عواقب الكسل المفرط أبرز أسئلة المقابلات الشخصية وإجاباتها بعد إصابة محمد فؤاد..نصائح مهمة لمريض العصب السابع 6 جثث في فندق فاخر.. السلطات التايلاندية تكشف اللغز مضيفة طيران تضطر للإمساك بباب حمام رحلة لمدة 16 ساعة هل التمارين قبل النوم مفيدة؟ النوم في غرف منفصلة بسبب الشخير.. مشكلة أم علاج؟ كريشان يرعى ايام شومان الثقافية في معان أسباب تعرق اليدين وطريقة التخلص منها سبع خطوات لكبح شهوة تناول الحلويات الأولوية ضد الاحتلال حسين الجغبير يكتب:بين شائعتين.. من نصدق؟ إطلاق وثيقة شعبية لمحاربة المال الأسود ب الانتخابات لماذا تراجعت "التربية" عن قرارها المثير للجدل خلال 24 ساعة؟ المعايطة: حكم قضائي بالسجن 6 أشهر على شخص بعد إدانته بالرشوة الانتخابية الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعلق المشاركة بالدوري أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار ختام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لمديرية شباب محافظة عجلون وزير الزراعة يطلع على خطط وبرامج تطوير الشركة الأردنية الفلسطينية( جباكو)
صحة

الطماطم.. هكذا يمكن أن تشكل خطرا على صحتك

{clean_title}
الأنباط -

الانباط - 

تعتبر الطماطم (البندورة) مصدرا رئيسيا لمادة الليكوبين المضاد للأكسدة، والتي تعطي الثمار لونها الزاهي، كما أنها تحتوي على مادة بيتا كاروتين وحامض الكلوروجينيك، وفق ما ذكر موقع "ستاندرد ميديا" الصحي.

وتمنح مادة بيتا كاتاروتين الطماطم صبغة حمراء برتقالية اللون تحتوي على فيتامين (أ)، وهو جيد للبشرة ونظام المناعة إذا ما تم تناوله بمستويات منخفضة. لكن المستويات العليا من بيتا كاتاروتين يمكن أن تصبح سامة.

وتعد الطماطم واحدة من هذه القمار ذات الحموضة العالية، فهي تحتوي على حامض الماليك وحامض الستريك، ويمكن أن يتسبب استهلاك كميات كبيرة من الطماطم بحموضة المعدة وحروق في القلب.

وينصح الأطباء أولئك الذين يعانون من مشكلات في الهضم ألا يتناولوا الكثير من الطماطم. كما أن الكثير منها يمكن أن يؤدي إلى تراكم الحصى في الكلى.

ويرجع ذلك إلى أن ثمرة الطماطم غنية بالكالسيوم والأكسالات، والتي يصعب إزالتها من الجسم إذ ما تم تخزينها فيه، زمع الوقت تتحول إلى حصوات داخل الكلى.

وبما أن الطماطم تحتوي على مادة الليكوبين، فإن الإكثار من تناولها يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بتليف نسيجي وتغير في لون الجلد.

وعلى الرغم من أن الليكوبين مفيد بشكل عام، لكن الكميات الزائدة منه قد تشكل ضررا للإنسان، لذا يوصي الخبراء بـ22 ملغ في اليوم. ملعقتان من عصير الطماطم تحتوي على 27 ملغ من الليكوبين.

كما أن تناول الكثير من الطماطم يمكن أن يسبب إسهالا للإنسان.

وعلى مر السنين، ارتبط تناول الطماطم بالعديد من حالات السالمونيلا، إذ يُعتقد أن الطماطم كانت وراء 172 حالة مرتبطة بأمراض السالمونيلا في 18 ولاية أميركية عام 2006.