مالية الأعيان تبحث السياسة المالية العامة ندوة حوارية في "الأردنية" الآفاق المستقبلية لإعداد معلمين وفق أفضل المواصفات العالمية وايجاد بيئة تعليمية رائدة تسهم في بناء جيل متمكن من المعلمين مع الوطن هل يكفي الحلم... البطولة العربية للكراتيه تنطلق في عمان بمشاركة 330 لاعباً ولاعبة أبو السمن يتفقد سير الأعمال في مستشفى الأميرة بسمة ويتابع ايصال خدمات الماء والكهرباء رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي يزور سفارة أذربيجان معزياً بضحايا تحطم الطائرة وزارة الأوقاف تدعو إلى أداء صلاة الاستسقاء الجمعة وزير الأشغال يتفقد مشروع مستشفى الأميرة بسمة الجديد جامعة اليرموك تستضيف اليوم العالمي لمهندسي الكهرباء والإلكترونيات توضيح صادر عن هيئة تنظيم قطاع الاتصالات بخصوص ما تناقلته وسائل الاعلام حول تقرير ديوان المحاسبة للعام 2023 تحديد مواعيد مباريات الأسبوع الأخير من دوري الدرجة الأولى لكرة القدم اعتقال 15 فلسطينيا بالضفة واقتحام مقام النبي يوسف بنابلس المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات يحصل على ISO 27001 لا مخالفات على وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تقرير ديوان المحاسبة لعام (2023) اكتشاف أطول طريق حضري في عاصمة صينية قديمة عمرها 3000 عام اكتشاف أطول طريق حضري في عاصمة صينية قديمة عمرها 3000 عام وزير الشباب يكرم الفائزين في مهرجان إبداعات طلبة الإعلام 2024 بجامعة الزرقاء 330 لاعبا يشاركون في البطولة العربية للكراتيه ارتفاع طفيف للذهب "الصحفيين الفلسطينيين" تطالب بحماية دولية لمنتسبيها في غزة

ملك وشعب وجيش "٣" الاردن القوي

ملك  وشعب وجيش ٣ الاردن القوي
الأنباط -
أد مصطفى محمد عيروط

قال جلالة الملك  عبد الله الثاني المعظم في خطاب الاحتفال الوطني باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك سلطاته الدستوريه 

..."إخواني، أخواتي،"

أقف اليوم بين شعب عظيم شامخ، تشرفت بأمانة خدمته، وكلي فخر بأن أكون أردنيا. فالأردن هو إنجاز في أقسى الظروف، ومثابرة في أصعب الأوقات، وثبات على الحق في أشد المواقف.

هذا هو الأردن الذي إليه ننتمي، الأردن الذي بنيناه معا.

واليوم أشكركم، فقد كنتم دوما إلى جانبي، أستمد من أسرتي الكبيرة على امتداد هذا الوطن العظيم الإرادة والتفاؤل، ومن أسرتي الصغيرة المحبة والقوة. وعهدي لكم أن يبقى الأردن حرا عزيزا كريما آمنا مطمئنا.

على العهد ماضون وإياكم، والله ولي التوفيق.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

----          ---               -   


من خطاب جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم 
في الاحتفال الوطني في اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم سلطاته الدستوريه
 

ملك القلوب(ملكنا الهاشمي الاردني العربي المسلم قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى ") المحمول "على أكتاف " وقلوب الشعب و  جيش عربي مصطفوي"سيوف الحق"واجهزتناالامنيه""فرسان الحق"  ننام ونعمل ونتنقل ليل نهار "والصقور لا تنام""نسورا "تسكن  في القلوب والعقول "سيرة تاريخ ونصر ودم وشهاده" فهذه الأرض  "عصية على اي طامع وحاقد ومتسلل ومهرب وفتان وناكر للجميل""وفيها وعليها "شعب عظيم " يعرفه التاريخ ويعرف التاريخ " فارض الحشد والرباط  " وهنا الأحفاد " يحملون الرساله بامانه والتاريخ فقائدنا حفيد رسولنا وسيدنا الهاشمي العربي الأمين  محمد صلى الله عليه وسلم "اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد "
وكل الايام وفاء ومحبه لقائدنا الهاشمي جلالة الملك عبد الله الثاني  القائد الأعلى للقوات المسلحه الاردنيه التي ابهرت الجميع في العرض العسكري في الاحتفال  الوطني في اليوبيل الفضي والتحديث والتطور في الجيش والامن العام والمخابرات والدفاع المدني   فتعرفهم فلسطين والقدس واللطرون وباب الواد ويعبد وجنين ونابلس والخليل وطولكرم ورام الله والاغوار والكرامه وام قيس ومعان والعقبه والطفيله والكرك والشوبك والبلقاء واربد وعجلون وجرش والمفرق والزرقاء والعاصمه ومادبا وكل شبر في  وطن الشده والغلبه ""يهتفون ونحن معهم  من قلوبهم وقلوبنا 
"بالروح والدم نفديك يا اردن"
"بالروح والدم نفديك يا ابو حسين" 
فقائدنا الأعلى والجيش والأجهزة الامنيه في الدم يسري حبها راسخا متجذرا  فالشعب وكل الشعب جيش وأجهزة امنيه "صخره وجبال شاهقه" بقيادتنا الهاشميه وكل من يمتد عليها عدوانا سينتحر خوفا ويموت لان الشجعان والبواسل يعرفهم القاصي والداني والعالم ويتحدث عن بسالتهم العدو والصديق 
جيشنا وأجهزتنا الامنيه "يزغرد لها""ويغنى لها" فهي جزء من حياتنا وحياتنا مترسخ فيها  " "فهذه بلدنا وما بنخون عهودها" فالطفل "يحب ويتباهى بلبس الجيش""وكلهم مثل أبنائي واحفادي يعتزون بجيشنا واجهزتنا الامنيه  ويذهبون"الى خياطي لباس الجيش العربي في  الزرقاء" في مدينة الجيش والمعسكرات والجند ""وابني كما كل أبناء الاردن والاحفاد  فلبس  لباس الجيش واحفادي "  وهل اجمل من تلك الايام "من حديث دائم  عن الجيش والأجهزة الامنيه"في "اعلام وطني وفي   الجامعات والمدارس والنشاطات "والذكريات  فهي دروس للاجيال"
ليعرفوا الدم والبساله والاستشهاد في القدس واسوارها وجنين ويعبد والسموع ووادي التفاح وقبور الشهداء في مثلث قباطيه وكل شبر في فلسطين "وفي الكرامه وام قيس وسعسع بواسل في وجه كل معتدي وارهابي وفتان وخوارج وشياطين الفتن  ليعرفوا"ويقراؤا (أيام لا تنسى)لسليمان الموسى ""ويستمعوا إلى اغاني كنا  نبثها يوميا    من اذاعة المملكة الاردنيه الهاشميه من كلمات حيدر محمود وسليمان المشيني ونصوح المجالي ومحمد امين  وعندما كان الإعلام  سلاح الدوله  الفتاك لمن يسىء للاردن (فيد تبني ويد تحمل السلاح)  وستبقى الاغاني الوطنيه راسخه  فدورنا جميعا تعزيز الانتماء والولاء للاردن وقيادتنا الهاشميه وطن الانجازات والنجاحات والقدره على مواجهة التحديات    
فسلام لكل عامل في قواتنا المسلحه الباسله واجهزتنا،الامنيه وسلام ودعاء لكل شهيد   وسلام ودعاء لكل متوفي وسلام ودعاء لكل متقاعد وسلام ودعاء لكل من يلتحق بهم وسلام ودعاء لكل جريح فالقائد والشعب والتاريخ والأجيال  لن ينساهم ولن ننساهم  وكل واحد في الاردن يعرف ويعلم من قريبه وجاره وصديقه ذكريات من وعن جيش،وأجهزة امنيه فحبها في الدم والعقل والقلب 
فالاردن قوي واقوى مما يتصور اي "ناعق ومتامر وحاقد وحاسد "  فالشعب الاردني  والجيش والأجهزة الامنيه  بقيادتنا الهاشميه  بقيادة قائدنا الأعلى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم قلب وعقل واحد فينا 
ان الاردن مع أبي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني قد قرنا 
كالبدر والشمس في الافاق قد نظما وفاء ومن نجيع القلوب  لجلالة الملك  لقائدنا الهاشمي  به نفاخر العالم و لقائد الانجازات والنجاحات ومواجهة التحديات   و لقائدنا السند والذخر والامل والقائد العسكري والسياسي و القيادي الإداري الفذ  فجلالته مع الشعب والى الشعب دائما 
نعم. من القلوب والعقول  كلنا.   معك 
لقائدنا الهاشمي ففي الخطاب السامي في الاحتفال الوطني باليوبيل الفضي يجدد القسم والعهد وهذا غير موجود له مثيل في العالم 
رافع رأسك انك اردني من شعب عظيم  وقائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم في  خطاب تاريخي  


 ..."إخواني، أخواتي،"

أقف اليوم بين شعب عظيم شامخ، تشرفت بأمانة خدمته، وكلي فخر بأن أكون أردنيا. فالأردن هو إنجاز في أقسى الظروف، ومثابرة في أصعب الأوقات، وثبات على الحق في أشد المواقف.

هذا هو الأردن الذي إليه ننتمي، الأردن الذي بنيناه معا.

واليوم أشكركم، فقد كنتم دوما إلى جانبي، أستمد من أسرتي الكبيرة على امتداد هذا الوطن العظيم الإرادة والتفاؤل، ومن أسرتي الصغيرة المحبة والقوة. وعهدي لكم أن يبقى الأردن حرا عزيزا كريما آمنا مطمئنا.

على العهد ماضون وإياكم، والله ولي التوفيق.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

----          ---               -   





فعين الله ترعى وتحفظ جلالة الملك وجلالة الملكه  وسمو ولي العهد والاسره الهاشميه 
نعم نفاخر الدنيا  بوطن وقائد
ومن نجيع القلوب
كلنا   معك
ومعك 
"انا معه وبه ماضون فلتشهد يا شجر الزيتون" 
أد مصطفى محمد عيروط
اكاديمي واعلامي اردني
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير