نظام التوجيهي الجديد.. مطالب بمراجعة عاجلة لمراجعة الثغرات من بوابة الإعلام، ملامح مراجعات حقيقية في "إسرائيل" حسين الجغبير يكتب : جولات الملك والضغط الكبير على اسرائيل مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي بني عواد والجوارنة والديري وخير والعبابنة المستشفى الميداني الأردني في شمال غزة يستقبل اليوم 1765 مراجع أعضاء في مجلس الأمن يطالبون إسرائيل بعدم توسيع عدوانها على غزة جامعة مؤتة توضح أسباب رفع رسوم عدد من التخصصات الملكة رانيا العبدالله تفتتح بازار النادي الأهلي وفد صناعي يشارك في منتدى الأعمال الأردني الكازاخستاني الأردن والبحرين يعززان الشراكة الشبابية إدارة أمن الجسور تنفي كل ما يتردد حول إلغاء منصة الحجز المسبق المعمول بها على جسر الملك حسين المركز الوطني لحقوق الإنسان يطلق تقريره السنوي الحادي والعشرين لحالة حقوق الإنسان في المملكة لعام 2024 طلال النعيمات.. مبارك النجاح والتفوق وفد سوري يزور قيادة سلاح الجو الملكي تقديراً لجهوده في عمليات الإطفاء الوطنية للتشغيل والتدريب توقّع مذكرة تفاهم مع شركة تطوير المفرق إعلان نتائج امتحان الثانوية العامة لطلبة الصف الحادي عشر نور شاهين.. مبارك النجاح والتفوق القواعد السحرية العشرة للفشل.. العيسوي: الملك وأبناء شعبه ونشامى الجيش والأمن والمتقاعدون العسكريون ركيزة صمود الوطن وحصنه المنيع نجاح طبي كبير في مستشفى الزرقاء الحكومي الجديد

فتاة أردنية نفذ "بنزين مركبتها" على طريق المطار .. وهكذا "فزع" لها رجال الأمن

فتاة أردنية نفذ بنزين مركبتها على طريق المطار  وهكذا فزع لها رجال الأمن
الأنباط -
الأنباط - هي خمسة دنانير، كانت كفيلة بمساعدة فتاة تقطعت بها السبل على طريق المطار بالعاصمة عمان، ففزع لها رجال الأمن العام في الليل لمساعدتها .

وفي التفاصيل التي روتها الفتاة "هند خليفات"، فقد انقطعت مركبتها من البنزين على منطقة منحدة على طريق المطار، فاتصلت بـ 191 ليساعدها الامن العام.

وتقول الفتاة عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: " توقفت سيارتي قبل ساعتين طريق المطار بسبب نفاذ البنزين ونسياني متابعة هذا الأمر؛ اتصلت ب ١٩١ وفورا كان هناك شرطة دراج ...المشكلة اني توقفت أقصى اليمين وكان منحدرا وهذا يصعب مهمة تشغيل السيارة بعد أن ذهب الشرطي بدراجته للكازية الأقرب..لم أكن أحمل نقدا وطلبت منه أن يأخد بطاقتي الأئتمانية ورقمي السري ابتسم وقال حرفيا : " ولو يا خية... لو انقطعت عندكم ما تفزعولي".

تضيف الفتاة في حديثها " عاد لي مسرعا مع زجاجة بنزين ب5 دنانير وقام بتعبئتها ودفع السيارة بيده مع زميل آخر له... هو لا يعرف سوى أني "خية" و الليل بارد وموحش...لكني طلبت منه أن أعرف اسمه " محمد فخري العبادي " أعتز بك أخا لي واعتز بكل فرد بالمؤسسة الأمنية...شكرا أيضا لرجل الأمن في خدمة 191 ماهر الجبور الذي تأكد من وصولي وجهتي..في الأردن لدينا كنز يدعى المؤسسة العسكرية ...المؤسسة الأمنية...هذا رأس مال الدولة الأردنية ...أرجوكم ساهموا معي في شكر "محمد فخري العبادي" الذي دفع خمسة دنانير ورفض تماما أن اعيدها لاحقا أو حتى أعرف كيف اعيدها له".
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير