البث المباشر
من نحن
أرسل خبرا
2025-06-05 - الخميس
English
الصفحة الرئيسية
محليات
عربي دولي
كتّاب الأنباط
تقارير الأنباط
برلمان
اقتصاد
تكنولوجيا
رياضة
فن
فيديو
منوعات
إقبال محدود على شراء الأضاحي في سوق عمان
الأمم المتحدة: تزايد ترهيب وعنف المستوطنين الإسرائيليين ضد المجتمعات البدوية الفلسطينية
يوم عرفة..تكافل وتضافر بالدعاء والذكر بين الحجاج من الجنسيات كافة
أوقاف محافظة المفرق تحدد مصليات عيد الأضحى المبارك
سوق بيع الأضاحي في الزرقاء يشهد تراجعًا ملحوظًا
الظل لا يُعارض مصدره
85% نسبة إشغال فنادق العقبة خلال عطلة عيد الأضحى
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الشرع
البنك المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة
الفايز يهنئ الملك وولي العهد بعيد الأضحى المبارك
المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية
الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي
ولي العهد يغادر إلى مسقط لمتابعة مباراة “النشامى”
الشيخ فيصل الحمود يهنئ الأردنيين بعيد الأضحى المبارك
الملك يتبادل التهاني هاتفيًا مع العاهل البحريني بمناسبة عيد الأضحى
الزراعة تدعو المواطنين إلى عدّ أسنان الأضحية لتحديد عمرها
من علّق شعار الجيش على رأس نادل… خان هيبة الراية ودنّس شرف البندقية!
منذر جرادات يهنئ رياض جرادات بمناسبة الترفيع لرتبة مقدم في الامن العام
وفاة حاجة أردنية سبعينية في عرفات
استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين : كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي
"التشهير الإلكتروني".. حين تتجاوز منصات التواصل الترفيه إلى التجريح
بين الخيالين البشري والاصطناعي.. لمن المستقبل؟
بين من يحصرها بالشأن المهني وآخر يراها شريكًا وطنيًا.. هل فقدت النقابات المهنية بوصلتها؟
ثورة الروبوتات.. هل تودّع الأسر الأردنية العمالة المنزلية؟
بتوجيهات ملكية.. القوات المسلحة تواصل علاج أطفال غزة
عدسة لا ترتجف.. خالد أبو عطيوي يروي تفاصيل الحرب من خط النار
سوريا تعود إلى قائمة أبرز وجهات الأردنيين في العيد
مواطنون يشتكون من ارتفاع أسعار الأضاحي
"التشهير الإلكتروني".. حين تتجاوز منصات التواصل الترفيه إلى التجريح
بين الخيالين البشري والاصطناعي.. لمن المستقبل؟
بين من يحصرها بالشأن المهني وآخر يراها شريكًا وطنيًا.. هل فقدت النقابات المهنية بوصلتها؟
ثورة الروبوتات.. هل تودّع الأسر الأردنية العمالة المنزلية؟
بتوجيهات ملكية.. القوات المسلحة تواصل علاج أطفال غزة
عدسة لا ترتجف.. خالد أبو عطيوي يروي تفاصيل الحرب من خط النار
سوريا تعود إلى قائمة أبرز وجهات الأردنيين في العيد
مواطنون يشتكون من ارتفاع أسعار الأضاحي
"التشهير الإلكتروني".. حين تتجاوز منصات التواصل الترفيه إلى التجريح
بين الخيالين البشري والاصطناعي.. لمن المستقبل؟
بين من يحصرها بالشأن المهني وآخر يراها شريكًا وطنيًا.. هل فقدت النقابات المهنية بوصلتها؟
ثورة الروبوتات.. هل تودّع الأسر الأردنية العمالة المنزلية؟
فن
بيروت كانت الغيمة في حلكة الليالي
تاريخ النشر : السبت - pm 03:27 | 2024-03-16
الأنباط -
شعر/سيف الرحبي
أمام بحركِ يا بيروت
إزاءَ أُفق المتوسِّط
والجبال المحيطة ترسل غيومَها وأشجارَها
هدايا لعيد ميلادٍ قادم.
ثمة امرأة جميلة تتنّزه بحزن على الشاطئ
صيّاد يصلّي
أمام بحرك يا بيروت
الذي اكتنز القرونَ، الحروبَ والحضارات
بكيتُ
أنا الذي لم تحفرْ خدّي دمعةٌ
شريدة منذ سنين
لكني بكيتُ اللحظةَ
ولمستُ الموجَ المالح ينساب
على الرصيف
لمستُ الغياب المنقضّ على رأسي
كنسرٍ هائجٍ في بيداء الربع الخالي.
ورأيتُ وجوه الغائبين
أطيافها تتقاطر، دخان قطار يتلاشى
في أنفاق الجحيم والغيوب.
أولئك الذين رحلوا عبر سنواتِ
العمر الفائضِ
رحلوا من غير عودة ولا أحلام
إزاءَ بحركِ الجامح بالرغبةِ والخراب
أتذكرّ
ماذا يتذكّر الجريح يرفسُ في قلب المتاه
ماذا يتذكر الأمواتُ
في ظلمة الأجداث؟
وجهك البهيّ الذي تغنى به
شعراء مجيدون
أخذ في الأفولِ والمحاق
لكنّ ورودكِ الجبليّةَ
تلثم الغيم الطالعَ من ذؤابات الجبال.
لماذا توغلين في مستنقع البغضاء الذي صنعه بشرٌ متوحشون؟
كنتِ الشعر والحكمةَ والجنون
إشراقة الصباح الأول على الخليقة
(الخليقة وقد غرقت في محيط من العَدم والدم)
من ذُرى فاريّا حتى مرجعيون
وكنت الغيمة، في حلكةِ الليالي
المدلهمّة، تمطر الحنانَ على أرامل البلاد المنكوبةِ
وكنتِ الصخرة والملاذ.
هذيان سقراط في أعماق البركان
***
حيث أقف اللحظةَ
أنادي
إزاء صخرةِ الروشة
في ليل الموت الجماعي
من غير عشّاقٍ هي ولا منتحرين
ومقهى المنارة القريب
إزاء البحر
في الأفق المتوسطيّ الجريح
صخرة تنطح بحراً وبحراً يمتطي حصاناً يسافر في البعيد
طفلة تحدّق في الموج الهادرِ
أنادي جثّةَ الذاكرة
يا ذاكرة الأجيال
شعراء ومقاتلين
من أجل الحريّة
نساءً ورجالاً ووعولاً
تسرح في المراعي الخضراء
حيث استلّ شوقي أبي شقرا
لغته المنهوبةَ بعصافير زمنهِ الأول
زمن الطفولات والطوفان.
محمود شريح يتذكر لقاءَه الغاربَ بمعين بسيسو
«… خربانه خربانه» يا محمود.
اتسع الخرق على الراقعِ، وتشظت الأحوال…
وينفث دخانه ورؤاه باتجاه البحر.
ما لهذه الطيور تنظر إلى البحر برِيبةٍ وذعر
ما لهؤلاء الأطفال يتيهون شعوباً في الصحارى والمحيطات
ما لهذه البلاد يدحرجها
القتلة في غروب الآفاق…؟
ألا ينامون قليلاً
عن سورية وطن العالم
كانتْ
لتستعيد بهاءَ روحها المفقود
بهاءَ أطفالها المقتولين
صراخ استغاثاتهم
ما يفتئ يرجّ القارات
بنحيب القيامة.
كلمات وجثث تتخبّط حيرى
في ليل بيروت
ليل البشر البهيم…
اقرأ أيضا
البيت العربي يناقش العنف الأسري وكيفية معالجته من خلال الادب
لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان تعرض الفيلم الدومينيكي "بيبي" غدا
"نون للكتاب" في حضرة "تدريب على الغياب" للقاص طارق عودة
امتداد حضاري عميق من وادي الرافدين إلى فضاء الحداثة الشعرية العربية
"رفعت اسماعيل".. بطل الهشاشة النبيلة
الفنانة فداء أبو حمّاد تطلق رسالتها “ بالفن كل شيء ممكن ” عبر فضاء " لمة فن"
مكتب إليسا يرد على أنباء إصابتها بالسرطان للمرة الثانية
عمرها 49 عامًا فقط… وفاة فنانة معتزلة
الصفحة الرئيسية
محليات
عربي دولي
كتّاب الأنباط
تقارير الأنباط
برلمان
اقتصاد
تكنولوجيا
رياضة
فن
فيديو
منوعات
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير