الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة
منوعات

لسبب صادم.. حفر قبره ودفن فيه لسبب صادم..

{clean_title}
الأنباط - قام رجل إسباني يدعى فيكتور أميلا 63 عاماً جنازة له، وهو لا يزال على قيد الحياة، حيث حفر قبره في المزرعة التي ولد فيها، وقضى ساعة تحت الأرض. وودع فيكتور أصدقائه وعائلته ودُفن تحت الأرض ليختبر الموت، وقال إن هذه الحيلة أعطته قوة متجددة للحياة. وحفر أميلا الحفرة ثم طلب نعشه بعد ذلك وصل الكاهن وقرأ الأحباء كلمات تأبين للكاتب الإسباني. وقد أمضى أميلا ساعة تحت الأرض، وعلى الرغم من المخاوف الأولية، استمر في الاستمتاع بالتجربة. وأوضح قائلاً: "لقد ساعدني أصدقائي… لقد كان الأمر رائعاً واستمتعت به كثيراً”. وأضاف أميلا "عندما قاموا بتغطيتي وتركوني في الظلام، سمعت صوت مجارف التراب وهي تسقط على التابوت للحظة، أصابني الذعر ثم بدأت بالاسترخاء والاستمتاع بالأمر.كنت أتمنى أن أبقى هناك لفترة أطول”. وقال أميلا إنه كان بإمكانه سماع كلمات التأبين من أحبائه وتأثر للغاية كان يسمعهم يبكون وأضاف "بعد ذلك، ولدت من جديد أردت الاستمرار في العيش لمدة 40 عاماً أخرى”. وأوضح أميلا أنه أصبح مهتماً بوفاته لأول مرة عندما كان عمره 15 عاماً وكان يلعب بلوحة الويجا مع رفاقه عندما سأل الأرواح عن العمر الذي سيموت فيه. وأضاف أميلا "لقد ندمت على ذلك لاحقاً، لا تفعل ذلك في المنزل ظهر لي الرقم 65 بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 15 عاماً، فإن 65 عاماً تبدو وكأنها الخلود، فهي بعيدة جداً. عندما كان عمري 55 عاماً، وأجريت مقابلة مع المخرج أليخاندرو جودوروفسكي، عادت إلي ذكرى لوحة الويجا وأخبرته عنها”. وذكر أميلا أن تجربة جنازته الخاصة ساعدته على التوقف عن التفكير في إمكانية الموت بعمر 65 عاماً، عبر تقوية أواصر الصداقة مع الأشخاص الذين يحبونه والذين يحبهم.