الشديفات يكتب ولي العهد بين أوائل الثانوية العامة مُكرماً الدكتوراة للنائب السابق سليمان أبو يحيى معركة التأثير بعناوين التوازن ! تجار السيارات الكهربائية المستعملة يعلقون احتجاجاتهم بعد اجتماع مع هيئة المستثمرين الأمن العام: ضبط 4 أشخاص تهجّموا على موظفي أحد المحال التجارية غياب الضمير والرقابة في التعليم الحكومي عبء على طلبة التوجيهي وأسرهم حسين الجغبير يكتب : متى تخضع أميركا؟ الناقل الوطني.. الأردن يتحرك نحو استقلالية مائية وسط أزمة اللاجئين وفقر مائي متزايد تباين توجهات حفلات الزفاف: من الفخامة إلى البساطة أين وزارات التعليم العالي،،، وأين الامانة العلمية عند بعض الجامعات العربية،،،؟ بدء العام الدراسي بالمخيم الأردني الإمارتي في مريجيب الفهود رصد ومخالفة مركبات شاركت في مواكب معيقة للسير في حملات انتخابية عبور 122 شاحنة مساعدات إلى غزة في أسبوع الصفدي: التصعيد الخطير في المنطقة سينفجر في مواجهات أشمل وأكبر دمارا البلقاء التطبيقية تواصل احتفالاتها بتخريج طلبة الفوج الرابع والعشرين من كلية الزرقاء الجامعية " فوج اليوبيل الفضي" مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي بوفاة القدومي أسرة الأنباط تهنئ الصحفية ايلاف تيسير بتخرجها من جامعة الشرق الأوسط بتخصص الصحافة والإعلام ورشة حول جائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية الطاقة: انخفاض نسبة توليد الكهرباء من الغاز الطبيعي 11.9 % العام الماضي إبراهيم ابو حويله يكتب :تعني الحرية ...
عربي دولي

"الخارجية الفلسطينية" تحذر من إقدام الاحتلال على فرض التقسيم المكاني في "الأقصى"

الخارجية الفلسطينية تحذر من إقدام الاحتلال على فرض التقسيم المكاني في الأقصى
الأنباط -

 حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، من إقدام اليمين الحاكم في اسرائيل، وفي ظل التنافس الانتخابي، على ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم ضد المسجد الاقصى المبارك وفرض التقسيم المكاني له.

وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان اليوم الأحد، إن اليمين الحاكم في اسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو يواصل تنفيذ مئات المشاريع التهويدية الرامية الى تغيير الوضع القائم في القدس وأحيائها ومحيطها وبلدتها القديمة ومقدساتها وفي مقدمتها المسجد الاقصى المبارك.

وأضافت ان" هذه الحملة التهويدية تتصاعد في ظل دعم أميركي غير مسبوق وغير محدود وقرارات اميركية منحازة بالكامل للاحتلال وروايته، خاصة قرار الرئيس الاميركي دونالد ترمب الاعتراف بالقدس كعاصمة لدولة الاحتلال ونقل سفارة بلاده اليها، وبمشاركة ميدانية علنية من قبل فريقه المتصهين في عديد الانشطة التهويدية والاستيطانية في القدس".

وقالت الخارجية ان الحكومة الاسرائيلية تعتقد أنها أوشكت على الانتهاء من حسم مستقبل القدس لصالحها، وتركز حملتها في الآونة الأخيرة على اتخاذ المزيد من التدابير والاجراءات العقابية للتضييق على المواطنين المقدسيين في مختلف نواحي الحياة، لضرب مقومات صمودهم في القدس وأحيائها، وبالتالي دفعهم الى الرحيل عنها.

وأوضحت الخارجية أن هذه الانتهاكات الاحتلالية تترافق مع تصعيد غير مسبوق وممنهج لتكريس التقسيم الزماني للمسجد الاقصى المبارك ريثما يتم تقسيمه مكانيا إن لم يكن هدمه بالكامل، وهو ما يظهر جليا في الاستهداف المتكرر من جانب قوات الاحتلال وشرطته لمصلى باب الرحمة، والاعتداء على حراس المسجد الاقصى وموظفي الاوقاف والمصلين كما حدث أول أيام عيد الاضحى المبارك.

واشارت الى تكثيف الدعوات للاقتحامات الجماعية للمسجد الاقصى طيلة الوقت ومن جميع الابواب، والتي لا تصدر فقط من قبل منظمات يمينية متطرفة، إنما ايضا من وزراء ومسؤولين اسرائيليين كما جاء على لسان ما يسمى بـوزير الامن الداخلي في دولة الاحتلال جلعاد أردان.

وجددت الخارجية إدانتها لحرب الاحتلال المفتوحة على القدس ومواطنيها ومقدساتها ومواقعها الاثرية والتاريخية، وأكدت أن هذا التصعيد الاسرائيلي دليل واضح على فشل سلطات الاحتلال في كسر إرادة المقدسيين وصمودهم، وفي فرض الأسرلة والتهويد على المدينة المقدسة.

وطالبت العالمين العربي والاسلامي التعامل بمنتهى الجدية مع مخاطر وتداعيات عدوان الاحتلال المتواصل على القدس عامة والمسجد الاقصى المبارك خاصة، معتبرة أن عدم تنفيذ قرارات القمم العربية والإسلامية الخاصة بالقدس وعدم اتخاذ اجراءات ضاغطة ورادعة للاحتلال، من شأنه تشجيع الحكومة الاسرائيلية على التمادي في استهداف المسجد الاقصى والاسراع في حسم المستقبل السياسي للمدينة المقدسة من جانب واحد. (بترا) 

23