فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة
كتّاب الأنباط

مقومات التطوير والابداع !!!

{clean_title}
الأنباط -

نايل هاشم المجالي

 

حينما نتحدث عن أية مفاهيم او طروحات لغايات التطوير المؤسسي لأي جهة كانت حكومية او خاصة ، فإننا لا بد وأن نلامس القدرات والمهارات الابداعية المتوفرة في تلك الجهات ، حيث ان اعادة تدريبهم وتأهيلهم ورفع مستوى كفاءتهم سيؤدي بهم الى الابداع الذي بات لغة التطور والنجاح والريادة ، في عالم تقدم الخدمة ، وفي عالم الاعمال والاستثمار ، في عالم يشهد الكثير من التحديات التنافسية .

وللمحافظة على وجودها ومكانتها السوقية وللحافظ على استدامتها دون تعثرات وازمات ، فهناك ازمات وتيارات اقتصادية جارفة تهاوت فيها شركات ومصانع عظمى ، وكيانات اعمال وخدمات في سيناريوهات مأساوية .

بل هناك شركات ومصانع اندمجت مع بعضها البعض لتحافظ على نفسها كذلك هناك وزارات اندمجت مع بعضها البعض لنفس الهدف والغاية ، لتنجو من طوفان الازمات الاقتصادية المتلاحقة حيث ان القائمين على تلك الشركات والمصانع والمؤسسات تحلو برؤى ابداعية مغزاها الفكري والاقتصادي ، فإذا لم تبدع فلا مكان لك على خارطة الابداع والتطور ، ولن تستطيع المنافسة وفق معايير حديثة .

وهو ما دعى اليه حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه نحو ريادة الاعمال والابداع والابتكار للطموح نحو مستقبل مشرف ، وحتى نتبوأ مراكز ريادية في الصدارة حيث تظهر المؤشرات التنموية كانعكاس ايجابي على المجتمعات المحلية وتطور مستوى الخدمات ، والمحافظة على الشركات برؤى ابداعية لتخطي الازمات ، ولبناء معايير الحداثة والتطور التي تتخطى نهج المؤشرات الدعائية والشعارات الى اشخاص ينتمون لتراب هذا الوطن المعطاء ، والغني بقياداته الشبابية المبدعة ، وبمعايير التنمية المرتبطة بحقول المسؤولين الوطنية ، وكشركاء فاعلين في مسيرة التنمية في كافة المجالات .

Nayelmajali11@hotmail.com