نداء عاجل من مجموعة السلام العربي لإنقاذ المتضررين من الأزمة الإنسانية في السودان الشديفات: مسارات التحديث مهدت الطريق أمام مشاركة الشباب في الحياة السياسية والاقتصادية. قرأت الأول مالية النواب تناقش موازنات سلطة العقبة وإقليم البترا وشركة تطوير العقبة الأمير الحسن يلتقي رؤساء وممثلي الكنائس الشرقية والغربية في عمان خطة أمنية شاملة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة أبو السمن يتفقد سير الأعمال في مستشفى الأميرة بسمة ويتابع ايصال خدمات الماء والكهرباء التعليم العالي تعلن نقاط الطلبة المتقدمين للمنح والقروض النقيب عبدالله الراميني ألف مبروك أبو السمن والفراية يطلعان على احتياجات مركز حدود جابر نقيب الصيادلة يحمّل سلطة العقبة مسؤولية إفشال اجتماع مشترك مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الشوابكة مراكز الإصلاح تُمكّن أحد نزلائها من اجتياز متطلبات الحصول على الماجستير رئيس الوزراء يلتقي نقيب الفنانين الأردنيين وزير العمل يتابع تنفيذ مشروع تأهيل العمالة الأردنية للعمل في قطاع المخبوزات بالسوق الألماني الجامعةُ الأردنيّةُ تطلقُ مجموعتَها البحثيّةَ بعنوانِ "The Climate Agro-Ecosystem" المختصّةَ بالنّظامِ البيئيِّ الزّراعيِّ المناخيّ مالية الأعيان تبحث السياسة المالية العامة ندوة حوارية في "الأردنية" الآفاق المستقبلية لإعداد معلمين وفق أفضل المواصفات العالمية وايجاد بيئة تعليمية رائدة تسهم في بناء جيل متمكن من المعلمين مع الوطن هل يكفي الحلم... البطولة العربية للكراتيه تنطلق في عمان بمشاركة 330 لاعباً ولاعبة

أهم 3 نصائح لتحقيق الرضا الوظيفي

أهم 3 نصائح لتحقيق الرضا الوظيفي
الأنباط -

كشف تقرير حديث أن عدم إحساس الموظفين بـ"الارتباط" مع المؤسسة يكلف الاقتصاد العالمي ما يصل إلى 8.8 تريليون دولار، وفقاً لتقرير حديث أجرته مؤسسة "غالوب" اطلعت عليه "العربية.نت".

 

كما يعتبر عالم النفس التنظيمي أندريه مارتن أن السبب الذي يجعل 23% فقط من الموظفين يعتبرون أنفسهم "مزدهرين" في العمل هو أن الناس ببساطة لا يعملون في الوظائف المناسبة.

 

وقال مؤلف كتاب "Wrong Fit, Right Fit" لـ"CNBC Make It": "عندما تكون في حالة غير مناسبة، يجب أن تذهب طاقتك إلى أشياء أخرى، مثل تعديل السلوك أو المشاعر السلبية".

ويقول مارتن إن عملية التأكد من أن الوظيفة مناسبة للشخص تبدأ في المقابلة، حيث يعتبر أن الموظفين غالبًا ما يلاحظون علامات لا تناسبهم قبل القبول والبدء بالوظيفة.

وأضاف: "في كل حالة، عندما أخبرني شخص ما عن تجربته الخاطئة.. لقد عرفت ذلك في المقابلة، ولم أهتم بها حينها".

وأفاد: "ما يحدث هو أننا متحمسون لرغبتنا في الحصول على هذه الوظيفة... فنحن نميل إلى الاهتمام فقط بالمعلومات التي ستؤكد اختيارنا للانضمام إلى الشركة".

وقال مارتن إنه من الصعب معرفة ما إذا كنت أنت وصاحب العمل المحتمل ستشكلان ثنائيًا رائعًا ولكن هناك أسئلة يمكنك طرحها للحصول على أكثر من مجرد انطباعات أولية إيجابية.

وفقًا لمارتن، يأتي الرضا الوظيفي عندما تتوافق توقعاتك في هذه المجالات الثلاثة مع ما يمكن أن تقدمه الوظيفة الجديدة.

1. طرق العمل لكي تكون الوظيفة مناسبة، أول شيء يجب أن يكون متوافقًا هو التوقعات حول كيفية إنجاز العمل يوميًا. وهذا يعني أن تسأل نفسك السؤال الأساسي: "كيف أحب العمل؟".

وذكر التقرير: "الأمر لا يتعلق بالقيم أو البيانات الطموحة الكبيرة. يتعلق الأمر بكيفية وضع استراتيجيات الشركة وتعاونها".

أوضح التقرير، أن طرح أسئلة علنية حول كيفية سير العمل ومن ينجح يمكن أن يكون طريقة رائعة حقًا لقياس موقعك.

وتابع التقرير: "إذا تمكنت من الإجابة على هذه الأسئلة، فسوف تعرف الكثير عما ستشعر به عند العمل هناك".

كما أن أحد الأشياء الأساسية التي يجب اكتشافها أثناء المقابلة هي تفاصيل عن الموظف الذي قد ينجح في مكان العمل هذا. على سبيل المثال، ما هي الصفات التي يتمتعون بها، والمهارات التي يعرضونها، ومقدار الوقت الذي يقضونه في العمل.

2. تعريف من هو قائدك المثالي وجد استطلاع آخر أجرته مؤسسة "غالوب" عام 2020 أن 70% من مشاركة الموظفين في الشركة تتأثر بالرؤساء في الشركة. قال مارتن: "لهذا السبب عليك التأكد من أنك تعمل لصالح مديرك المثالي".

في كتابه، شجع مارتن الباحثين عن عمل على بناء "ملف تعريف القائد المثالي" الذي يحدد التالي:

• القيم

• أسلوب القيادة

• نهج الفريق

• نهج الاعتراف والتنمية في العمل

• الشخصية والصفات الشخصية

وأضاف مارتن: "أخيرًا، نصيحتي هي قضاء أكبر وقت ممكن مع هذا الشخص أثناء المقابلة وقبل تاريخ البدء في العمل".

3. لا تهتم بالوصف الوظيفي بأكمله عادةً ما تكون الأوصاف الوظيفية المدرجة في القوائم عبارة عن قائمة تضم جميع الأمور التي يمكنك القيام بها في الوظيفة.

ولكن وفقًا لمارتن، يجب أن تدور المعاينة الواقعية للوظيفة حول اثنين أو ثلاثة من أهم الإنجازات التي يمكن إنجازها خلال الأشهر الستة المقبلة.

وقال مارتن: "بعد ذلك يمكنك أن تسأل نفسك، هل تتوافق تلك الإنجازات على المدى القريب مع نقاط قوتي؟".

وأضاف أن "التأكد حقًا من قدرتك على التفوق في الوظيفة خلال التسعين يومًا الأولى يعد أيضًا طريقة جيدة لتجنب الحاجة إلى تبديل الوظائف".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير