كائنات تعيش في الميكروويف.. تحذير علمي خطير تحسين سرعة الإنترنت في منزلك: حلول فعّالة بدون تكلفة إضافية كيف استهدف الموساد الإسرائيلي “حزب الله”؟ صحيفة اسرائيلية تتحدث الذهنية السورية لم تأمن للأتراك يومًا، ولذلك كانت الزيارة سريعة انخفاض ملموس وأجواء باردة في عطلة نهاية الأسبوع 120 طنا مستوردات المملكة من البطاطا المجمدة كيف يمكن الاستفادة من الدرس الإندونيسي بالاستثمار؟ مكاتب استقدام توظف العاملات الهاربات فوضى ببيع الأدوية بدون وصفة طبية.. والمريض الخاسر الأكبر 3 مصانع كبيرة قيد الإنشاء في المملكة شبكة سكك حديدية.. بوابة جديدة للنمو الاقتصادي والربط الإقليمي قهوتنا الصباحية مع دولة الرئيس أحمد الضرابعة يكتب .. الأردن وغزة: بين الدعم الإنساني والتحرك السياسي لن نكون لقمة سائغة لأي مشروع نعم، لكل وردة وحبة شيكولاتة للأستاذ حسين الجغبير يكتب :الفريق الاقتصادي.. انتبه إلى الناس عملية دهس قرب مستوطنة واستنفار جيش الاحتلال السفير الطراونة يبحث تعزيز التعاون مع العراق بمجال الطاقة والغاز العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه بعد اشتباكات ومظاهرات.. حظر تجول في اللاذقية وحمص- فيديو

لسبب صادم.. حفر قبره ودفن فيه لسبب صادم..

لسبب صادم حفر قبره ودفن فيه لسبب صادم
الأنباط - قام رجل إسباني يدعى فيكتور أميلا 63 عاماً جنازة له، وهو لا يزال على قيد الحياة، حيث حفر قبره في المزرعة التي ولد فيها، وقضى ساعة تحت الأرض. وودع فيكتور أصدقائه وعائلته ودُفن تحت الأرض ليختبر الموت، وقال إن هذه الحيلة أعطته قوة متجددة للحياة. وحفر أميلا الحفرة ثم طلب نعشه بعد ذلك وصل الكاهن وقرأ الأحباء كلمات تأبين للكاتب الإسباني. وقد أمضى أميلا ساعة تحت الأرض، وعلى الرغم من المخاوف الأولية، استمر في الاستمتاع بالتجربة. وأوضح قائلاً: "لقد ساعدني أصدقائي… لقد كان الأمر رائعاً واستمتعت به كثيراً”. وأضاف أميلا "عندما قاموا بتغطيتي وتركوني في الظلام، سمعت صوت مجارف التراب وهي تسقط على التابوت للحظة، أصابني الذعر ثم بدأت بالاسترخاء والاستمتاع بالأمر.كنت أتمنى أن أبقى هناك لفترة أطول”. وقال أميلا إنه كان بإمكانه سماع كلمات التأبين من أحبائه وتأثر للغاية كان يسمعهم يبكون وأضاف "بعد ذلك، ولدت من جديد أردت الاستمرار في العيش لمدة 40 عاماً أخرى”. وأوضح أميلا أنه أصبح مهتماً بوفاته لأول مرة عندما كان عمره 15 عاماً وكان يلعب بلوحة الويجا مع رفاقه عندما سأل الأرواح عن العمر الذي سيموت فيه. وأضاف أميلا "لقد ندمت على ذلك لاحقاً، لا تفعل ذلك في المنزل ظهر لي الرقم 65 بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 15 عاماً، فإن 65 عاماً تبدو وكأنها الخلود، فهي بعيدة جداً. عندما كان عمري 55 عاماً، وأجريت مقابلة مع المخرج أليخاندرو جودوروفسكي، عادت إلي ذكرى لوحة الويجا وأخبرته عنها”. وذكر أميلا أن تجربة جنازته الخاصة ساعدته على التوقف عن التفكير في إمكانية الموت بعمر 65 عاماً، عبر تقوية أواصر الصداقة مع الأشخاص الذين يحبونه والذين يحبهم.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير