البث المباشر
المنتخب أعاد تعريف معنى فن الممكن منطقة تركية تطالب الذكاء الاصطناعي باعتذار ! أطعمة بسيطة تحارب التوتر 4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات مفهوم الاشتراكية وتناقضاتها في اليسار الاردني ليخرج المثقف العربي من عزلته اليوم. بلدية إربد تمدد العمل بمديرية ضريبة الأبنية اختتام فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 والوزير محافظة يتوج الجامعات الحاصلة على المراكز الست الأولى في الأولمبياد العالمي المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة بواسطة بالونات ضربة أردنية تهز داعش… وإغلاق مبكر لبوابة الخطر في الجنوب السوري.. "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية بلدية السلط الكبرى تفتتح بازار شتاء السلط 2025 لدعم المشاريع الصغيرة والحرف المحلية "حين يقف المعنى عارياً أمام الحقيقة" "عمرة"…جمرة التوطين و ضبابية التخمين. سيكولوجية الأردني تحية فخر واعتزاز للنشامى… منتخب يشرّف الوطن رمزي المعايطة مديرا عاما لهيئة تنشيط السياحة السفير الأمريكي: نعمل على دعم الأعمال التجارية الأمريكية في الأردن حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة كيف يستطيع المنتخب توحيد الأردنيين وضبط بوصلتهم فيما نفشل جميعا؟

مخاطر العيش في ناطحات السحاب

مخاطر العيش في ناطحات السحاب
الأنباط - أعلن المهندس المعماري أوليغ شابيرو، أن ناطحات السحاب هي مواقع ذات مخاطر متزايدة، لأنه من الصعب مغادرتها في الحالات الطارئة.

ويشير إلى أنه بالإضافة إلى ذلك تسبب إزعاجا للأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز الدهليزي (Vestibular system)‏.

ويقول: "المباني الشاهقة، هي أماكن معرضة دائما لخطر متزايد، حيث تغلق المصاعد أثناء الحريق مثلا، وتمتلئ بالدخان وأول أكسيد الكربون، أي لا يمكن إخلاء المبنى إلا عن طريق السلالم، لذلك تكون متطلبات إنشاء المصاعد والسلالم فيها صارمة".

ووفقا له، من الصعب في حالة الطوارئ مغادرة ناطحات السحاب، وهذا ما ثبت خلال الهجوم الإرهابي على برجي مركز التجارة الدولية في نيويورك.

ويشير المهندس، إلى أن ارتفاع ناطحات السحاب العالية جدا يتراوح بين 450 و800 م، لذلك فإن مثل هذه المباني العالية لا تكون ثابتة، فمثلا، تصل ذروة اهتزاز ناطحات السحاب في نيويورك إلى عدة أمتار في الطوابق العليا بسبب الرياح.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الجهاز الدهليزي، فإن وجودهم في الطوابق العليا من المباني الشاهقة يسبب لهم إزعاجات وعدم راحة لأنها تعتبر غير طبيعية للإنسان، لذلك نفسيا ليس من السهولة على الشخص أن يشعر فيها بالأمان.

المصدر: نوفوستي



© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير