ديوان المحاسبة: سرعة استجابة الحكومة سبب لانخفاض عدد صفحات التقرير العزام عضواً في مجلس بلدية اربد الكبرى نداء عاجل من مجموعة السلام العربي لإنقاذ المتضررين من الأزمة الإنسانية في السودان الشديفات: مسارات التحديث مهدت الطريق أمام مشاركة الشباب في الحياة السياسية والاقتصادية. قرأت الأول مالية النواب تناقش موازنات سلطة العقبة وإقليم البترا وشركة تطوير العقبة الأمير الحسن يلتقي رؤساء وممثلي الكنائس الشرقية والغربية في عمان خطة أمنية شاملة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة أبو السمن يتفقد سير الأعمال في مستشفى الأميرة بسمة ويتابع ايصال خدمات الماء والكهرباء التعليم العالي تعلن نقاط الطلبة المتقدمين للمنح والقروض النقيب عبدالله الراميني ألف مبروك أبو السمن والفراية يطلعان على احتياجات مركز حدود جابر نقيب الصيادلة يحمّل سلطة العقبة مسؤولية إفشال اجتماع مشترك مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الشوابكة مراكز الإصلاح تُمكّن أحد نزلائها من اجتياز متطلبات الحصول على الماجستير رئيس الوزراء يلتقي نقيب الفنانين الأردنيين وزير العمل يتابع تنفيذ مشروع تأهيل العمالة الأردنية للعمل في قطاع المخبوزات بالسوق الألماني الجامعةُ الأردنيّةُ تطلقُ مجموعتَها البحثيّةَ بعنوانِ "The Climate Agro-Ecosystem" المختصّةَ بالنّظامِ البيئيِّ الزّراعيِّ المناخيّ مالية الأعيان تبحث السياسة المالية العامة ندوة حوارية في "الأردنية" الآفاق المستقبلية لإعداد معلمين وفق أفضل المواصفات العالمية وايجاد بيئة تعليمية رائدة تسهم في بناء جيل متمكن من المعلمين

اشترت لوحة بـ 4 دولارات وباعتها بـ 191 ألف دولار

اشترت لوحة بـ 4 دولارات وباعتها بـ 191 ألف دولار
الأنباط -

تم بيع لوحة تم شراؤها من أحد متاجر التوفير في نيو هامبشاير مقابل 4 دولارات في مزاد علني بمبلغ 191 ألف دولار عندما تبين أنها عمل مفقود منذ فترة طويلة لفنان معروف اسمه إن سي ويث.

 

وكانت اللوحة التي تحمل عنوان رامونا، واحدة من أربع لوحات رسمها الفنان المقيم في بنسلفانيا لطبعة عام 1939 من كتاب رامونا للكاتبة هيلين هانت جاكسون عام 1884. ويصور العمل امرأة شابة يتيمة في صراع مع والدتها الحاضنة.

وقالت دار المزادات "بونهامز سكينر" إن خبراء "وايث" اعتبروا اللوحة مفقودة منذ فترة طويلة، لكنها ظهرت في حوزة امرأة من نيو هامبشاير.

من جهتها قالت المرأة إنها اشترت اللوحة من متجر التوفير المحلي التابع لها مقابل 4 دولارات وقضت بعض الوقت على حائطها قبل أن تضعها في الخزانة.

واكتشفت الهوية الحقيقية للوحة بعد أن نشرت صورة لها على فيسبوك، حيث تم حثها على الاتصال بالقيمين على متحف برانديواين في تشادز فورد بولاية بنسلفانيا، وخصوصا أمينة متحف وايث السابقة في ولاية ماين والتي قررت الحصول على اللوحة. وبيعت اللوحة أخيرا بالمزاد العلني بعد التحقق من هويتها، محققة عرضًا مرتفعًا قدره 150 ألف دولار، مما جعل سعر البيع النهائي 191 ألف دولار بمجرد تضمين الأقساط والرسوم.

ولا يزال مكان وجود اللوحة قبل ظهورها الأخير في متجر شعبيلغزًا.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير