دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
منوعات

احذرها.. أضرار شرب الماء بعد الطعام مباشرة

{clean_title}
الأنباط -

شرب الماء هو عادة صحية وضرورية لصحة الجسم. ومع ذلك، توجد بعض الافتراضات حول أضرار شرب الماء بعد تناول الطعام. في هذه المقالة، سنلقي نظرة على هذه الافتراضات ونبحث فيما إذا كانت هناك أضرار حقيقية تنتج عن شرب الماء بعد الطعام.

 

افتراضات بشأن أضرار شرب الماء بعد الطعام تشمل ما يلي:

 

 

1. تخفيف عملية الهضم: يعتقد بعض الناس أن شرب الماء بعد الطعام يخفف عملية الهضم عن طريق تخفيف تركيز الأحماض المعدية. ومع ذلك، لا توجد دراسات علمية قوية تدعم هذا الادعاء. بالعكس، يعتقد العديد من الخبراء الصحيين أن شرب الماء خلال وجبة الطعام يمكن أن يساعد في تسهيل عملية الهضم.

 

2. تخفيف قيمة التغذية: يشيع اعتقاد أن شرب الماء بعد الطعام يقلل من امتصاص العناصر الغذائية الهامة من الطعام. ومع ذلك، لا يوجد دليل قوي على صحة هذا الادعاء. يعتبر تناول الطعام المتوازن والترطيب المناسب هما الأمران الأساسيان للحصول على قيمة غذائية مثلى.

 

بشكل عام، لا توجد أدلة قوية تشير إلى وجود أضرار حقيقية ناتجة عن شرب الماء بعد الطعام. في الواقع، الإرتياح الشخصي والعادات الثقافية المختلفة يمكن أن تؤدي إلى تفسيرات متباينة حول هذا الموضوع. لذا، ينبغي على الأفراد أن يستمعوا إلى أجسامهم ويتواصلوا مع مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين للحصول على المشورة الشخصية فيما يتعلق بالتوقيت المناسب لشرب الماء وتناول الطعام.