عرق النسا.. إليك كل ما يهم عنه
عرق النسا هو مصطلح يشير إلى الألم الذي ينتشر بطول مسار العصب الوركي الذي يمتد من أسفل الظهر عبر الوركين والأرداف وأسفل الساقين.
وتترافق الإصابة بعرق النسا، بالعديد من الأعراض منها:
– الأعراض
• الخدر
• المعاناة من الإحساس بالوخز المزعج.
• ضعف في الساق المصابة.
قد تتفاقم هذه الأعراض بسبب السعال والعطس والجلوس.
– التشخيص
تتضمن عملية تشخيص مشكلة عرق النسا سلسلة من الاختبارات، وهي:
• تصوير بالأشعة السينية للعمود الفقري، يظهر احتمالية فرط نمو العظام.
• يأخذ التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)صوراً مقطعية للعمود الفقري ويعرض صوراً مفصلة للعظام والأنسجة الرخوة.
• الأشعة المقطعية، حيث يتم حقن صبغة في القناة الشوكية وأخذها بالأشعة السينية، توضح هذه المادة موقع الخلل.
• تخطيط كهربية العضل يقيس هذا الاختبار النبضات الكهربائية التي ترسلها الأعصاب وكيفية استجابة العضلات لها.
– كيفية علاج عرق النسا
لتكون قادراً على علاج مشكلة عرق النسا، يمكنك اللجوء إلى هذه المجموعة من العلاجات الفعالة:
• الحصول على مضادات الالتهاب ومضادات الاكتئاب، ومن الضروري عدم تناولها دون استشارة أخصائي.
• لا تهمل التمارين، خاصة إذا أوصى بها معالج فيزيائي.
• يتم حقن المنطقة المحيطة بجذر العصب بحقنة الستيرويد.
• اللجوء إلى الحلول الجراحية إذا تسببت الكتلة العظمية في إصابة شديدة لإزالتها