اللون الاصفر الخردلي موضة أساسية في موسم خريف 2025 المقبل تعرفوا على خطر التحديق في الهاتف لمدة ساعة الملياردير الصيني يفاجئ رونالدو في معسكر النصر ..فما قصته؟ ذعر في مطار بميلانو… رجل يشعل النيران ويحطم الشاشات بمطرقة (فيديو) الجمبسوت الأبيض… أيقونة صيفية لإطلالة أنيقة وبسيطة العمانيون يواجهون ضغوطاً متزايدة بسبب ارتفاع الإيجارات قانون الكهرباء.. من المستفيد؟ عون العبادي الف مبروك التخرج مراجعات طهران وتل أبيب. اختتام مشروع "مسارات آمنة" لدعم المرأة في بيئة العمل ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة “الأونروا”: واحد من بين كل 3 أطفال مصاب بسوء التغذية في غزة ‏وسط الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني، تشتد الحاجة إلى إنهاء الصراعات في الشرق الأوسط خدمةُ العلم ….شرفُ الأمم رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة يستقبل مدير عام الجمارك الأردنية إذاعة القوات المسلحة الأردنية تستضيف وزير الاتصال الحكومي للحديث عن إعادة تفعيل خدمة العلم محمد سليمان نوار الف مبروك التخرج إيمان زايد تحصل على الماجستير في الكيمياء التطبيقية بامتياز فى علوم الأزهر "إربد.. التي لا تعرف الإتاوات، منارة الحضارة وقلب الأمان" السلك المشدود، ما يبدأ فكرة ينتهي واقعا ...

التقييم الدوري كل ستة اشهر والتغيير. في العالم

التقييم الدوري كل ستة اشهر والتغيير في العالم
الأنباط -
                                                                                                           من يقرأ ويتابع قصص نجاح في العالم في مختلف القطاعات العامه او الخاصه او المشترك والندوات والكتب والمجلات  وعالم الانترنت  عن النجاحات في العالم  يلاحظ اي مكان تنفيذي في اي مؤسسه  في القطاعين العام والخاص والمشترك فوق الارض في اي مكان في العالم قد تصل إدارته بدون كفاءه وبغفله من الزمن  او تنفذ اجندات لمصالح   لا تحب نجاح  اي منافس  او لتبقى ضعيفه و تصبح  تدار بعقلية تصفية الحسابات والشلليه والارضاءات والشعبويات والمناطقيه والقال والقيل وعدم الانجاز  والمصالح الشخصيه وبوجهين وممارسة الكذب  والتحريض وضرب الاخرين بواسطة اخرين والافتراءات والفتن والغدر  اي بعقلية التفكير السلبي  فهذه تقود إلى تدمير المكان في اي مكان في العالم   اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص والمشترك   ولذلك يتم اللجوء إلى التقييم الدوري كل ستة أشهر  حتى يتم التغيير الإداري الفوري لانقاذها و حتى لا يتم تخريب وتدمير اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص في اي مكان في العالم يريد التطوير والتقدم والنجاح   ولذلك نجحت مؤسسات وشركات في القطاعين العام والخاص والمشترك  في العالم واصبحت قصص نجاح وإنجاز  ومن يقرأ  ويتابع قصص نجاح ويسمع عن مؤسسات عالميه يجد انها اتبعت التقييم الموضوعي المهني  الدوري كل ستة أشهر القائم على الانجاز والكفاءه ولا غير ذلك   والتغيير الذي ينقذ اي مؤسسه فشلت  اداريا حتى تتحول إلى قصة نجاح وإنجاز ويزداد تقدم المكان والاوطان  
أد مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير