التعادل ينهي لقاء الجزيرة مع شباب العقبة مواد غذائية تسبب الصداع الحمود : مبدأ حملتنا من يعمل خيراً، يجده في المستقبل هل تخلص الدبلوماسية الأردنية الى إنتزاع الإعتراف بـ فلسطين كدولة من فرنسا وألمانيا؟ الصفدي ونظيره السعودي يبحثان التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية مواجهة أولى بين الهولنديين... وليفربول يحسم اللقاء رئيس الوزراء يرعى احتفاليَّة سيتي بنك الأردن بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسه حسين الجغبير يكتب: بين الامن والاقتصاد.. البطالة تواصل سطوتها دراسات تكشف العبء الاقتصادي لاضطرابات الصحة النفسية ب الاردن الاتحاد الرياضي للكليات الجامعية والجامعية المتوسطة في البلقاء التطبيقية يطلق بطولة اليوبيل الفضي في العقبة "بلدية السلط الكبرى" تعقد برنامجًا تدريبيًا بالتعاون مع جمعية بنوك الإدخار الألمانية منتخبات المبارزة تحصد 7 ميداليات في مسابقات الفرق ببطولة غرب آسيا الزراعة: ملتزمون باتفاق حساب الفجوة بين إنتاج الليمون المحلي واحتياجات السوق الفعلية رئيس المجلس القضائي يتسلّم نسخة عن تقرير حالة حقوق الإنسان الأورومتوسطي: الاحتلال يواصل هجماته خلال حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بغزة وزير الطاقة: إعادة منح الموافقات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تساوي 1 ميجاواط فأكثر الميثاق الوطني يعقد لقاءً حواريًا مع رابطة أهالي العباسية افتتاح المقر الجديد لنادي موظفي وزارة الاشغال العامة والإسكان نقابات وجمعيات تجدد دعمها لقرار تحديد ساعات دوام القطاع التجاري بالعاصمة تعادل مغير السرحان مع الصريح بدرع الاتحاد
محليات

"عزم" يعرض رؤيته في مضارب بني صخر بالموقر

عزم يعرض رؤيته في مضارب بني صخر بالموقر
الأنباط -


التقى حزب عزم مساء اليوم السبت عددًا من ابناء البادية الوسطى في ديوان المرحوم الشيخ عبدالله مشاتل الجريبيع في قرية سالم بلواء الموقر.


وأشار أمين عام الحزب المهندس زيد نفاع، الى اهمية موائمة الرؤى والبرامج الحزبية مع تطلعات المواطنين في مختلف المجالات، لإستعادة ثقة المواطن ودفعه للانخراط في العمل السياسي والحزبي وتقليص العزوف، بما يخدم عملية التحديث السياسي ومسيرة الديموقراطية الاردنية، مؤكدا على ضرورة تفادي إطلاق البرامج والوعود التي تبني آمالاً وتوقعات ثم تؤدي الى الإحباط واليأس.

وقال، ان اجتياز الأوضاع الاقتصادية الصعبة يتطلب تغييرا جذريا لنهج السياسات الاقتصادية والاجتماعية، بالاستناد الى تشخيص شمولي  للاقتصاد الأردني وللقطاعات الإقتصادية بما في ذلك الموارد الطبيعية لتحديد هوية الأردن الإقتصادية، فضلاً عن وضع الحلول العملية لملفي  "الطاقة والمياه" لأنهما أرهقا كاهل الدولة والمواطن الأردني.

 وشدد على اهمية التخطيط الاستراتيجي في توجيه الإستثمارات في مجالات الزراعة والسياحة والتعدين والصناعات الصغيرة وشبه المتوسطة والمراكز اللوجستية الى جانب التعليم والرعاية الصحية والنقل وغيرها، لافتاً الى الترابط الوثيق بين مجالات الاصلاح الاقتصادي والاصلاح السياسي والاجتماعي في ظل هوية أردنية تشكل ركيزة ومظلة لكل الأردنيين.

وأستعرض نفاع رؤية "عزم" الاقتصادية في تحرير الإقتصاد وتعزيز منظومة الاستثمار الوطني، وجلب استثمارات خارجية، ووضع الحلول الواقعية "للخصوصية الأردنية" مع فتح الإقتصاد لمنظومة الحماية المجتمعية، بعيداً عن "المحاصصة الخجولة" للشباب والمرأة.