الملاكم عبادة الكسبة يُحقق فوزه الأول بأولمبياد باريس ٢٠٢٤ شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال المتواصل على غزة المستقلة للانتخاب: نقل أبناء البادية من المفرق تم وفقًا لأحكام القانون إيجاز صحفي لوزيري السياحة والاتصال الحكومي غدا نشاطات المراكز الشبابية في الكرك أمين عام وزارة الاتصال الحكومي يكرم الموسيقي صخر حتر رئيس الديوان الملكي يلتقي ممثلين عن مجلس عشائر جبل الخليل وعن عشائر الرشايده 503 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي للنصف الأول من العام 2024 وبنسبة نمو 25% وزير المياه والري يطلع على تجربة اردنية رائدة في إعادة تأهيل نظام الري وتوفير 40% من المياه 41 شهيدا و103 جرحى في غزة خلال 24 ساعة إطلاق أول شخصية بالذكاء الاصطناعي تحكي السيرة النبوية عيسى قراقع يكتب:تصفيق امريكي لدراكولا أبـو غزالـة : أفكار محمـد بـن راشـد هي بوصلة رسالة الشبكة العربية للابداع والابتكار فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدا المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.7 ريختر جنوب جدة السعودية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيا انتخاب ديرانية رئيساً لمجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية تنعى عشيرة السواعير عامة والربايعة والناعور خاصة وفاة المرحومة بإذن الله تعالى الحاجة هنا عبود النافع السواعير (ام عدنان ) صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يعقد ورشة متخصصة بعنوان"مبادرة حماية التنوع الحيوي والموائل الطبيعية والحفاظ عليها" افتتاح معرض "تشايناجوي 2024" في شانغهاي
مقالات ساخنة

ساعة يومياً لتعلم لغة جديدة

{clean_title}
الأنباط -

بدد خبراءٌ أفكاراً مغلوطة عن صعوبات تعلم لغة جديدة، بأنه من الممكن إحراز تقدم كبير في هذا الأمر من خلال الالتزام بالتعلم لمدة ساعة واحدة يومياً.

وتُظهر الأبحاث أن هناك علاقة مباشرة بين الذكاء وإتقان لغة ثانية، وبين مهارات الذاكرة وزيادة التحصيل العلمي، حسب تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي».

وذكر التقرير أن تعلم لغة أقرب للغة الأم يكون أسهل في تعلم لغة جديدة، والتركيز على تطبيق محدد يمكن أن يختصر الوقت اللازم للتعلم بشكل كبير.

وسواء كنت تتعلم اللغة لتساعدك في الحصول على وظيفة جديدة، أو غير ذلك، فبإمكانك صقل المهارات اللغوية مهما كان عمرك أو خبراتك السابقة.

وحسب دراسة أجراها «المعهد الأميركي للخدمات الخارجية، اللغات»، يتطلب الوصول إلى مستوى أساسي من إتقان لغة من لغات تشمل الفرنسية والإسبانية والألمانية والرومانية والإيطالية والبرتغالية نحو 480 ساعة من الممارسة والتدريب.

ويزداد الأمر صعوبة في لغات مثل البلغارية والبورمية واليونانية والهندية والفارسية والأوردية، إذ يستغرق الأمر 720 ساعة لإتقان واحدة منها.

ويقول الخبراء إن تعلم لغة ثانية يكون مفيداً للغاية في تعزيز الفوائد المعرفية، كما أن ذلك يؤدي بشكل طبيعي إلى تطور وظائفنا التنفيذية.

وتُعرف جولي فييز، أستاذة في قسم علم الأعصاب بـ«جامعة بيتسبيرغ»، الوظائف التنفيذية، بأنها «القدرة عالية المستوى على الاستفادة من المعلومات، واستخدامها بطريقة مرنة والاحتفاظ بهذه المعلومات في الذاكرة، والتخلص من معلومات أخرى لا لزوم لها. ويطلق عليها اسم الوظائف التنفيذية، لأنه يُنظر إليها على أنها مهارات يجب أن تتوفر في المدير التنفيذي، الذي يتولى إدارة مجموعة من الناس ويتعامل مع كثير من المعلومات، ويقوم بمهمات متعددة، ويحدد الأولويات وفقاً لأهميتها»، حسب «بي.بي.سي».

ويمكن تعلم أساسيات أي لغة في وقت قصير، وهناك برامج مثل «دولينغو» و«روسيتا ستون»، ومعرفة بعض العبارات البسيطة بسرعة كبيرة.

ويوصي تيموثي دونر، الذي يتحدث أكثر من لغة، بقراءة/ مشاهدة مواد تهتم بها وتحبها من الأساس، ويقول: «إذا كنت تحب الطبخ، اشتر كتاباً متخصصاً في الطبخ باللغة الأجنبية التي تريد أن تتعلمها. وإذا كنت تحب كرة القدم، حاول أن تشاهد مباراة بتعليق بهذه اللغة. وحتى لو ساعدك ذلك على معرفة عدد قليل من الكلمات كل يوم».