البث المباشر
الصهيونية والعنصرية: سبع كلمات هزّت المشروع الصهيوني مديريات التربية تنهي استعداداتها لعقد امتحانات تكميلية التوجيهي وفد طبي تركي يطلع على تجربة مستشفى الجامعة في زراعة الكبد مدير الأمن العام يبحث والسفير الصيني تعزيز التعاون الأمني والشرطي الأردن يدين هجوما إرهابيا استهدف عناصر من الشرطة الباكستانية حسان في مطرانية اللاتين: بهذا الحِمى الطاهر تجتمعُ القلوبُ على المحبةِ والإيمان اللواء المعايطة يرعى تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين الأردن يعزي بوفاة رئيس الأركان العامة للجيش الليبي نمو اشتراكات الجيل الخامس بنسبة 307% عن الربع الثالث للعام 2024 الصادرات الوطنية إلى سوريا ترتفع إلى 203 ملايين دينار خلال 10 أشهر إلغاء القرار عام 1991: تنازل سياسي لا مراجعة قانونية الصهيونية والعنصرية: سبع كلمات هزّت المشروع الصهيوني قراءة في دبلوماسية السفير الأمريكي "صناعة عمان" تحاضر حول مؤتمر (ديتيكيس 2026) في "العلوم والتكنولوجيا" عالم تحت قبضة الخوف التل يحاضر بالأردنية للعلوم والثقافة حول خطط وبرامج لجنة التحديث الاقتصادي حفل إشهار رواية «شمس الضَّاحية» للروائية صفاء فارس الطحاينة محافظة البلقاء تحتفل باليوم العالمي للتطوع وتُكرّم جامعة عمّان الأهلية العالم الرقمي وأخلاقيات المهن "صناعة الأردن" تطلق تقارير دورية ترصد أداء القطاع الصناعي

كوميرسانت: الجيش السوري يعيد رسم الحدود

كوميرسانت الجيش السوري يعيد رسم الحدود
الأنباط -

 موسكو-وكالات

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا في كوميرسانت ، حول عملية الجيش السوري لاستعادة السيطرة على مناطق استراتيجية في إدلب، وفتح طريق حلب اللاذقية وحلب حماه

وجاء في المقال: سيطر الجيش السوري على مدينة خان شيخون ذات الأهمية الاستراتيجية، والتي تقع داخل منطقة خفض التصعيد بإدلب، وفصل أحد الحواجز التركية ووضع آخر تحت مرمى نيرانه. وصف الكرملين السيطرة على المدينة بـ نصر موضعي على الإرهاب

نتيجة للعملية العسكرية التي استمرت ثلاثة أسابيع، غير الجيش السوري بشكل كبير حدود منطقة خفض التصعيد، التي تم الاتفاق عليها قبل عدة سنوات في إطار صيغة أستانا، بين روسيا وتركيا وإيران

لولا المحاولة التي بذلتها أنقرة في الدقائق الأخيرة لدعم المعارضة المسلحة في إدلب، لأمكن القول إنها تعاطت بضبط نفس مع ما كان يحدث في منطقة خفض التصعيد

وفي الغرب جاءت الاستجابة لانتصارات الجيش السوري منضبطة، رغم أن الأمم المتحدة والعديد من السياسيين الغربيين انتقدوا بشدة، في يوليو الماضي، القصف الروسي في إدلب

في الأيام الأخيرة، ناقش السياسيون والعسكريون الروس الوضع في سوريا مرارا مع نظرائهم الأوروبيين والأمريكيين. وذلك ما جعل الإعلام العربي يتحدث عن اتفاقيات محتملة بين روسيا وتركيا

ووفقا لصحيفة الأخبار اللبنانية، المقربة من السلطات السورية، تفاوضت موسكو وأنقرة على إمكانية تراجع القوات الموالية للحكومة باتجاه بلدة الحبيط، الواقعة على بعد حوالي 10 كم غرب خان شيخون، في مقابل ضمان أنقرة حرية الحركة على الطريق السريع M5 بين مدينتي حماة وحلب. وفقا لاتفاقات سوتشي، كان ينبغي السيطرة على الطريق الذي يمر عبر إدلب منذ الشتاء وفتحه

إلا أن الجيش السوري لا ينوي وقف الهجوم. وكما أوضح مراسل الأخبار ، فراس الشوفي، لـ كوميرسانت ، فهناك اعتقاد واسع الانتشار بين كبار المسؤولين العسكريين السوريين بأن موسكو توافق على الهجوم، على الأقل فيما يتعلق بالأراضي المشمولة باتفاق سوتشي.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير