فرحته قتلته .. وفاة رجل فاز بـ 4 ملايين دولار أكثر من 34 ألف يورو لمشرد في هولندا .. والسبب؟ مصرية تخلع زوجها لعدم استحمامه زجاجات المياه البلاستيكية قد تصيبك بالسكري توجيه تهمة الشروع في القتل لامرأة حاولت إغراق طفلة فلسطينية الملكية توضح حول عطل فني أخّر إقلاع طائرة من بغداد بدء الدورة الرابعة من مهرجان صيف الأردن الجمعة مستشار الرئيس الفلسطيني: الأردن بقيادة الملك شريك أساسي في دعم القضية الفلسطينية حسين الجغبير يكتب :30 عاما لسيد الشباب جرش: الروابدة يؤكد على الجهود الملكية للحفاظ على استقرار الوطن "الأنباط" تتابع فتح ملف البلديات .. الدمج يزيد الاعباء ورفع حصة المحروقات مطلب لبلديات المحافظة "لولاميسين" مضاد حيوي قادم يستهدف الميكروبات الضارة فقط النبر...الأوبرا شغفي المتأخر الذي أصبح هويتي "العقبة الخاصة" تعلن الهوية السياحية الجديدة "على الطبيعة By Nature" والموقع الإلكتروني لمدينة العقبة انس عويدات يكتب:العمل الحزبي … إلى أيـن ؟ التدريب المهني والشؤون السياسية توقعان مذكرة تعاون نقابة المواد الغذائية تطلق حملة لمساندة أهالي شمال غزة وزير الخارجية يلتقي رئيس الوزراء اليوناني الجغبير: الطاقة من أبرز عناصر الإنتاج للقطاع الصناعي محمد علي الزعبي يكتب:التغير والتعديل الحكومي .. والمستوزرون الجدد
عربي دولي

مسؤولة أممية: الحرب في غزة حرمت السكان من الغذاء والصحة وسبل العيش

{clean_title}
الأنباط - قالت الممثلة الخاصة لمكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، ماريس غيموند، إن نحو 9 أشهر من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة "،حرمت السكان كليا من الأمن الغذائي والمأوى والصحة وسبل العيش".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقدته غيموند، اليوم الجمعة، بمقر الأمم المتحدة في جنيف، عقب إكمالها مهمة إلى داخل قطاع غزة استمرت أسبوعا، وفقا لوكالة الأناضول.
وقالت غيموند: "ما رأيته في غزة يفوق الوصف، ففي اللحظة التي تدخل فيها من معبر كرم أبو سالم (جنوب)، ويُغلق السياج خلفك، تشعر بأنك محبوس في عالم من الدمار".
وأضافت: "هدمت المنازل والمستشفيات والمدارس والجامعات ومراكز الرعاية. وبينما تتحرك نحو المنطقة الوسطى، ترى حشودا من الناس، رجالا ونساء وأطفالا، في خيام مؤقتة".
وأوضحت المسؤولة الأممية أن "أكثر من مليون شخص في غزة في حالة نزوح مستمر، ولا يوجد مكان آمن للنساء والفتيات في غزة، حيث نزح العديد منهن عدة مرات".
وشددت على أنه "بعد قرابة تسعة أشهر من الحرب أصبح السكان محرومين كليا من الوسائل اللازمة لضمان الأمن الغذائي والمأوى والصحة وسبل العيش".
وقالت غيموند، إن "الناس ينتقلون إلى أي مساحة مفتوحة متاحة، بما في ذلك الطرقات والأراضي الزراعية والمباني المتضررة، وينزحون إلى مناطق أصغر غير مجهزة لدعمهم".
وأردفت: "كانت النساء تسألني: متى يمكننا العودة إلى منازلنا؟"، مؤكدة أن "كل نزوح جلب المزيد من الخسارة والخوف".
وتابعت: "غزة بها أكثر من مليوني قصة خسارة".