ولي العهد ينشر عبر انستغرام رابط التسجيل بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي الاحتلال يقصف مخيم النصيرات 63 مرة خلال 7 أيام اعلان صادر عن مديرية الخدمات الطبية الملكية مصدر “بالخدمات الطبية”: الموعد المتوقع لولادة المولود الأول لولي العهد مطلع آب وزير الطاقة: العراق يوافق على تمديد مذكرة تفاهم تجهيز النفط الخام قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد الموافق للحادي والعشرين من تمُّوز 2024م زين والتدريب المهني تُطلقان دورات تدريبية مجانية مكثفة عمان الأهلية تشارك بحفل إطلاق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من محافظة البلقاء تعزيز شبكة الوقاية من العيوب الخلقية بين المواليد في الصين شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض إعداد دليل جائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية إهانة للمرأة الأردنية وإنكار لمطالب العمال .. "الصناعات الغذائية" توضح تفاصيل قضية عمال مياه اليرموك ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 38983 شهيدا رئيس الجامعة الأردنية يفتتح قاعة "عزت زاهدة" في وحدة المكتبة بعد إعادة تهيئتها وتحديثها مديرية الأمن العام تسيّر دراجات دفع رباعي لتعزيز الأمن البيئي والسياحي استثمار لبناني في مادبا بحجم 15 مليون دينار كناكريه: 514 مليون دينار أرباح صندوق استثمار اموال الضمان للنصف الاول من العام 2024 الاحتلال يعتقل 26 فلسطينيا بالضفة الغربية
اقتصاد

"التسويق الشبكي" ذريعة للنصب والاحتيال

{clean_title}
الأنباط -

- بينما تنتشر التجارة الآمنة عبر شبكة الانترنت، خلال ثورة الاتصالات، ظهر نوع جديد يسعى إلى النصب والاحتيال تحت ستار "التسويق الشبكي".

ويعتمد التسويق الشبكي على عملية تسويق المنتجات، التي قد تكون محظورة أو مشروعة، بطريقة مباشرة عن طريق العملاء أو المسوقين، باعتماد العمولات، دون اللجوء إلى الطرق المتبعة في عملية التسويق.

الخبير الاقتصادي، الدكتور حسام عايش قال لـ عمون، إن الشركات المتعلقة بالمجال المحظور تصطاد ضحاياها عبر مكالمة عشوائية أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، منوها إلى أن خِدَاع الضحايا يمر بسلسلة من اجتماعات.

واعتبر عايش، أن الشباب المتعطلين عن العمل هم الفئة المستهدفة من خلال وهمهم بتحقيق ثروة طائلة تغنيهم عن أي عمل آخر.

وتتلخص العملية في قيام أحد الأشخاص بشراء منتج من منتجات الشركة، وبعد أن تتم عملية الشراء، يطلب من الزبون دفع مبلغ مالي، تغريرا به للحصول على عمولات إذا قام بالتسويق لمنتجات الشركة التي غالبا ما تكون ذات جودة رديئة وثمن باهض مقارنة مع نوع السلعة.

ودعا عايش الجهات المعنية إلى ضرورة تشديد الرقابة والمتابعة الحثيثة للشركات الممتهنة هذا النوع من التسويق، من خلال فرق مشتركة للقضاء على آفة الاحتيال.

وفي سياق متصل، نشرت دائرة الإفتاء، عبر موقعها الالكتروني، معلومات تفيد أن أسلوب التسويق الشبكي يعنى من باب الميسر والمقامرة المحرمة؛ لأن المشتركين عادة لا يشتركون إلا بغرض تحصيل العمولات نتيجة لإحضار زبائن آخرين.

وأضافت الدائرة، أن السياسة العامة للشركة تقوم على المتاجرة بالمنتجات وتجميع أكبر عدد من المشتركين لغايات الحصول على عمولات مالية