فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة
عربي دولي

صحيفة "النهار" اللبنانية تكتسي بالأبيض

{clean_title}
الأنباط -

الانباط
خرجت صحيفة "النهار" اللبنانية بصفحات فارغة في عددها الورقي اليوم الخميس، فغطّى الأبيض صفحاتها الثماني. كما اكتسى موقعها الإلكتروني باللون الأبيض، بالإضافة إلى حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

ولم توضح "النهار"، لا على موقعها الإلكتروني، ولا على صفحاتها الورقية، سبب احتجابها اليوم. وذهب متابعون للشأن الصحافي في لبنان إلى اعتبار أنّها تحتجّ على وضع الصحافة الورقية، خصوصاً أنّها تُعاني من أزمةٍ مالية تستفحل منذ العام 2016. كما رجّح البعض احتجاج الصحيفة على التأخّر في تشكيل الحكومة وإيقاف عجلة الاقتصاد، والوضع السياسي في لبنان.

الصحيفة التي أسسها جبران تويني عام 1933، ترأَس مجلس إدارتها وتحريرها، نايلة تويني، وتُعتبر الأعرق في لبنان.

وتعاني صحيفة "النهار" من أزمةٍ مالية كغيرها من الصحف الورقيّة في لبنان. وطردت الصحيفة عشرات الموظفين، كما تأخّرت لأشهر عن دفع مستحقات العاملين فيها.

كما قلّصت الصحيفة عدد صفحاتها من 12 إلى ثمانٍ، بعدما كانت 24 صفحة سابقاً.

وحاولت الصحيفة محاربة الأزمة المالية عبر الاشتراكات الرقميّة (Premium) التي تتيح للمشتركين الاستفادة من محتوى "مميز".

والحقيقة أنّ الأزمة الماليّة تطاول مختلف المؤسسات الإعلاميّة في لبنان. وكان للصحف الورقيّة النصيب الأكبر منها، مما أجبر بعضها على الإغلاق، فيما يستمرّ البعض الآخر رغم وجود مشكلات كالتأخّر في دفع مستحقات العاملين، وغيرها.

وفي نهاية سبتمبر/أيلول الماضي، أعلنت دار الصيّاد التي تملك صحيفةَ "الأنوار" وعدداً من المجلات الفنية والمنوعة التوقف عن الصدور.

كما أقفلت صحيفة "الحياة" السعودية مكتبها في بيروت قبل أشهر، حيث تأسست قبل أكثر من سبعة عقود، من جراء أسباب مالية.

وتوقفت صحيفة "السفير" اللبنانية نهاية عام 2016، من جراء مصاعب مالية بعد 42 عاماً على تأسيسها.
وانطلقت أيضاً صحيفة "الاتحاد" العام الماضي في لبنان، لكنّها أقفلت بسبب مشاكل داخليّة.
(العربي الجديد)