6 علامات تدل على عدم شرب كمية كافية من الماء 3 سلوكيات صحية للقلب تحقق فوائد عديدة للجسم هل سيُسلم فضل شاكر نفسه؟ بأجواء بسيطة.. نجم شهير يتزوج للمرة الثانية وعروسه من خارج الوسط الفني (صور) بنك الإسكان يرعى مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025 “ماتت أمي”.. فنانة شهيرة تنعي والدتها بكلمات مؤثرة جداً (صورة) الأردنيون أمام فرصة تاريخية صور متقابلة من غزة: الأحداث المنتقاة لا تصنع المشهد كاملاً الكاتبة سارة طالب السهيل تقدم ورشة القصص والكتابة التعبيرية للاطفال في بيت مليح الثقافي في لواء ذيبان. . عشيرة أبو رمان تمنح الخليفات عطوة اعتراف لثلاثة أِشهر تحسن على مؤشر داو جونز الأميركي قرار لمجلس الأمن يدعو لحل النـزاعات بالطرق السلمية لجنة مجلس محافظة المفرق توقف تنفيذ 140 مشروعا “الأراضي والمساحة” تسعى إلى بناء شراكات مع المعنيين بالقطاع العقاري المدني يطلق دعوة لوحدة التيار الديمقراطي رئيس الوزراء يستقبل المهيدات ويشيد بجهوده في إدارة "الغذاء والدواء" منتدى "شومان" يستضيف الأعظمي في أمسية مميزة بعنوان "ليلة المقام العراقي" افتتاح معرض صور بعنوان "الأماكن التاريخية في مدينة إربد وضواحيها" جمعية جماعة الاخوان المسلمين المرخصة تعلن حل نفسها ديوان المحاسبة وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا يبحثان تفعيل مذكرة التفاهم لتعزيز التعاون في مجالات التدريب والرقمنة

التقييم الدوري كل ستة اشهر والتغيير. في العالم

التقييم الدوري كل ستة اشهر والتغيير في العالم
الأنباط -
                                                                                                           من يقرأ ويتابع قصص نجاح في العالم في مختلف القطاعات العامه او الخاصه او المشترك والندوات والكتب والمجلات  وعالم الانترنت  عن النجاحات في العالم  يلاحظ اي مكان تنفيذي في اي مؤسسه  في القطاعين العام والخاص والمشترك فوق الارض في اي مكان في العالم قد تصل إدارته بدون كفاءه وبغفله من الزمن  او تنفذ اجندات لمصالح   لا تحب نجاح  اي منافس  او لتبقى ضعيفه و تصبح  تدار بعقلية تصفية الحسابات والشلليه والارضاءات والشعبويات والمناطقيه والقال والقيل وعدم الانجاز  والمصالح الشخصيه وبوجهين وممارسة الكذب  والتحريض وضرب الاخرين بواسطة اخرين والافتراءات والفتن والغدر  اي بعقلية التفكير السلبي  فهذه تقود إلى تدمير المكان في اي مكان في العالم   اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص والمشترك   ولذلك يتم اللجوء إلى التقييم الدوري كل ستة أشهر  حتى يتم التغيير الإداري الفوري لانقاذها و حتى لا يتم تخريب وتدمير اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص في اي مكان في العالم يريد التطوير والتقدم والنجاح   ولذلك نجحت مؤسسات وشركات في القطاعين العام والخاص والمشترك  في العالم واصبحت قصص نجاح وإنجاز  ومن يقرأ  ويتابع قصص نجاح ويسمع عن مؤسسات عالميه يجد انها اتبعت التقييم الموضوعي المهني  الدوري كل ستة أشهر القائم على الانجاز والكفاءه ولا غير ذلك   والتغيير الذي ينقذ اي مؤسسه فشلت  اداريا حتى تتحول إلى قصة نجاح وإنجاز ويزداد تقدم المكان والاوطان  
أد مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير