اليونيسف: 250% زيادة في عدد الأطفال الشهداء بالضفة منذ 7 تشرين الأول شركة المناشركة المناصير للباطون الجاهز تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية لدورة 2022/2023 تسليم مساكن مجهزة بالكامل لـ 13 أسرة بجرش ضمن المبادرة الملكية لإسكان الأسر العفيفة 796 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي في اربد شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي المستمر على غزة الديموقراطيون يجمعون أكبر قدر من التبرعات في 2024 بعد ترشح هاريس للرئاسة سعر الذهب يرتفع 0.2 بالمئة في التعاملات الفورية الاتحاد يتصدر دوري المحترفات لكرة القدم الصين تحث الحكومات المحلية على الاستجابة الطارئة لمواجهة إعصار برابيرون المدير التنفيذي لشركة واحة ايله للتطوير ( العقبة) وعددا من مسؤولي الشركة يزورون كلية العقبة الجامعية مهرجان جرش .. نافذة لتمكين المرأة والمجتمعات المحلية وتسويق المنتج التراثي الأردن يشارك في معرض الحج والعمرة السياحي الدولي 4 بدلاء لبايدن بعد إعلان انسحابه من السباق الرئاسي - أسماء الدولار يتراجع مع انسحاب بايدن من انتخابات الرئاسة الأميركية الصفدي: استهداف الاحتلال قافلة "للأونروا" جريمة حرب 48.5 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك الصحة تطلق 31 خدمة إلكترونية لإصدار تصاريح مزاولة المهنة الاحتلال يهدم منزلا ومنشآت تجارية في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة ارتفاع اسعار النفط عالميا
كتّاب الأنباط

التقييم الدوري كل ستة اشهر والتغيير. في العالم

{clean_title}
الأنباط -
                                                                                                           من يقرأ ويتابع قصص نجاح في العالم في مختلف القطاعات العامه او الخاصه او المشترك والندوات والكتب والمجلات  وعالم الانترنت  عن النجاحات في العالم  يلاحظ اي مكان تنفيذي في اي مؤسسه  في القطاعين العام والخاص والمشترك فوق الارض في اي مكان في العالم قد تصل إدارته بدون كفاءه وبغفله من الزمن  او تنفذ اجندات لمصالح   لا تحب نجاح  اي منافس  او لتبقى ضعيفه و تصبح  تدار بعقلية تصفية الحسابات والشلليه والارضاءات والشعبويات والمناطقيه والقال والقيل وعدم الانجاز  والمصالح الشخصيه وبوجهين وممارسة الكذب  والتحريض وضرب الاخرين بواسطة اخرين والافتراءات والفتن والغدر  اي بعقلية التفكير السلبي  فهذه تقود إلى تدمير المكان في اي مكان في العالم   اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص والمشترك   ولذلك يتم اللجوء إلى التقييم الدوري كل ستة أشهر  حتى يتم التغيير الإداري الفوري لانقاذها و حتى لا يتم تخريب وتدمير اي مؤسسه في القطاعين العام والخاص في اي مكان في العالم يريد التطوير والتقدم والنجاح   ولذلك نجحت مؤسسات وشركات في القطاعين العام والخاص والمشترك  في العالم واصبحت قصص نجاح وإنجاز  ومن يقرأ  ويتابع قصص نجاح ويسمع عن مؤسسات عالميه يجد انها اتبعت التقييم الموضوعي المهني  الدوري كل ستة أشهر القائم على الانجاز والكفاءه ولا غير ذلك   والتغيير الذي ينقذ اي مؤسسه فشلت  اداريا حتى تتحول إلى قصة نجاح وإنجاز ويزداد تقدم المكان والاوطان  
أد مصطفى محمد عيروط