بحضور جماهيري كبير .. أبناء المفرق يستقبلون "الميثاق" في مهرجانًا جماهيريًا انتخابيًا واسعًا . العدالة الدولية في مواجهة الحماية الغربية للكيان المجاعة والأمراض يتسببان بموت المئات في مخيمات النازحين بالكونغو الديمقراطية إسرائيل تستدعي خطيب المسجد الأقصى عكرمة صبري للتحقيق استشهاد طفل فلسطيني وإصابة والده بمخيم طولكرم وزارة الأوقاف وصندوق استثمار أموال الضمان يدرسان فرص التعاون المشترك الاحتلال الإسرائيلي يهدم منزلين غرب سلفيت مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى العمل: مصنع "الجديدة" بالكرك يرفع عدد الفروع الإنتاجية إلى 31 منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الطاقة اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في بنجلاديش إلى 67 شخصًا عين على القدس يسلط الضوء على عزم الاحتلال تسويق الرواية الصهيونية في الأقصى وفيات الثلاثاء 3-9-2024 طقس معتدل الحرارة في معظم المناطق حتى الجمعة كيف يُمكن الحفاظ على مناعة الأطفال مع العودة إلى الدراسة ماذا يحدث في الجسم عند التوقف عن استخدام الملح؟ التعمري يرفض عرض الشباب و يقرر الاستمرار مع مونبليه الفرنسي وزارة التربية والتعليم البحرينية ومنظمة اليونسكو يقيمان حفل تسليم جائزة اليونسكو - الملك حمد لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم الاردني الكويتي وجمعية لجنة اليتيم العربي يوقعان اتفاقية تعاون الكايد: "الأردنية لتطوير المشاريع" دعمت 542 منشأة اقتصادية اردنية
محليات

إصدار "المجمع العلمي العربي في الشرق" احتفاءً بتأسيس المجمع

إصدار المجمع العلمي العربي في الشرق احتفاءً بتأسيس المجمع
الأنباط -
أعلن مجمع اللغة العربية الأردني عن صدور كتاب عضو المجمع الدكتور سمير الدروبي: «المجمع العلمي العربي في الشرق» من منشورات المجمع ضمن خطته في دعم النشر والـتأليف والترجمة، تزامنًا مع مرور مئة عامٍ على تأسيس مجمع الشرق، وجاء الإصدار بمثابة مساهمة لإماطة اللثام عن ثاني المجامع اللغوية في البلاد العربية التي أسهم أبناؤها في رفد هذا المجمع الذي كان له السبق في نهضة شرقي الأردن لغوياً وأدبياً، وعلمياً وصحفياً، ووطنياً وتعليمياً. 
ويقف مؤلفه بعد مئة عام مضت على حقائق تأسيس «المجمع العلمي العربي في الشرق»، بعد عقود متعاقبة بقي فيها مغموراً ومنسياً، ومحاطًا بالغموض، حتى كاد يكون مجهولاً من كبار بعض المجمعيين، وتضاربت بشأنه الآراء والأخبار والأقوال، حتى أصبح كثير من الناس بين مصدق لقيامه ومكذب.
وقد اشتمل الكتاب على ثلاثة فصول حوى كلٌّ منها ثلاثة مباحث، جاء الفصل الأول تحت عنوان: "إرادة الأمير عبد الله بن الحسين بتأسيس المجمع العلمي العربي في الشرق، عام 1923م"، وضم ثلاثة مباحث تتمحور حول السياقات والدلالات التاريخية للإرادة ودوافعها، وخلاف الباحثين حولها، ومصادرها، وجاء الفصل الثاني بعنوان: "أهداف المجمع العلمي في الشرق وأعماله"، واشتمل على ثلاثة مباحث أيضًا، تتمحور حول غايات المجمع وأهدافه وجلساته وأهم قراراته، ومصيره وما آل إليه، أما الفصل الثالث فحمل عنوان: "إنجازات المجمع العلمي العربي في الشرق"، وحوى ثلاثة مباحث، أولها: "الحفاظ على اللغة العربية الفصيحة في دواوين الإمارة"، وثانيها: "نشر الكتب والرسائل، والتواصل الثقافي مع البلاد العربية والأجنبية، وإنشاء مكتبة المجمع"، وآخرها: "محاضرات المجمع، وتأسيس متحف الآثار، وإصدار صحيفته".
وختمت فصول الكتاب الثلاثة بعرض لأهم النتائج التي تم الوصول إليها بعد طول البحث والتفتيش، استنادًا إلى ما وقف عليه المؤلف من وثائق الكتاب ومصادره.
وقد عُزّزت فصول الكتاب بمجموعة من الملاحق الكاشفة عن طبيعة عمل المجمع، وعن جوهره ورسالته، وكانت مجموعةً من المقالات الأدبية والوطنية، والعلمية والتربوية، التي كتبها أعضاء المجمع، ونُشرت في «الشرق العربي»، كما ضمت هذه الملاحق بعضاً من الرحلات القصيرة في ربوع الأردن وفلسطين، وغير ذلك من الخطب والمحاضرات والأبحاث العلمية التي ألقاها أو كتبها أعضاء المجمع في دمشق وبيروت والقدس والقاهرة وعمّان، ووزعت الملاحق إلى أدبية ولغوية وتعليمية وتربوية وآثارية وعلمية، وملاحق للدعوة إلى النهضة الأردنية العربية، وأتبعت هذه الملاحق بفهارس شاملة للكتاب، وختمت بفهرست المصادر والمراجع.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير