ترمب: ما زال هناك الكثير من الأهداف وإما أن يكون هناك سلام أو مأساة لإيران من بينها فوردو .. ترامب يعلن قصف 3 مواقع نووية في إيران سفير الفاتيكان يرعى حفل تخريج الفوج الثالث من (سفراء الأمل) على مسرح الراهبات الوردية إيران تعلن شن هجوم كبير بالمسيرات على إسرائيل الأندية تجهز العتاد لموسم استثنائي.. تعاقدات متوازنة وحراك كبير يقلب الموازين الحسين إربد يطلق علامته التجارية الجديدة بهوية بصرية تعكس تاريخه وطموحاته تعديل مؤقت على ساعات العمل في جسر الملك حسين الأسبوع المقبل مؤشر الأداء يدعو إلى تفعيل خطة طوارئ سياحية في الأردن تحدي إقتصادي جديد ... منظومة الطاقة مستقرة نسيبا والبدائل كلفتها عالية لماذا تجاهل معهد التمويل الدولي التأثيرات الاقتصادية على الأردن في ظل الحرب الإقليمية؟ بسبب غياب منهاج متكامل.. التربية الإعلامية الحاضر الغائب في المدارس انحسار النفوذ الإيراني: هل نستطيع أن نكون نحن البديل؟ العرب في صراع المشاريع الإقليمية مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي آل جابر الجامعة العربية تشدد على ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية "حرير" تطلق حملة "لوحة أمل" في جرش تلعثُم "ChatGPT" في الأردن: كواليس الأزمة تسدل الستار عن قيمة الذكاء البشري وتُسقط عري الأقنعة الرقميّة العيسوي: الأردن بقيادة الملك صوت للعقل والعدالة وسط إقليم مضطرب وثوابته راسخة مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين يقر برنامج عمل للأعوام 2025 – 2028 الايباك وحرب إيران وإسرائيل: بين النفوذ والواقع

مكسيكية تنقذ ابنها من دب مفترس

مكسيكية تنقذ ابنها من دب مفترس
الأنباط -

 

أنقذت مكسيكية ابنها بشجاعة بعد أن قفز دب على طاولة النزهة والتهم الشطائر المعدة لعشاء عيد ميلاد الصبي.

 

وسافرت سيلفيا ماسياس من مكسيكو سيتي إلى حديقة تشيبينك في مونتيري الشمالية للاحتفال بعيد ميلاد ابنها سانتياغو المصاب بمتلازمة داون، الـ15، وبعدجلوسهما لتناول الطعام الذي أحضراه معهما، ظهر الدب وابتلع البطاطس المقلية والانتشلادا، والتاكو، والصلصة.

ويظهر مقطع فيديو التقطته صديقة الأم، الأخيرة جالسة على بعد بوصات من فم الدب، ممسكة بسانتياغو وتحمي عينيه بيدها. وأبقت عينيها منخفضتين، لتجنب غضب الدب.

 

وقالت ماسياس في مقابلة: "أسوأ شيء هو أن يشعر سانتياغو بالخوف، هو يخاف جداً من الحيوانات، أي حيوان يخيفه كثيراً". وقالت "لهذاغطيت عينيه، لأني لم أكن أريد أن يراه ويصرخ أو يهرب. كنت أخشى أنه إذا خاف أو صرخ أو أخاف الدب، أن يرد بشكل خطير".

 

وردا على سؤاله هل كان خائفا، قال سانتياغو، الذي يدرس في المدرسة الإعدادية في مكسيكو سيتي: "نعم، كثيراً".

 

وفي نهاية المطاف، رحل الدب، واستبدلت شطائر التاكو لعيد الميلاد، وانتهى كل شيء على ما يرام، حسب سي تي في نيوز.


 


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير