فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة
اقتصاد

ترمب يرفض عرضاً تركياً للإفراج عن القس

{clean_title}
الأنباط -

واشنطن-وكالات

رفضت إدارة الرئيس الأميركي دونالد_ترمب محاولة من تركيا لربط الإفراج عن القس الأميركي أندرو_برانسون بوقف التحقيق مع بنك تركي كبير سيواجه غرامات أميركية بمليارات الدولارات، لمخالفته العقوبات على طهران، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي حديثه عن قضايا أخرى "خارج الطاولة" طرحت ضمن العرض التركي لم يحددها.

وأثار سجن برانسون في العام 2016 أسوأ أزمة بين البلدين منذ عقود، وساعدت أزمته من تعميق الخلافات بين أنقرة وواشنطن مما دفع برفع الرسوم_الأميركية على الواردات التركية من الحديد والألمنيوم، وساعد على انهيار العملة التركية إلى مستويات قياسية في الأشهر الأخيرة.

ويأتي رفض صفقة الإفراج محرجا جدا لتركيا، باعتباره مقدمة تمهد الطريق أمام الولايات المتحدة لفرض جولة أخرى من العقوبات ضد أنقرة في هذا الأسبوع. وتقدر الغرامات المحتملة على البنك التركي بأكثر من 37 مليار دولار.

تريد الإدارة التركية أن تفرج عن برانسون ومواطنين أميركيين آخرين تحتجزهم بتهم أمنية، فضلاً عن 3 مواطنين أتراك يعملون لحساب الحكومة الأميركية.

وطلبت تركيا، التي تبحث عن لفتة في المقابل، من الولايات المتحدة إسقاط التحقيق في قضية خلق_بنك الذي يواجه غرامات محتملة لادعاءات مخالفة العقوبات الأميركية على إيران.

وقال مسؤول البيت الأبيض للصحيفة إن الولايات المتحدة أوضحت لتركيا أن مناطق الخلاف بين الدولتين، بما فيها الغرامات التي يواجهها خلق_بنك لن تتم مناقشتها حتى يتم الإفراج عن القس برانسون.

وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض: "لم يكن حليفا حقيقيا في الناتو من اعتقل برانسون في البداية" ، في إشارة إلى عضوية تركيا في حلف شمال الأطلسي.

وفرضت إدارة ترمب عقوبات على اثنين من كبار المسؤولين الأتراك في وقت سابق من هذا الشهر، وقال وزير الخزانة ستيفن منوشين إن الولايات المتحدة مستعدة لاتخاذ خطوات أكثر صرامة.

وكان ترمب، قال الجمعة الماضية، إن قضية القس الأميركي المحتجز في تركيا لن تمر مرور الكرام، وإن تركيا تمثل مشكلة منذ وقت طويل.

وقال ترمب إن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء احتجاز القس أندروا برانسون وأن تركيا تمادت في الإساءة بشكل كبير وصرح ترمب قائلا "لقد شكلت تركيا مشكلة منذ وقت طويل. لم تتصرف أبدا كصديق، سوف نرى ماذا سيحدث، ما زالوا يحتجزون القس برانسون، إنه رجل رائع لفقوا له تهمة الجاسوسية وهي تهمة زائفة، هو الآن يخضع للمحاكمة إذا اعتبرنا أنها محاكمة".

وأردف ترمب "كان ينبغي على تركيا أن تعيده منذ فترة طويلة، وفي رأيي أساءت تركيا التصرف بشكل كبير، الأمر لم ينته بعد ولن نقف مكتوفي الأيدي إزاء احتجاز مواطنينا لذلك سترى ما سيحدث".

ورفض القضاء التركي، التماساً آخر للإفراج عن القس_الأميركي أندرو_برانسون الذي أثار احتجازه ثم وضعه في#الإقامة_الجبرية أزمة بين تركيا و الولايات_المتحدة.

وقال محاميه جيم هالافورت لفرانس برس إن المحكمة قضت ببقاء برانسون قيد الإقامة الجبرية، وأضاف أنه سيستأنف القرار.

وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد ذكر، الخميس، أن الولايات المتحدة "لن تدفع شيئاً" لتركيا من أجل إطلاق سراح القس الأميركي أندرو برانسون، الذي وصفه بأنه "رهينة وطني عظيم".

وكان وزير الخزانة الأميركي، ستيفن منوتشين، توعد بأن تفرض الولايات المتحدة مزيداً من العقوبات على تركيا إذا لم يتم الإفراج سريعاً عن القس الأميركي.