7 نصائح للسيطرة على ارتفاع الضغط هل يلازمك الإرهاق رغم النوم الكافي؟.. عنصر غذائي مجهول في قفص الاتهام أعراض التعب المزمن وكيفية التعامل معه قانون فريد .. بلدة تمنع الكعب العالي زيارة ترامب الخليجية والقمة العربية.. هل تقودان إلى وقف إطلاق النار في غزة؟ الحوادث المرورية.. استنزاف للأرواح والمواجهة تحتاج تعزيز التوعية انقطاع النفس الانسدادي.. مخاطر على الصحة الجسدية والنَّفسية الانسجام الروسي-الأمريكي وأثره على المنطقة. مشاريع التحديث الثلاثة: هل تكفي انتقادات الرفاعي ؟ الاحتلال يوافق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة لازاريني: مقتل أكثر من 300 موظف في غزة منذ بدء الحرب تنظيم الطاقة: افتتاح محطات غاز لتعبئة المركبات قريبا العراق يؤكد استعداده لدعم "الأونروا" الدفاع المدني يتعامل مع 1259 حادثا خلال 24 ساعة ‏البتراء… حين تزهر السنابل في ربيع التعليم ولي العهد يتابع استعدادات نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم لمواجهة نظيره العُماني إطلاق بطاقة فيزا "رفاق السلاح" لمنتسبي الأجهزة الأمنية من مستخدمي Orange Money د. بشير الدعجه يكتب:تحليل أمني واستراتيجي للتمرين المشترك بين القوات المسلحة والمخابرات العامة والامن العام ‏الحكومة توافق على إنشاء مجلس التنسيق الأعلى بين الأردن وسوريا المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية

أمسية قصصية لنهلة الجمزاوي في رابطة الكتاب

أمسية قصصية لنهلة الجمزاوي في رابطة الكتاب
الأنباط -
الأنباط -قرأت القاصة الدكتورة نهلة الجمزاوي، في أمسية قصصية مساء أمس الأحد برابطة الكتاب الأردنيين في عمان، عددا من قصصها القصيرة من مجموعتها "يدفنون النهر".
وفي الأمسية القصصية، التي أدارها مقرر لجنة القصة والرواية في رابطة الكتاب، قدمت الناقدة الدكتورة أسماء سالم وأمين سر الرابطة الناقد محمد المشايخ قراءات نقدية حول قصص المجموعة الجمزاوي.
وقالت الدكتورة سالم في قراءتها إن هذه المجموعة، الصادرة عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمان، تشتمل على 49 قصة قصيرة وقصيرة جدا، وتقف فيها الكاتبة الجمزاوي على هُموم الوطن والإنسان والإنسانيّة، وتدهورِ الأحوال السّياسيّة والاجتماعيّة، والتّسلُّطِ على معاني الحياة وقيمها من حبّ وجمال وخير وسلام، مُنفتحةً على الواقع وما فوقَه، بتشكيلٍ مائزٍ بينَ الواقعيّةِ والغرائبيّة، يفيضُ برؤى عميقةٍ فلسفيّة.
أما الناقد المشايخ فقال: "تتخذ الدكتورة الجمزاوي من فن القصة القصيرة وسيلة من وسائل الوعي والتنوير في مواجهة قوى الاستبداد والظلام، فهي تـُسيّس فن القصة، وتضخّ فيه حمولة فكرية ووطنية تحريضية، وهي تكتب من برج القصة العاجي، لإدانة الذين يتطاولون على المعذبين في الأرض وعلى حقوقهم المهدورة، دون أن تتجاوز جماليات فن القصة، ودون أن تدفع تلك الجماليات خطوات سريعة ومتقدمة إلى الأمام".
وأشار إلى أن الكاتبة تلتقي في إحدى قصص المجموعة مع الفلسفة التي وردت في إحدى الأساطير اليونانية القديمة، والتي اتكأ عليها كل من المصري توفيق الحكيم والإيرلندي برناردشو، في مسرحية كل منهما، والتي حملت عنوان"بجماليون"، دون أن تتأثر هي بتلك الفلسفة أو بما جرى في تلك المسرحية، وذلك لأن الخـَلق والابتكار من أهم مواصفات قصة ما بعد الحداثة.
واختتمت الأمسية، التي حضرها رئيس الرابطة الشاعر سعد الدين شاهين، وجمهور من أعضاء الرابطة وأصدقائهم، بحوار شارك فيه عدد من المبدعين والمثقفين الحضور.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير