى الحاجة هنا عبود النافع السواعير (ام عدنان ) صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يعقد ورشة متخصصة بعنوان"مبادرة حماية التنوع الحيوي والموائل الطبيعية والحفاظ عليها" افتتاح معرض "تشايناجوي 2024" في شانغهاي أمنية تغيّر مشهد خدمة قطاع الأعمال في المملكة وتطلق المرحلة الأولى لبناء واحد من أكبر مراكز البيانات Tier III نمو صادرات المملكة من محضرات الصيدلة والألبسة حي الحسين .. حكاية مصرية مزجت الماضي بالحاضر وزيرة التنمية: 235 ألف أسرة تنتفع من صندوق المعونة الوطنية دعوة الطلبة الأردنيين في مصر لاستخراج البطاقة الذكية خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال رفح جنوب قطاع غزة أم الجمال الأثرية رمز للثراء التاريخي والثقافي وجوهرة تعكس التنوع الحضاري بالمملكة ما زلت أفكر في مضمون التصريح الحصري الذي قاله الفنان مارسيل خليفة للأنباط.. 57 % حصة قطاع الصناعات الخشبية والاثاث بالسوق المحلية الترخيص المتنقل للمركبات بلواء بني كنانة غداً إنقاذ 60 نزيلا من جنسيات مختلفة من حريق بفندق جنوبي العراق
فن

صدور كتاب الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة للدكتور بدران

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا كتاب بعنوان "الدولة العربية من السلطوية الى الحداثة"، للدكتور ابراهيم بدران، عن دار الشروق للنشر والتوزيع- عمان- الأردن، رام الله- فلسطين.
ويتناول الكتاب الذي صدر بدعم من عمادة البحث العلمي في جامعة فيلادلفيا، وجاء في خمسة فصول: الدولة الحديثة، والدولة العربية الراهنة، والتصنيع محرك التحولات الاجتماعية، والثورة الصناعية رافعة التعليم، والتسامح والحداثة والتقدم.
ويشير بدران في كتابة الى تسارع دول العالم في بناء مؤسساتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفي تعزيز قدراتها على الانجاز والإبداع والمنافسة وفي الوقت عينه تتراجع الاقطار العربية على مستوى الدولة والمؤسسات ويتزايد الاعتماد على الخارج في كل شيء، وتتفاقم مشكلات الحكم والإدارة والفقر والبطالة الى الدرجة التي اصبح العالم العربي مسرحا مفتوحا للنزاعات والحروب الاهلية وفضاء واسعا للتدخلات الاجنبية.
ويرى المؤلف في مقدمة الكتاب ان المنطقة العربية بعيدة عن الاستقرار بالمفهوم السياسي، وتعتمد على الدول الاخرى بالمفهوم الاقتصادي والمالي والسلعي، وهي الأضعف في معدلات النمو الاقتصادي، والاكثر عرضة للتدخلات الاقليمية والدول الكبرى في شتى شؤونها، فأصبح ينظر اليها باعتبارها "الرجل المريض"، بعد ان اختفى هذا التعبير بسقوط الدول العثمانية مع نهاية الحرب العالمية الاولى.
--(بترا)