كائنات تعيش في الميكروويف.. تحذير علمي خطير تحسين سرعة الإنترنت في منزلك: حلول فعّالة بدون تكلفة إضافية كيف استهدف الموساد الإسرائيلي “حزب الله”؟ صحيفة اسرائيلية تتحدث الذهنية السورية لم تأمن للأتراك يومًا، ولذلك كانت الزيارة سريعة انخفاض ملموس وأجواء باردة في عطلة نهاية الأسبوع 120 طنا مستوردات المملكة من البطاطا المجمدة كيف يمكن الاستفادة من الدرس الإندونيسي بالاستثمار؟ مكاتب استقدام توظف العاملات الهاربات فوضى ببيع الأدوية بدون وصفة طبية.. والمريض الخاسر الأكبر 3 مصانع كبيرة قيد الإنشاء في المملكة شبكة سكك حديدية.. بوابة جديدة للنمو الاقتصادي والربط الإقليمي قهوتنا الصباحية مع دولة الرئيس أحمد الضرابعة يكتب .. الأردن وغزة: بين الدعم الإنساني والتحرك السياسي لن نكون لقمة سائغة لأي مشروع نعم، لكل وردة وحبة شيكولاتة للأستاذ حسين الجغبير يكتب :الفريق الاقتصادي.. انتبه إلى الناس عملية دهس قرب مستوطنة واستنفار جيش الاحتلال السفير الطراونة يبحث تعزيز التعاون مع العراق بمجال الطاقة والغاز العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه بعد اشتباكات ومظاهرات.. حظر تجول في اللاذقية وحمص- فيديو

الزوايا الضيقة...

الزوايا الضيقة
الأنباط -
الزوايا الضيقة...

يبدو أنني سأضيف مصطلح جديد إلى قائمة المصطلحات التي اكرهها وتشعرني بالقشعريرة، وهو الزوايا الضيقة.

هل ندفع بعضنا بعضا في عالمنا العربي والإسلامي إلى تلك الزوايا، هل نضطلع بمسؤولية عما آلت إليه الأمور، شعوبا ومسؤولين ودول.

نحن في زمان نخشى من بعضنا ونخون ونتهم ونشيطن بعضنا، هل هذا ما دفع بعض الحكام للتحالف مع أعداء الأمة أو التواطأ معهم في سبيل الحماية من التحديات الداخلية.

عندما يخاف الحاكم من المواطن، ويسعى المواطن للنيل من الحاكم، وتصبح الفوضى هدف سام عند بعضهم .

فهل هذا يسمى وطن؟

ماذا فعل الخوف بالامم؟ 

في أسوء سيناريو يحب أن نأمن بعضنا ونعمل مع بعضنا ونحمل بعضنا. وإلا تحالف رضوان مع الصليبين للإطاحة بأخيه، ومن لا يعرف رضوان يستطيع أن يستعين بالذكاء الصناعي.

لمن يبحث عن المخرج من كل هذا، انت المخرج، عندما تنضبط بمصلحتك الشخصية،  وبمصلحة الوطن العليا، وعندما يأمن أخوك منك فلن يلجأ إلى عدوكما ليطلب الحماية.

هل هذآ ممكن؟

ام يجب أن اطيح بك واجلس مكانك، واتحكم بحياتك ومصيرك ودخلك، حتى يصبح ممكنا، وعندما تقع اكتشف اني وقعت معك.

هي هكذا ننهض معا، أو نسقط معا، هذا هو الدرس الذي يجب أن نتعلمه جميعا !!! 

ويبدو اني كنت غائبا عندما شرح الاستاذ هذا الدرس.

خربشات. 

إبراهيم أبو حويله..
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير