ترفيعات لمختلف الرتب في الامن العام .. بينهم 22 إلى رتبة عميد (اسماء) مبارك الترفيع لرتبة رائد في جهاز الامن العام الوريكات : الكثير من المتابعين يخلطون بين صلاحيات الجهات المختلفة في القطاع السياحي، ودور الهيئة يتركز على التسويق والترويج وليس رقابيا غدًا يتجه ضيوف الرحمن إلى عرفات "قلوب تهتف بالتلبية وأرواح تلامس السماء” ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.6% نقابة الكهرباء: تدريب 670 موظفا على العمل النقابي والحقوق العمالية طقس لطيف الحرارة اليوم و معتدل حتى السبت في حادثة غريبة.. سيدة "تعود إلى الحياة" في نعشها علماء يكتشفون طعاماً يطرد السموم المرتبطة بالسرطان من الجسم "التشهير الإلكتروني".. حين تتجاوز منصات التواصل الترفيه إلى التجريح بين الخيالين البشري والاصطناعي.. لمن المستقبل؟ بين من يحصرها بالشأن المهني وآخر يراها شريكًا وطنيًا.. هل فقدت النقابات المهنية بوصلتها؟ ثورة الروبوتات.. هل تودّع الأسر الأردنية العمالة المنزلية؟ بتوجيهات ملكية.. القوات المسلحة تواصل علاج أطفال غزة عدسة لا ترتجف.. خالد أبو عطيوي يروي تفاصيل الحرب من خط النار سوريا تعود إلى قائمة أبرز وجهات الأردنيين في العيد مواطنون يشتكون من ارتفاع أسعار الأضاحي عطلة عيد الأضحى: هدوءٌ يسبق إعادة ترتيب المشهد السياسي ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية وفد من المخيمات ..لمؤازرة النشامى

عادت إلى الحياة بعد إعلان الأطباء وفاتها رسمياً

عادت إلى الحياة بعد إعلان الأطباء وفاتها رسمياً
الأنباط -

بسبب بردة فعل على الكاجو، عادت امرأة إلى الحياة بعد دقائق من إعلان الأطباء وفاتها. وسردت تفاصيل رحلتها بين الحياة والموت.


وتحدثت المرأة، التي لم تكشف هويتها، عن تجربتها من خلال حساب "هامبل بامبل 77" على منصة "ريديت" ونقلت تفاصيله صحيفة "ديلي ستار".

حساسية قاتلة

ذكرت أنها أصيبت بردة فعل تحسسي بعد تناولها قطعة حلوى بالكاجو خلال احتفالها بعيد ميلادها مع الأصدقاء، ولكنها نسيت دواء الحساسية في المنزل.

وظهرت عليها الأعراض بسرعة، وأصييت بانتفاخ لسانها، وانسداد مجرى التنفس، وبكدمات دموية في أطرافها.

وبعد نقلها إلى المستشفى، أعلن الأطباء وفاتها، لكنها عادت إلى الحياة فوضعها الأطباء على جهاز التنفس الصناعي لعدّة أيام.


 


عادت إلى الحياة

ذكرت أنها خلال هذه الدقائق عاشت تجربة الخروج من الجسد، على حد قولها. ولفتت إلى أن الألم اختفى كلياً، وكانت تشعر بارتياح وتسمع بوضوح صوت عائلتها والأطباء. وقالت إنها كانت سعيدة ومحلّقة في فضاء فسيح لكنها كانت عاجزة عن التفاعل معهم رغم إدراك ما يدور حولها.


ورداً على الأسئلة عبر الحساب، ذكرت أنّه قبل إعلان وفاتها رسمياً، وإطفاء الأجهزة، حضرت جدّتها الراحلة منذ 30 عاماً، وطلبت منها العودة إلى الحياة لأن وقتها على الأرض لم ينته بعد.

وقالت: "شعرت بالارتياح بعدما أرشدتني جدتي إلى طريق العودة. أنا لست خائفة من الموت، وأتطلع إلى لم شملي مع أحبائي في الوقت المناسب"، على حد تعبيرها.

ولاقى هذا المنشور آراءً متضاربة، فمن جهة شكّك البعض في صحة كلامها، واعتبره نوعاً من الهلوسة خلال إنعاشها. في المقابل، اعتبر آخرون أن المنشور مريح، وجعلهم أقل خوفاً من فكرة الموت.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير