كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار "الجنائية الدولية"؟ خبراء يجيبون ‏‏المدير الفني لنادي العقبة يستقيل من تدريب الفريق بنك المعرفة المصري ،، دعوة لإنشاء بنك معرفة أردني مماثل الإيسيسكو تدعو لحماية التراث اللبناني من التدمير جراء العدوان الإسرائيلي منتخب الكراتيه يتصدر مجموعته ببطولة العالم آلاف المستوطنين بينهم بن غفير يقتحمون الحرم الإبراهيمي صحة غزة تحذر من توقف المستشفيات عن العمل خلال (48) ساعة بسبب نفاد الوقود هل الجزية تنطبق على العرب المسيحيين؟ الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة الخطوط القطرية تخفض أسعار رحلاتها بين عمان والدوحة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات الرئيس الصيني في زيارة قصيرة للمغرب المغرب: تفكيك خلية إرهابية موالية لداعش بالساحل مدير إدارة الأرصاد الجوية: كتلة هوائية باردة جدا تؤثر على المملكة وانخفاض ملموس في درجات الحرارة انطلاق تصفيات بطولة القائد الشتوية لأندية المعلمين في كرة القدم انهيار مبنيين بالكامل بغارتين إسرائيليتين على الشياح جنوب بيروت بيروت: تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية بعد تهديدات بالإخلاء العراق يطلب دورة غير عادية لجامعة الدول العربية بعد التهديدات الإسرائيلية الاحتلال يستهدف مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة وفاة الفنان المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض

مخاطر العيش في ناطحات السحاب

مخاطر العيش في ناطحات السحاب
الأنباط - أعلن المهندس المعماري أوليغ شابيرو، أن ناطحات السحاب هي مواقع ذات مخاطر متزايدة، لأنه من الصعب مغادرتها في الحالات الطارئة.

ويشير إلى أنه بالإضافة إلى ذلك تسبب إزعاجا للأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز الدهليزي (Vestibular system)‏.

ويقول: "المباني الشاهقة، هي أماكن معرضة دائما لخطر متزايد، حيث تغلق المصاعد أثناء الحريق مثلا، وتمتلئ بالدخان وأول أكسيد الكربون، أي لا يمكن إخلاء المبنى إلا عن طريق السلالم، لذلك تكون متطلبات إنشاء المصاعد والسلالم فيها صارمة".

ووفقا له، من الصعب في حالة الطوارئ مغادرة ناطحات السحاب، وهذا ما ثبت خلال الهجوم الإرهابي على برجي مركز التجارة الدولية في نيويورك.

ويشير المهندس، إلى أن ارتفاع ناطحات السحاب العالية جدا يتراوح بين 450 و800 م، لذلك فإن مثل هذه المباني العالية لا تكون ثابتة، فمثلا، تصل ذروة اهتزاز ناطحات السحاب في نيويورك إلى عدة أمتار في الطوابق العليا بسبب الرياح.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الجهاز الدهليزي، فإن وجودهم في الطوابق العليا من المباني الشاهقة يسبب لهم إزعاجات وعدم راحة لأنها تعتبر غير طبيعية للإنسان، لذلك نفسيا ليس من السهولة على الشخص أن يشعر فيها بالأمان.

المصدر: نوفوستي



© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير