البث المباشر
عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل Alefthirus and the Greek Obsession with Freedom بابا الفاتيكان يستنكر بشدة أوضاع الفلسطينيين في غزة المهندس فارس الرشدان مبارك الماجستير بإمتياز من الولايات المتحدة في إدارة الأعمال بعثة رجال أعمال إيطالية تزور الأردن شباط المقبل المعايطة: أعياد الميلاد المجيدة تمثّل صورة حضارية مشرقة للتعايش والوئام الديني وتبرز الاردن كوجهة روحية عالمية الطائف تحتضن النسخة الثالثة من مهرجان الكُتّاب والقُرّاء 2026 مندوبا عن الملك وولي العهد… العيسوي يعزي آل شكوكاني السردية الأردنية بين السرد الواقعي والرواية. البرنامج التنفيذي لمكافحة الإلقاء العشوائي للنفايات يحظى بدعم واسع في المحافظات متحف الدبابات الملكي يستقبل زواره كالمعتاد اليوم وغدًا نعيمات وعلوان ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني بعثة تجارية إيطالية تزور الأردن شباط المقبل حصاد وفير من الميداليات لمنتخب رفع الاثقال في بطولتي غرب آسيا والعربية مؤشرات الأسهم اليابانية تغلق على ارتفاع وزير الداخلية يتفقد الأعمال الإنشائية في جسر الملك حسين في البدء كان العرب الجزري الرقمي يفتح ملف الذكاء الاصطناعي الفائق في رابطة الكتّاب الأردنيين ويكرّم سيدات أردنيات رائدات

هنية: لا نعارض إقامة دولة على حدود 1967 لكن لن نعترف بالاحتلال

هنية لا نعارض إقامة دولة على حدود 1967 لكن لن نعترف بالاحتلال
الأنباط -

 الانباط- وكالات

 رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، بأن حركته لا تعارض "مرحليًا" قيام دولة على حدود العام 1967، لكنها متمسكة بعدم الاعتراف بالاحتلال على الأراضي الفلسطينية.

جاء ذلك في لقاء مباشر نظمته الجمعية الفلسطينية للاتصال والإعلام، بمدينة إسطنبول امس، للحديث حول آخر تطورات المشهد الفلسطيني، اكد فيه أن الحكومتان الأمريكية والإسرائيلية (الحاليتان) هن الأكثر تطرفاً في سياستهما على فلسطين تاريخياً، ومما لا شك فيه أن الرواية الإسرائيلية مؤثرة بشكل كبير جداً، بسبب الإمبراطوريات المالية واللوبي الصهيوني في أوروبا وأمريكا، فهي التي توصف المقاومة الفلسطينية في الإرهاب.

وتابع: "للأسف الولايات المتحدة وأوروبا تتعاطيان مع الرواية الإسرائيلية، وهذا يتناقض مع ميثاق الدول والأعراف الدولية في حق الشعوب بمقاومة محتليها، وهذا الشيء حتى يتناقض مع أوروبا نفسها.

ومضى قائلًا: "أكدنا مراراً إن كانت المسارات الدبلوماسية والسياسية يمكن أن تحقق للشعب الفلسطيني حقوقه فأهلا وسهلاً، لكن جربنا هذا الشيئ في 25 سنة من المفاوضات والنتيجة صفر، فمن حق الشعب الفلسطيني أن يقاوم سلمياً وشعبياً كما يريد.

وتابع "الاحتلال لا يريد مبررات للقيام بحرب على غزة، لذلك لم يكن هناك أي سبب لحرب 2009، لذلك العدوان متواصل على الشعب الفلسطيني وفي نفس الوقت المقاومة ستبقى في موقف الدفاع عن النفس بقدر الجرائم التي يرتكبها الاحتلال".

وأكد أن "المقاومة قوية وعصية على الكسر".

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير