الخدمة والإدارة العامة تحتفل بعيد الاستقلال واليوبيل الفضي لاعبو منتخب الملاكمة يتقدمون بالتصفيات المؤهلة لأولمبياد باريس المبيضين يزور أجنحة دول خليجية في مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون القيسي يزور قلعة الأزرق والشجرة المباركة في البقيعاوية افتتاح فعاليات المؤتمر الوطني لتعزيز المشاركة السياسية للنساء في الأردن شهيد و4 إصابات باقتحام قوات الاحتلال لمدينة البيرة فيلم روائي جديد في إربد يجمع بين الإبداع والتحدي الحكومة السلوفينية تصادق على مشروع قرار للاعتراف بدولة فلسطين الاعلان عن مشروع السوسنة السوداء / عمان ضمن الشريط الاستثماري على كوريدور عبدون شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة المنتخب الوطني للكراتيه يشارك بالدوري العالمي في المغرب ارتفاع الإسترليني مقابل الدولار واليورو تجارة عمان تستضيف الاجتماع الأول للجنة التنظيمية العليا للمؤتمر الوطني لمكافحة المخدرات قلق بريطاني من فرض اسرائيل قيود مالية على السلطة الفلسطينية الملكة الهاشمية ... انا العربي ! “الأمن العام” تشدد على ضرورة اتباع الاجراءات الوقائية لمنع حوادث الغرق خالد البلاونة ينعى الحاجه فاطمه عقله الدويري تخريج ضباط ارتباط ضبط العدوى في مستشفيات وزارة الصحة ومراكزها الصحية الإماراتي حسين المناًعي عضوا في بتأسيس الجمعية الخليجية للإعلام السياحي برنامج الأغذية العالمي يدعو لفتح جميع معابر غزة
منوعات

كنيسة مذهلة من القرن السادس عشر تظهر لأول مرة - صور

{clean_title}
الأنباط -

ظهرت كنيسة كاثوليكية مذهلة تعود إلى القرن السادس عشر من أعماق حوض مائي في المكسيك، بعد انخفاض منسوب المياه بشكل كبير بسبب الجفاف الشديد.

 

ويقع الهيكل الحجري، المعروف باسم معبد سانتياغو، في حوض Nezahualcoyotl في تشياباس. وعلى الرغم من أنه غالباً ما يظهر جزئياً عندما تكون مستويات المياه منخفضة، إلا أن الجفاف هذا العام تركه مكشوفاً تماماً، مما يعرض سبل عيش الصيادين المحليين للخطر.

 

وتم بناء الكنيسة من قبل مجموعة من الرهبان بقيادة الراهب بارتولومي دي لا كاساس، الذين وصلوا إلى المنطقة التي يسكنها شعب الزوك في منتصف القرن السادس عشر في كيشولا. وفقدت في الأصل في مياه الحوض في 1966 عندما غمرتها المياه.

ومع ارتفاع الجدران إلى حوالي 30 قدماً، يبلغ طول المبنى المذهل 183 قدماً وعرضه 42 قدماً. ويصل برج الجرس إلى ارتفاع 48 قدماً فوق أرض الكنيسة، والمعروف أيضاً باسم معبد كيشولا.

وعلى الرغم من غمر الكنيسة القديمة بالمياه، فقد احتفظت بأقواسها التفصيلية التي تمتد فوق المدخل، وتصميمات الزينة والطوب اليدوي. وقال المهندس المعماري كارلوس نافاريتي، الذي عمل مع السلطات المكسيكية على تقرير حول الهيكل: "تم التخلي عن الكنيسة بسبب الأوبئة الكبيرة من 1773 إلى 1776".

وكانت الكنيسة تعتمد على دير تيكباتان القريب، الذي تأسس عام 1564. ويعتقد نافاريت أنه بناء على أوجه التشابه المعمارية، فقد تم بناء الهيكلين في نفس الوقت تقريباً. واستمدت الكنيسة أهميتها من موقعها على طريق King's Highway، وهو طريق صممه الغزاة الإسبان وبقي قيد الاستخدام حتى القرن العشرين.

ويوجد مستودع عظام كبير لضحايا الطاعون الذي أدى إلى إخلاء المنطقة من سكانها. وكانت الكنيسة مبنية على اعتقاد أنها يمكن أن تكون مركزاً سكانياً كبيراً، لكنها لم تحقق ذلك مطلقاً، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.