شكر على تعاز بوفاة (الحاج بسام يوسف الحاج أحمد التل) محافظ الكرك يلتقي السفيرة الامريكية ما أسباب زيادة إفراز الدموع؟ الوقت الصحيح لتنظيف أسنانك 3 طرق لمعرفة ما إذا كان 3 طرق لمعرفة ما إذا كان المتحدث يكذبالمتحدث يكذب 4 أطعمة لتحسين نوعية النوم هاني شاكر يقاضي شاعراً اتهمه بسرقة كلمات رحماكي حسين الجغبير يكتب :الاردنيون في مواجهة الارهاب عبيدات: "الاردنية" تأمل بانشاء كلية متخصصة بالذكاء الاصطناعي نجاح الامهات بتربية الابناء.. هل تغير مع مرور الزمن؟ الشبلي: مساعدات الهيئة الخيرية الهاشمية تصل لـ 43 دولة حول العالم سعود أبو سلطان يواصل مفاجأته الغنائية لصيف 2024 بأغنية " كركبني " القطاع المنزلي غير مشمول بالتعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن قبل 2025 انطلاق فعاليات برنامج التدريب مرسم 006 بدورته الثامنة في نقابة المهندسين ولي العهد ينشر لقطات جديدة من تخريج مرشحي الطيران (فيديو) هيئة الخدمة والإدارة العامة تطلق برنامج إدارة الخدمات الحكومية الحنيفات يشارك في الجلسة العامة 119 للمجلس الدولي للزيتون مركز التوثيق الملكي ينظم معرضا لصور فريدة من أرشيف يلدز العثماني وفاة وأربع إصابات إثر وقوع حادث مروري أمس في منطقة شفا بدران قرارات مجلس الوزراء ليوم الثُّلاثاء الموافق للخامس والعشرين من حزيران 2024م
تكنولوجيا

كيف نهزم إدمان وسائل التواصل الاجتماعي ؟

{clean_title}
الأنباط - يستغرق البعض وقتا ليس بقليل في متابعة هؤلاء "الأصدقاء"، ومشاهدة الفيديوهات الخاصة بهم أولاً بأول وهو ما يؤثر على الحالة المزاجية، ويتسبب في مشاعر مختلطة من الغضب والحسرة والضيق في نفس الوقت، فمن السهل أن يقع الشخص في فخ مراقبة الأشخاص وتحركاتهم ومقتنياتهم، وأن يتساءل بعد كل فيديو "لماذا يملكون هذه الحياة المترفة وأنا لا أملكها؟". وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمتابعة أخبار الأصدقاء وإنجازاتهم، ومقارنتها بحياتنا الشخصية، قد تؤدي للإصابة بالإكتئاب. ويطلق مختصون في الإنترنت على الرغبة الدائمة في قضاء المزيد من الوقت في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، مصطلح "التمرير السلبي"، ويقدمون بعض النصائح لاستعادة التحكم والسيطرة على الوقت الذي يبدده المتسخدمون في تصفح حسابات أشخاص بالكاد يعرفونهم أحياناً. ويقدم بعض الخبراء حلاً راديكالياً وهو حذف هذه التطبيقات من الهاتف بشكل نهائي، في حين يرى آخرون أن هناك خيارات أخرى للتحكم في استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي، في حال لم يرغب المستخدم في عملية الحذف. غيّر طريقة المشاركة تقول ميشيل موهتيس، وهي أخصائية اجتماعية مقيمة في ريد بانك بولاية نيوجيرزي الأمريكية، إن "التمرير السلبي يمكن أن يوقعك بسرعة في فخ المقارنة واليأس". وتنصح موهتيس بضرورة تعلُم أشياء جديدة، باستخدام الإنترنت، بدلاً من التمرير السلبي، مثل أن تخصص وقتاً لتعلم مهارة جديدة عبر يوتيوب، أو البحث عن مزيد من المعلومات عن موضوع يهمك، أو التواصل مع أناس يشاركونك نفس الاهتمامات. تنظيم المحتوى وينصح خبراء بضرورة أن تفكر جيداً في كيفية تأثير الحسابات التي تتابعها على مزاجك وأفكارك. ووفق هؤلاء، يجب أن تسأل نفسك ما إذا كان المحتوى الذي تشاهده يثير الغيرة بداخلك، أو الشعور بأنك أقل من الآخرين، وما إذا كنت تقضي وقتك في مقارنة الصور المثالية التي تشاهدها بحياتك الخاصة. ويلفت الخبراء إلى أن معظم تطبيقات الوسائط الاجتماعية توفر خاصية السماح بظهور موضوعات معينة وحجب أخرى، دون أن تقوم بإلغاء صداقة شخص ما، لتجنب محتواه. الحذف ثم الحذف وبحسب تقرير الصحيفة الأمريكية، يرى بعض الخبراء أن الابتعاد عن الاستخدام المفرط لمواقع التواصل الاجتماعي، يكمن أحياناً في حذفها كليا من الهاتف. ويشدد خبراء على أن المستخدم ليس ملزما باستخدام التطبيقات التي يقوم بتنزيلها، ويقولون إن مجرد قيامك بتنزيل أحد التطبيقات مرة واحدة، لا يعني أنه يجب أن يظل على شاشة هاتفك الرئيسية إلى الأبد. ويقولون إنه إذا وجدت أن استخدام أي تطبيق معين في أوقات محددة، يؤدي إلى ضرر بالنسبة لك، فاحذفه من هاتفك، وقم بتنزيله فقط عند الحاجة. وينصح هؤلاء بأنه في حال قررت الاحتفاظ ببعض التطبيقات، فمن الممكن أيضا أن تقوم بإيقاف تشغيل الإشعارات، أو تشغيل خاصية عدم الإزعاج.