الأمن العام يوضّح تفاصيل المشاجرة التي حصلت داخل أحد المساجد في منطقة المقابلين (وهو ما ظهر في فيديو مناشدة لإمام المسجد). نجاة القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي من محاولة اغتيال في القامشلي المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولتي تسلل وتهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة مصادر للانباط : تشكيل الحكومة السورية الاثنين أو الثلاثاء المقبل مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الفاعوري وأبو ضريس تحذير من إنعدام الأمن الغذائي والمائي وانهيار المنظومة الخدماتية والصحية بغزة ملثم سوري : السنه في سوريا رغم القتل والمعاناة لم يطالبوا بتقسيم البلاد 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من رمضان في "الأقصى" فايز شبيكات الدعجة يكتب:زيارة مُلتَبسه الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين وزيرة التنمية الإجتماعية تلتقي عدد من رئيسات الوفود المشاركة في الدورة الـ69 للجنة وضع المرأة في نيويورك وفيات الجمعة 14-3-2025 فارس قاقيش يكتب: بين الدولة والشركة: هل تُدار الأوطان بمنطق الربح والخسارة؟ الذهب يلامس مستوى قياسيا جديدا أجواء دافئة بوجه عام حتى الاثنين المعايير المزدوجة وربطها بالخيانة ... الظل يقود الباطن للظاهر ! المتقاعدين العسكريين: توزيع الدعم والمساعدات للمحتاجين وفق أسس محددة انباء عن دخول قوات الأمن العام السورية أحياء الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة حلب بعد اتفاق مع الحكومة البدور : دروس مستفادة من أزمة النائب وحزبه …

تقنية التصحيح التلقائي تشوّه أسماء مستخدمين

تقنية التصحيح التلقائي تشوّه أسماء مستخدمين
الأنباط -
أثارت تقنية التصحيح التلقائي التي تتمتع بها الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، استياء عدد من المستخدمين في العالم، الذين تسببت التقنية في تشويه أسمائهم بصورة غير مقبولة.

وطالب العديد من المتضررين شركات التكنولوجيا بسرعة تحسين ميزة التصحيح التلقائي، مؤكدين ضرورة إصلاح المشكلة التي أدت تلقائياً إلى تحريف أسمائهم، وذلك وفقاً لما ذكره موقع «ذا غارديان» الإخباري.
أثارت تقنية التصحيح التلقائي التي تتمتع بها الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، استياء عدد من المستخدمين في العالم، الذين تسببت التقنية في تشويه أسمائهم بصورة غير مقبولة.

وطالب العديد من المتضررين شركات التكنولوجيا بسرعة تحسين ميزة التصحيح التلقائي، مؤكدين ضرورة إصلاح المشكلة التي أدت تلقائياً إلى تحريف أسمائهم، وذلك وفقاً لما ذكره موقع «ذا غارديان» الإخباري.
وقال: «لقد تم تصحيح اسمي أيضاً إلى سافانت.. وفي بعض الأحيان يتم تصحيحه إلى Savan، أو لا يتم قبول الواصلة في النماذج عبر الإنترنت، وهذا يزعجني».

وأضاف: «حتى في الهند، تم تصحيح اسمي إلى Sawan»، مشيراً إلى أن المشكلة ليست مقتصرة على اللغة الإنجليزية، بل متعددة اللغات.

ودعمت صحفية، تدعى دروتي شاه، الحملة، بعد أن رأت تصحيح اسمها تلقائياً إلى «Dirty» و«Dorito».

وقالت: «اسمي الأول ليس طويلاً (ستة أحرف فقط)، ولكن عندما يظهر كخطأ أو يكون مشوهاً ويعتبر غير معروف، فإن الأمر يشبه القول إنه ليس اسمك».

وكتبت مجموعة الحملة، التي أنشأتها مجموعة من الأشخاص العاملين في الصناعات الإبداعية في لندن، رسالة مفتوحة إلى شركات التكنولوجيا، أوضحت فيها أنه بين عامي 2017 و2021، ولد 2328 شخصاً يعانون بسبب تلك المشكلة.

وأطلقت مايكروسوفت في السابق مدققاً إملائياً شاملاً في برنامجها Office 365، يعمل، على سبيل المثال، بتبديل «مدير المدرسة» إلى «رئيسي»، و«رئيسي» إلى «خبير».

وفي العام الماضي، قامت منظمة People Like Us، وهي منظمة غير ربحية، بحملة لوحات إعلانية تسلط الضوء على التحيز التلقائي لمصلحة التراث البريطاني.

وقال راشمي ديال تشاند، الأستاذ في جامعة نورث إيسترن في الولايات المتحدة، وأحد داعمي الحملة، الذي يتم تصحيح اسمه أحياناً إلى «ساشيمي»: «بالنسبة إلى الأشخاص الذين يحملون أسماء مثل اسمي، فإن التصحيح التلقائي ليس مريحاً، إنه غير مفيد، بل ضار».

وأعربت كارين فوكس، التي يُدعى طفلاها «إيوين» و«نيامه»، عن انزعاجها الشديد من الخط الأحمر الذي يفرضه التصحيح التلقائي في الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر.

وتابعت: «لم أختر الاسم الخاطئ لطفليَّ»، داعيةً شركات التكنولوجيا إلى تحديث القواميس باستخدام اللغات العامية، الذي رأته من الأولويات.



© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير