الحطاب رئيسة تنفيذية لمنظمة هيئة أجيال السلام كيف يساهم تغير شدة الأمطار في انخفاض المحصول؟ رئيس بلدية السلط الكبرى يوجه بتوسعة مدخل إسكان المغاريب مصر ترحب بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بالصور جلسات توعوية تقيمها المراكز الشبابية في الكرك وفيات السبت 20-7-2024 اجواء حارة نسبيا في معظم المناطق اليوم وغدًا وصيفية عادية الاثنين فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية
عربي دولي

تراجع قياسي لقطر على "مؤشر السلام"

{clean_title}
الأنباط -

تقرير دولي يفضحها

 سكاي نيوز-وكالات

أظهر مؤشر السلام العالمي، الذي يصدره معهد الاقتصاد والسلام، أن قطر شهدت انخفاضا قياسيا، بسبب عدم الاستقرار السياسي، وعلاقاتها مع جيرانها التي ساءت عقب المقاطعة السياسية والاقتصادية لها من قبل السعودية والإمارات والبحرين ومصر، على خلفية دعم الدوحة للإرهاب.

وذكر تقرير المعهد،امس الثلاثاء، أن العالم أصبح أقل سلاما، في السنوات الثمانية الأخيرة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط، بسبب زيادة الإرهاب والصراع الداخلي.

ففي العام الماضي وحده، انخفض مستوى السلام العالمي بنسبة 0.27 في المئة، وهو الانخفاض الرابع من نوعه على التوالي.

وأرجع المعهد تراجع السلام العالمي إلى استمرار النزاعات والتوترات والصراعات دون حل، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط.

وعلى الرغم من كون منطقة الشرق الأوسط أقل مناطق العالم سلاما منذ عام 2015، فقد شهدت المنطقة إلى جانب شمال أفريقيا تحسنا طفيفا للمرة الثالثة خلال 11 عاما، باستثناء قطر التي شهدت أكبر انخفاض في مؤشر السلام.

وأرجع التقرير سبب الانخفاض القياسي لقطر إلى وعلاقاتها السيئة مع جيرانها بسبب إصرار الدوحة على دعم الجماعات المتشددة.

وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قطعت علاقاتها مع قطر، في يونيو 2017، لدعم الدوحة للإرهاب، والعبث بأمن واستقرار الدول المجاورة.

وتصدرت 13 دولة المؤشر السنوي اعتمادا على حالة السلام "المرتفعة للغاية" لديها، حيث حلت أيسلندا في المركز الأول لتصبح أكثر دول العالم سلاما مرة أخرى، وهو المركز الذي تحتفظ به الدولة الأوروبية منذ 2008، ثم تلتها نيوزيلندا والنمسا.

ويعتمد مؤشر السلام العالمي، الذي يصنف 163 دولة وإقليما، على ثلاثة محاور: الأمن والأمن في المجتمع، والنزاع المحلي والدولي المستمر فيها، ومدى عسكرة الدول.

وتذيلت القائمة سوريا التي جاءت في المركز الأخير، وقبلها أفغانستان وجنوب السودان والعراق والصومال.