فجوة التمويل تهدد استدامة الأردن.. استياء من مخرجات قمة Cop29 ودعوات لدعم دولي اكبر كيف سيواجه الأردن مشروع ترمب؟ إيلون ماسك: أنا كائن فضائي البيان المشترك للقمة الثلاثية الأردنية القبرصية اليونانية الرابعة في نيقوسيا بحضور رسمي لافت.. إقامة حفل تأبين للراحل زيد الرفاعي الإيثار السياسي الأردني وصفي التل وإرثه: مدرسة سياسية للمستقبل متابعة لـ إحصائيات المركزي .. أسباب وتحديات تراجع الدخل السياحي توقعات بـ انخفاض البنزين بنوعيه ... وارتفاع الديزل لـ شهر كانون الأول شريحة مجهولي النسب.. من رعاية ال"5 نجوم" إلى تحديات الحياة ومواجهة المستقبل "زراعة اربد": رقم قياسي بحفر الآبار حسين الجغبير يكتب : بلديات تُصارع الموت الهدنة أم السيطرة.. صراع يعكس تقاطع المصالح الكبرى بالشرق الأوسط التنمية الاجتماعية تتابع الحالة الصحية للحاجة وضحى...ورئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن لها الترخيص المتنقل للمركبات في إربد غداً الحسين يتأهل للدور الثاني رغم الخسارة أمام شباب الأهلي عمدة معان الدكتور ياسين صلاح يوعز بتأمين مساحات امنة للنساء الحرفيات في معان. فارس إحسان القواقشة يكتب :مقارنة بين اقتصاديات نشوء الدولتين الاسلامية والأمريكية البطاينة يستقيل رسميا من حزب إرادة ويوجه رسالة للهيئة العامة الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

شابة تقاضي مسابقة ملكة جمال العالم بعد منعها من المشاركة لكونها أماً ومطلقة

شابة تقاضي مسابقة ملكة جمال العالم بعد منعها من المشاركة لكونها أماً ومطلقة
الأنباط -
الأنباط -

تقول دراسة صغيرة تمولها الحكومة الأمريكية إن الكوابيس تساعد في إعداد أدمغتنا للتعامل مع المواقف العصيبة.

وفق تقرير صحيفةThe Daily Mailالبريطانية، أخضع باحثون من سويسرا والولايات المتحدة 18 شخصاً لتجربة غير اعتيادية: فزودوهم بأقطاب كهربائية لمراقبة نشاط أدمغتهم أثناء الليل، وأيقظوهم عدة مرات للإجابة عن بعض الأسئلة، مثل: «هل حلمتم؟ وإذا فعلتم، فهل شعرتم بالخوف؟».

وتوصَّل الباحثون إلى أنه في أثناء الكوابيس يزداد نشاط مناطق الدماغ التي تتحكم في المشاعر.

وفي تجربة ثانية أعطوا 89 شخصاً مذكرات لتدوين أحلامهم لمدة أسبوع. وفي النهاية خضع الجميع لفحص تصوير بالرنين المغناطيسي في أثناء عرض صور سلبية ومخيفة أمامهم.

ووجدوا أنه في الأشخاص الذين راودتهم الكوابيس استجابت المناطق المسؤولة عن المشاعر في الدماغ بشكل أسرع وأكثر كفاءة من مثيلاتها في أدمغة أولئك الذين لم تراودهم.

وقال لامبروس بيروغامفروس، أحد القائمين الرئيسيين على الدراسة، الذي يعمل في جامعة جنيف: «كنا نركز على مشاعر الخوف بشكل خاص: ما هي المناطق التي تنشط في الدماغ حين تراودنا أحلام مزعجة؟».

وساعدتهم التجربة الأولى في الدراسة التي تمولها جزئياً المعاهد الوطنية للصحة، والتي نُشرت الشهر الماضي في مجلة Human Brain Mapping، على معرفة كيف تُنشِّط الكوابيس الدماغ أثناء اليقظة.

وقال بيروغامفروس: «عبر تحليل نشاط الدماغ بناءً على استجابات المشاركين، حددنا منطقتين في المخ تشتركان في إثارة الشعور بالخوف خلال الأحلام: الفص الجزيري والقشرة الحزامية».

وأضاف: «لأول مرة حددنا الارتباطات العصبية للخوف أثناء الأحلام، ولاحظنا أن مناطق مماثلة تنشط عند الشعور بالخوف في حالات النوم واليقظة».

إذ يحرر الفص الجزيري استجابة الخوف في أوقات الخطر، بينما تضبطه القشرة الحزامية.

وساعدت التجربة الثانية على فهم التأثير النفسي أو العضوي للكوابيس على أدمغتنا.

وكانت النتيجة التي خلصوا إليها هي أن الكوابيس تبدو مفيدة إلى حد ما، وتساعدنا على مواجهة أوقاتنا العصيبة.

تقول فيرجيني ستربنيتش، الباحثة في علم الأعصاب بجامعة جنيف: «عرضنا أمام كل مشارك على حدة صوراً تثير مشاعر سلبية، مثل اعتداءات أو مواقف عصيبة، وكذلك صوراً محايدة لمعرفة المناطق الأكثر نشاطاً في الدماغ أثناء الشعور بالخوف، وما إذا كانت المناطق النشطة تتغير تبعاً للمشاعر التي مروا بها خلال الأحلام على طول الأسبوع الماضي أم لا».

وفضلاً عن الفص الجزيري والقشرة الحزامية فحصوا أيضاً اللوزة الدماغية وقشرة الفص الجبهي وهما يتحكمان أيضاً في المشاعر.

تقول فيرجيني: «وجدنا أنه كلما طال شعور الشخص بالخوف في أحلامه، يقل نشاط الفص الجزيري والقشرة الحزامية واللوزة الدماغية حين ينظر الشخص نفسه إلى الصور السلبية».

وأضافت: «فضلاً عن ذلك زاد النشاط في قشرة الفص الجبهي الوسطي، التي تُعرف بأنها تعيق عمل اللوزة الدماغية في حالة الخوف، بزيادة عدد الأحلام المخيفة!».

لكن الباحثين قالوا إن الكوابيس المؤلمة والمزعجة التي تسبب الأرق والتوتر ليست مفيدة، وقد تكون لها نتائج عكسية.

يقول بيروغامفروس: «نعتقد أنه إذا تجاوز الخوف حداً معيناً في الأحلام فإنها تفقد دورها المفيد في ضبط المشاعر».

منوعات وغرائب

شابة تقاضي مسابقة ملكة جمال العالم بعد منعها من المشاركة لكونها أماً ومطلقة

عربي بوست
ترجمة

تم النشر: AST 30/11/2019 14:53

تم التحديث: AST 30/11/2019 14:53

ملكة جمال أوكرانيا فيرونيكا ديدوسينكو/الشبكات الاجتماعية
 
 
 
 
 

تتخذ واحدة من ملكات الجمال إجراءً قانونياً ضد مسابقة ملكة جمال العالم المُقامة في المملكة المتحدة، بعد أن مُنعت من المشاركة فيها لكونها أماً.

إذ تُوجت فيرونيكا ديدوسينكو (24 سنة) ملكة جمال أوكرانيا عام 2018، لكنها جُرّدت من هذا اللقب بعد أربعة أيام بعدما عُرَّف أنها مُطلقة ولها ابن يُدعى أليكس، يبلغ الآن خمسة أعوام. وقد مُنعت أيضاً من دخول مسابقة ملكة جمال العالم.

فيرونيكا ديدوسينكو وابنها أليكس/الشبكات الاجتماعية

لذلك بدأت فيرونيكا اتخاذ إجراءات قانونية في لندن متهمةً منظمي المسابقة بأنهم «ينتهكون قانون المساواة لعام 2010»، وقد طلبت أن يُغيروا معايير الدخول «العتيقة» بحيث تعكس العالم المعاصر، وفق ما نقلته صحيفةThe Daily Mailالبريطانية.

وقد اتهمت فيرونيكا منظمي المسابقة بممارسة التمييز ضدها و«إذلالها علناً»، وذلك قبل بداية مسابقة ملكة جمال العالم بأسبوعين، والتي تُقام في لندن.

تُعتبر مسابقة ملكة جمال العالم، التي أسسها إيريك مورلي في الولايات المتحدة عام 1951، هي المسابقة الأكبر في العالم من هذا النوع.

ولطالما منعت هذه المسابقة الأمهات والنساء المتزوجات وجعلت المشاركات 118 دولة يوقعن ما يثبت أنهن يفين بالقواعد.

فيرونيكا ديدوسينكو أثناء تتويجها بلقب ملكة جمال أوكرانيا عام 2018/الشبكات الاجتماعية

من جهتها، اعترفت فيرونيكا، عارضة الأزياء الدولية، بأنها أعلنت كذباً أنها تفي بالمعايير، غير أنها تزعم أن رؤساء مسابقة ملكة جمال أوكرانيا طلبوا منها المشاركة نظراً لشهرتها.

وأضافت: «كان استبعادي مهيناً للغاية. لم أصدق أن يفعلوا شيئاً كهذا في ذلك اليوم».

وفي وقت سابق، قالت الرئيسة التنفيذية لمسابقة ملكة جمال العالم، جوليا مورلي، إن هذه القوانين وُضعت لحماية الأطفال.

وقالت صحيفةThe Daily Mailإن منظمة مسابقة ملكة جمال العالم لم تكن متاحة على الفور للتعليق ليلة الجمعة 29 نوفمبر/تشرين الثاني.


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير