المدعي العام للجنائية الدولية: لا أحد يمتلك التراخيص لارتكاب جرائم الحرب وزير شؤون القدس: للملك دور بارز في حماية المقدسات 8 شهداء جراء غارات إسرائيلية على جنوب لبنان أورنج الأردن تشاطر أبناء العائلة الأردنية فخرها بالاستقلال 78 ثغرة في "واتساب" تسمح بالتجسس على المحادثات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض القوات المسلحة تنفذ 3 إنزالات لمساعدات على جنوب غزة بمشاركة دولية مستفيدون في الطفيلة: مساكن الأسر العفيفة أدخلت الطمأنينة والراحة في قلوبنا 16 شهيدا جراء قصف الاحتلال منزلين في جباليا الأمير علي يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد غرب آسيا الشرفات يكتب: الاسْتقلالُ وترميمُ تيَّار الموالاة قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد تدريبات جوية في سماء المملكة تحضيراً لاحتفالات اليوبيل الفضي نجم مدريد السابق سالغادو يصل الأردن ويبدأ اكتشاف النجوم رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة يستقبل رئيس مجلس العموم في البرلمان البريطاني إخطارات بهدم جسر ومحال تجارية شمال القدس الملك يستقبل رئيس مجلس العموم في البرلمان البريطاني إعلام عبري: جيش الاحتلال يقلص حجم قواته شرق رفح انضمام خمسة اعضاء لاتحاد غرب آسيا لقد أثرت المثار ...
فن

الموت يغيب الفنان جميل راتب عن 92 عاماً

{clean_title}
الأنباط -

توفي الفنان المصري جميل راتب، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، عن عمر يناهز الـ92، بعد صراع مع المرض حيث كان يتواجد في مستشفى "الأنجلو أمريكان" بالقاهرة.

وأعلن هاني التهامي مدير أعمال الفنان الراحل عن الوفاة، على أن تقام صلاة الجنازة ظهر الأربعاء بمسجد الأزهر في وسط القاهرة.

وكان راتب يعاني من أزمات صحية متتالية في الفترة الأخيرة بسبب تقدمه في العمر، وهو ما تسبب في فقدانه لصوته، وتواجد في المستشفى من أجل الرعاية.

جميل راتب الذي ولد في أغسطس عام 1926 وكان أول ظهور سينمائي له عام 1946 من خلال فيلم "أنا الشرق"، تسبب تقدمه في العمر بزيادة المتاعب الصحية التي يتعرض لها، ما جعله يظل تحت الملاحظة الطبية في المستشفى من أجل رعايته.

وشهدت رحلة راتب السينمائية سفره إلى فرنسا من أجل المشاركة في عدد من الأعمال، ليعود بعدها إلى مصر ويشارك في عدد كبير من الأفلام أبرزها "الكيف" و"حب في الزنزانة" و"طيور الظلام".

عمل راتب في بداية حياته "شيالاً" في سوق الخضراوات، ومترجماً و"كومبارس"، كما عمل في عدة مطاعم.

وفي إحدى مقابلاته، قال راتب إنه لا ينسى 3 شخصيات في حياته: الأول سائق أوتوبيس نقل عام شاهده يسير في الشارع فتوقف ونزل من الأوتوبيس ليصافحه، والثانية عاملة نظافة في مطار القاهرة لم تتركه أبداً عندما كان يسافر من المطار وتعمل على راحته حتى ركوبه الطائرة، والأخير سائق تاكسي علم أن الفنان الراحل ليس له أولاد فقال له "كلنا أولادك" وظل حريصاً على الاتصال به ومتابعة أخباره.