الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة
منوعات

مكسيكية تنقذ ابنها من دب مفترس

{clean_title}
الأنباط -

 

أنقذت مكسيكية ابنها بشجاعة بعد أن قفز دب على طاولة النزهة والتهم الشطائر المعدة لعشاء عيد ميلاد الصبي.

 

وسافرت سيلفيا ماسياس من مكسيكو سيتي إلى حديقة تشيبينك في مونتيري الشمالية للاحتفال بعيد ميلاد ابنها سانتياغو المصاب بمتلازمة داون، الـ15، وبعدجلوسهما لتناول الطعام الذي أحضراه معهما، ظهر الدب وابتلع البطاطس المقلية والانتشلادا، والتاكو، والصلصة.

ويظهر مقطع فيديو التقطته صديقة الأم، الأخيرة جالسة على بعد بوصات من فم الدب، ممسكة بسانتياغو وتحمي عينيه بيدها. وأبقت عينيها منخفضتين، لتجنب غضب الدب.

 

وقالت ماسياس في مقابلة: "أسوأ شيء هو أن يشعر سانتياغو بالخوف، هو يخاف جداً من الحيوانات، أي حيوان يخيفه كثيراً". وقالت "لهذاغطيت عينيه، لأني لم أكن أريد أن يراه ويصرخ أو يهرب. كنت أخشى أنه إذا خاف أو صرخ أو أخاف الدب، أن يرد بشكل خطير".

 

وردا على سؤاله هل كان خائفا، قال سانتياغو، الذي يدرس في المدرسة الإعدادية في مكسيكو سيتي: "نعم، كثيراً".

 

وفي نهاية المطاف، رحل الدب، واستبدلت شطائر التاكو لعيد الميلاد، وانتهى كل شيء على ما يرام، حسب سي تي في نيوز.