لماذا جرش شعلة لا تنطفئ؟ انطلاق تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه للأشبال والناشئين والشباب ختام بطولة الاستقلال المفتوحة لرفع الأثقال غروسي يحذر من خطورة الضربات المحتملة على محطة بوشهر النووية الأرصاد: الانقلاب الصيفي يصادف غدًا السبت الأسهم الأوروبية ترتفع لكنها تسجل خسائر أسبوعية كبيرة خلف الحبتور يشيد بخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين امام البرلمان الاوروبي "الأشغال" تبدأ مشروعًا شاملاً لصيانة وتوسعة طرق رئيسية في الاغوار ولواء ناعور Gold Prices Soar to Unprecedented Heights Amid Global Instability الذهب على صفيح ساخن عالميا...ارتفاعات حادة وتذبذبات مستمرة عامر الحباشنة يكتب.. في الخطاب الملكي.. الدكتور كريغ سلونوايت مديرا للأداء العالي في الإتحاد الأردني لكرة السلة الذهب يتجه نحو تسجيل أول انخفاض في 3 أسابيع أسعار النفط تتراجع بعد تأجيل ترمب قراره بشأن ضرب إيران فايز شبيكات الدعجه يكتب:ضرورة الاصغاء لما قاله حسين الحواتمة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة بجنوب لبنان ‏الرئيس الصيني يؤكد لنظيره الروسي أن تصاعد الصراع في الشرق الأوسط لا يتفق مع مصلحة أي طرف. أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق حتى الاثنين 18 إصابة جرا سقوط شظايا صاروخ إيراني في بئر السبع جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن الحرب بين إيران واسرائيل

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

دراسة فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
الأنباط -

تسبب الحساسية الموسمية أو حمّى القش، العطاس والزكام وحكة العينين، وهي ترتبط بفترة الربيع، وقد حدد العلماء مؤخراً سبباً رئيسياً وراء هذه الأعراض.

 

فقد وجدت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن المصابين بحمى القش لديهم فطريات مختلفة في أنوفهم.

وجميعنا لدينا مجتمع من الفطريات في أنوفنا، وهو المايكوبيوم الأنفي، الذي يُشكل جزءًا من ميكروبيوم الأنف، والذي يشمل أيضاً البكتيريا والفيروسات التي تعيش هناك.

لكن، بحسب "دايلي ميل"، لدى المصابين بحمى القش - أو التهاب الأنف التحسسي الموسمي - تنوع أكبر في الفطريات مقارنةً بالأصحاء، ويُعتقد أن هذه التغييرات قد تؤثر على كيفية استجابة الجسم لحبوب اللقاح.
التهاب الأنف التحسسي

وقال الباحثون إن هذه الدراسة "تُظهر لأول مرة أن المايكوبيوم الأنفي يختلف أثناء الصحة عنه في حالة التهاب الأنف التحسسي".

وعندما يتعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تُحفِّز خلاياه البدينة المُحسَّسة إطلاق مواد كيميائية، بما في ذلك الهيستامين، لتخليص الجسم من "التهديد".

ويُسبِّب الهيستامين تمدد الأوعية الدموية، ما يُؤدي إلى انسداد الأنف، ويحفز إطلاق السوائل من الأوعية الدموية الدقيقة، ما يؤدي إلى سيلان الأنف والعطس وحكة واحمرار العينين.

مثل البكتيريا، تميل الفطريات إلى العيش على أسطح أجسامنا والتفاعل مع جهاز المناعة بطرق مختلفة يمكن أن تؤثر على صحتنا.

وتقدم هذه الدراسة فهماً أوضح لسبب هذه الحساسية، وإمكانية علاج مسبباتها في المستقبل القريب.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير