مصرع 13 شخصا وفقدان 14 في غرق قارب مهاجرين قبالة سواحل اليمن استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال شرق جنين مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى رئيس المركز الوطني للإبداع يحاضر في جامعة الزرقاء بعزم وحزم جلالة الملك الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي وإصابة آخر جنوب قطاع غزة أبو السمن يتفقد مشروع صيانة طريق دير علا ووادي شعيب الملكية الأردنية تلغي رحلاتها إلى بيروت اليوم 8 شهداء جراء قصف الاحتلال وسط قطاع غزة شهيد وجريحان في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان اجتماع في النادي الارثوذكسي لحث المواطنين على المشاركة الفعالة في الانتخابات القادمة هيئة الطيران المدني: الأجواء الأردنية تعمل بشكل اعتيادي حزب الله يطلق عملية الرد على اغتيال احد قادته بحسب بيان صدر عنه وفيات الأحد 25-8-2024 طقس صيفي عادي اليوم وحار في اغلب المناطق غدًا النائب السابق زكية محمد الشمايلة في ذمة الله حالة الطقس المتوقعة يومي الاحد والاثنين الشؤون الفلسطينية تنظم لقاء للحديث حول الانتخابات البرلمانية جرش في السبعينيات إرث من القيم النبيلة في زمن البساطة والكرامة الشوملي.. حلم ب الهجرة ل أمريكا يتحول إلى كابوس
عربي دولي

الشتاء الحالي هو الأقسى على المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال

الشتاء الحالي هو الأقسى على المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال
الأنباط - قال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين قدورة فارس، إن فصل الشتاء الحالي هو الأقسى على المعتقلين والمعتقلات في تاريخ الحركة الفلسطينية الأسيرة، في ظل إجراءات تفرضها سلطات الاحتلال بحقهم منذ السابع من تشرين الأول الماضي.
وأضاف فارس، في بيان للهيئة اليوم الثلاثاء، إن البرد نال من أجساد الأسرى، وتسبب بانتشار الأمراض الموسمية في صفوفهم بشكل كبير، حيث تزامن مع مصادرة الأجهزة الكهربائية ووسائل التدفئة والملابس والأغطية، وتقليل كميات الطعام للحد الأدنى، وسوئه من حيث النوعية والكمية، ما أدى إلى تدهور صحتهم، ومعاناتهم من أمراض الانفلونزا، وأوجاع شبه دائمة في العظام والمفاصل والمعدة.
وأشار إلى أن الظروف الجوية وتدني درجات الحرارة، تحولت إلى وسيلة عقاب قاسية، مبينا أن الأسرى يعزلون في غرفهم بلباس واحد فقط يرتدونه، وفرشات وأغطية خفيفة جدا لا تحدث أي فعالية في ظل هذا الصقيع، سيما وأن أبواب الغرف والزنازين تقع بمجرى الرياح، فهي تتضمن فتحات يتسلل منها البرد ومياه الأمطار بسهولة.
وأستنكر فارس صمت المؤسسات الحقوقية والإنسانية الدولية، ولا تتدخل من أجل إنقاذهم، أو حتى معاينة ظروفهم.