ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وأجواء حارة خلال عطلة نهاية الأسبوع. ختام مخيم "وَثِّق" للأفلام القصيرة في محافظة مسقط . الإعلامي عصام الكمالي يُهدي اليمن أول تتويج عالمي في جوائز الصحافة الرياضية 2024 الأبحاث العلمية الطبية.. كيف تسهم برفع سوية الرعاية الصحية؟ محطات شحن السيارات الكهربائية.. فورة استثمارية تحتاج ذكاء بالتنظيم تزايد مقلق لظاهرة التسرب المدرسي.. أين الحلول؟ زيارة ترامب للسعودية تفتح باب الوساطة.. رسائل سياسية مهمة التوظيف الحكومي.. منصة جديدة تعتمد الذكاء الاصطناعي لتسريع الإجراءات بعد زيارة ترامب للخليج: هل يمكن منافسة اللوبي الإسرائيلي في أمريكا؟ موجة من التوقعات حول عقد دورة استثنائية.. والأمر مرهون بإرادة ملكية التحكيم بين الواقع والطموح ..والفار لترسيخ العدالة وتقليل الاخطاء حسين الجغبير يكتب : الاستعدادات جارية… ما هي النتيجة؟ ماذا تستفيد الأردن من رفع العقوبات عن سوريا ؟ قرارات مجلس الوزراء في جلسته اليوم الأربعاء القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اختتام دورة الإنقاذ المائي للذكور في مركز ساندس نقيب الصحفيين يعلن عزمه إجراء تعديلات على قانون النقابة يسمح لأساتذة الإعلام بالانضمام للهيئة العامة الملك يستقبل مستشار الأمن القومي البريطاني عقد عمل جماعي لتحسين المزايا الوظيفية للعاملين في إحدى شركات الطاقة إرادة ملكية بفض الدورة العادية لمجلس الأمة اعتبارا من صباح الأحد 18 أيار

فتاة أردنية نفذ "بنزين مركبتها" على طريق المطار .. وهكذا "فزع" لها رجال الأمن

فتاة أردنية نفذ بنزين مركبتها على طريق المطار  وهكذا فزع لها رجال الأمن
الأنباط -
الأنباط - هي خمسة دنانير، كانت كفيلة بمساعدة فتاة تقطعت بها السبل على طريق المطار بالعاصمة عمان، ففزع لها رجال الأمن العام في الليل لمساعدتها .

وفي التفاصيل التي روتها الفتاة "هند خليفات"، فقد انقطعت مركبتها من البنزين على منطقة منحدة على طريق المطار، فاتصلت بـ 191 ليساعدها الامن العام.

وتقول الفتاة عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: " توقفت سيارتي قبل ساعتين طريق المطار بسبب نفاذ البنزين ونسياني متابعة هذا الأمر؛ اتصلت ب ١٩١ وفورا كان هناك شرطة دراج ...المشكلة اني توقفت أقصى اليمين وكان منحدرا وهذا يصعب مهمة تشغيل السيارة بعد أن ذهب الشرطي بدراجته للكازية الأقرب..لم أكن أحمل نقدا وطلبت منه أن يأخد بطاقتي الأئتمانية ورقمي السري ابتسم وقال حرفيا : " ولو يا خية... لو انقطعت عندكم ما تفزعولي".

تضيف الفتاة في حديثها " عاد لي مسرعا مع زجاجة بنزين ب5 دنانير وقام بتعبئتها ودفع السيارة بيده مع زميل آخر له... هو لا يعرف سوى أني "خية" و الليل بارد وموحش...لكني طلبت منه أن أعرف اسمه " محمد فخري العبادي " أعتز بك أخا لي واعتز بكل فرد بالمؤسسة الأمنية...شكرا أيضا لرجل الأمن في خدمة 191 ماهر الجبور الذي تأكد من وصولي وجهتي..في الأردن لدينا كنز يدعى المؤسسة العسكرية ...المؤسسة الأمنية...هذا رأس مال الدولة الأردنية ...أرجوكم ساهموا معي في شكر "محمد فخري العبادي" الذي دفع خمسة دنانير ورفض تماما أن اعيدها لاحقا أو حتى أعرف كيف اعيدها له".
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير