نداء عاجل من مجموعة السلام العربي لإنقاذ المتضررين من الأزمة الإنسانية في السودان الشديفات: مسارات التحديث مهدت الطريق أمام مشاركة الشباب في الحياة السياسية والاقتصادية. قرأت الأول مالية النواب تناقش موازنات سلطة العقبة وإقليم البترا وشركة تطوير العقبة الأمير الحسن يلتقي رؤساء وممثلي الكنائس الشرقية والغربية في عمان خطة أمنية شاملة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة أبو السمن يتفقد سير الأعمال في مستشفى الأميرة بسمة ويتابع ايصال خدمات الماء والكهرباء التعليم العالي تعلن نقاط الطلبة المتقدمين للمنح والقروض النقيب عبدالله الراميني ألف مبروك أبو السمن والفراية يطلعان على احتياجات مركز حدود جابر نقيب الصيادلة يحمّل سلطة العقبة مسؤولية إفشال اجتماع مشترك مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الشوابكة مراكز الإصلاح تُمكّن أحد نزلائها من اجتياز متطلبات الحصول على الماجستير رئيس الوزراء يلتقي نقيب الفنانين الأردنيين وزير العمل يتابع تنفيذ مشروع تأهيل العمالة الأردنية للعمل في قطاع المخبوزات بالسوق الألماني الجامعةُ الأردنيّةُ تطلقُ مجموعتَها البحثيّةَ بعنوانِ "The Climate Agro-Ecosystem" المختصّةَ بالنّظامِ البيئيِّ الزّراعيِّ المناخيّ مالية الأعيان تبحث السياسة المالية العامة ندوة حوارية في "الأردنية" الآفاق المستقبلية لإعداد معلمين وفق أفضل المواصفات العالمية وايجاد بيئة تعليمية رائدة تسهم في بناء جيل متمكن من المعلمين مع الوطن هل يكفي الحلم... البطولة العربية للكراتيه تنطلق في عمان بمشاركة 330 لاعباً ولاعبة

مكسيكية تنقذ ابنها من دب مفترس

مكسيكية تنقذ ابنها من دب مفترس
الأنباط -

 

أنقذت مكسيكية ابنها بشجاعة بعد أن قفز دب على طاولة النزهة والتهم الشطائر المعدة لعشاء عيد ميلاد الصبي.

 

وسافرت سيلفيا ماسياس من مكسيكو سيتي إلى حديقة تشيبينك في مونتيري الشمالية للاحتفال بعيد ميلاد ابنها سانتياغو المصاب بمتلازمة داون، الـ15، وبعدجلوسهما لتناول الطعام الذي أحضراه معهما، ظهر الدب وابتلع البطاطس المقلية والانتشلادا، والتاكو، والصلصة.

ويظهر مقطع فيديو التقطته صديقة الأم، الأخيرة جالسة على بعد بوصات من فم الدب، ممسكة بسانتياغو وتحمي عينيه بيدها. وأبقت عينيها منخفضتين، لتجنب غضب الدب.

 

وقالت ماسياس في مقابلة: "أسوأ شيء هو أن يشعر سانتياغو بالخوف، هو يخاف جداً من الحيوانات، أي حيوان يخيفه كثيراً". وقالت "لهذاغطيت عينيه، لأني لم أكن أريد أن يراه ويصرخ أو يهرب. كنت أخشى أنه إذا خاف أو صرخ أو أخاف الدب، أن يرد بشكل خطير".

 

وردا على سؤاله هل كان خائفا، قال سانتياغو، الذي يدرس في المدرسة الإعدادية في مكسيكو سيتي: "نعم، كثيراً".

 

وفي نهاية المطاف، رحل الدب، واستبدلت شطائر التاكو لعيد الميلاد، وانتهى كل شيء على ما يرام، حسب سي تي في نيوز.


 


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير