"لا نحبّ البنادق" إصدار جديد للشاعر الأردني سمير القضاة وزير الصناعة يفتتح مصنع سنابل للورق والكرتون في القسطل فوائد نفسية لم تعرفها من قبل عن الاستحمام بالماء البارد ماذا تعلمت من ارتكاب أكبر خطأ في حياتي! الشواربة يلتقي أمين عام منظمة المدن العربية ويؤكدان تعزيز التعاون استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته في بيت أمر شمال الخليل الرئاسة الفلسطينية تؤكد أن لا شرعية للاحتلال في غزة والضفة والقدس الترخيص المتنقل في بلدية برقش حتى الأربعاء 1236 طن خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في اربد الاحتلال يرتكب 4 مجازر في قطاع غزة خلال 24 ساعة اقتصاديون وسياسيون: الأداء البرلماني المقبل بالملف الاقتصادي سيعزز الثقة بمجلس النواب سارة غسان الراميني مع "مرتبة الشرف" من كلية الحقوق في جامعة ليفربول منتخب المصارعة يختتم مشاركته في بطولة آسيا بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يزيد العجز في الاستجابة لخدمات الطوارئ الاسبوع الرابع على التوالي .. معسكرات الحسين للعمل والبناء تزخر بالأنشطة التفاعلية في العقبه محمد أبو الغنم، المدير التنفيذي للمالية المعيّن حديثاً في أورنج الأردن: خبرة ورؤية استراتيجية 83 شاحنة مساعدات جديدة تعبر من الأردن لقطاع غزة انخفاض على اسعار الذهب محليا بواقع دينار ونصف للغرام قطر: 250 مليون دولار قيمة حوالات العاملين الأردنيين في 6 أشهر التعاون الخليجي يرحب بقرار "العدل الدولية" بشأن فلسطين
عربي دولي

المصورة الهنغارية التي ركلت لاجئين سوريين .. بريئة

{clean_title}
الأنباط -

 بعد 3 سنوات من قيام بيترا لازلو، المصورة الهنغارية في حادثة مشهودة، بركل لاجئين سوريين في بلدة قرب الحدود مع صربيا، قضت المحكمة العليا في هنغاريا ببراءتها مما نسب إليها.

وكانت المصورة بيترا لازلو قد ظهرت في شريط مصور عام 2015، وهي تحاول عن عمد مضايقة وركل لاجئين سوريين أثناء مطاردة الشرطة لهم قرب بلدة "روسزكي" المتاخمة للحدود مع صربيا.

وتصدرت الواقعة حينها عناوين الأخبار لا سيما أن الكاميرا وثقت الحدث الذي وصف بالمشين، وتعرضت المصورة بسببه لانتقادات شديدة من مختلف الأوساط.

إلا أن المحكمة العليا في هنغاريا كان لها رأي آخر، إذ قضت ببراءة المتهمة نظر لغياب "فعل الانتهاك"، وذهب القضاة إلى أن المحاكم الابتدائية الأدنى لم توجه إليها التهم بشكل صحيح.

وأقرت المحكمة الهنغارية العليا أيضا بأن ما صدر عن "لازلو" هو بمثابة "إزعاج" أو "إرباك"، وهو غير صحيح من الناحية الأخلاقية، لكنه لا يرقى إلى مرتبة "الأذى والتخريب".

يذكر أن المصورة الهنغارية عرقلت بشكل خاص لاجئا سوريا كان يحمل ابنه في تلك المطاردة التي حصلت في سبتمبر 2015.

وقد حصل الأب السوري عقب ذلك على حق اللجوء في إسبانيا، وحظي بوظيفة مدرب لكرة القدم في إحدى المدارس، وقد ظهر ابنه في صور وهو يركض على أرضية ملعب في مدريد إلى جانب النجم الكروي كريستيانو رونالدو. (روسيا اليوم)