الهيبة إذا نطقت قراءة فلسفية في خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في البرلمان الأوروبي أبو عوض: خطاب الملك قدم خارطة طريق للإنسانية - فيديو لجنتا الاخوة الاردنية والسعودية تؤكدان عمق العلاقات وتدعوان لتوسيع التعاون المشترك العرب والذكاء الاصطناعي وحواسيب الكم: الفرصة الأخيرة للريادة والابتكار 209 آلاف طالب يبدأون التوجيهي غدًا "مبادرة نون للكتاب" على موعد مع رواية "عادوا... ولم يعودوا بعد" للروائي موسى سمحان الشيخ مديرية تربية وتعليم لواء ناعور تُنهي استعداداتها لامتحانات الثانوية العامة د. شنكول تكتب: صوت الإنسان أولًا.. في زمن الأزمات والمحن والتضليل عمان الأهلية تكرم نخبة من طلبتها المتميزين في مختلف المجالات وزير الطاقة الإسرائيلي: صادرات الغاز ربما تستأنف في الساعات أو الأيام القادمة وزارة الشباب تطلق المعسكرات التفاعلية للاتصال الشبابي بمشاركة اتحادات طلابية وزير الخارجية يبدأ زيارة إلى ألمانيا حجب تطبيقات التراسل في مناطق قاعات امتحانات التوجيهي الملك يستنهض الهمم في ستراسبورغ ؛ اتفاقية جماعية لنقابة المناجم والتعدين تتضمن حوافز مادية ومعنوية للعاملين في البوتاس الميثاق الوطني: خطاب جلالة الملك أمام البرلمان الأوروبي يعكس ضمير الإنسانية جمعاء الأردن في قلب أوروبا: ثباتٌ على المبادئ وصوتٌ للحق لجان الخدمات والهيئات الإستشارية ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات الشعبية في مخيمات المملكة.. تثمن وتدعم خطاب جلالة الملك أمام البرلمان الأوروبي عمان الأهلية تحقّق إنجازاً عالمياً ضمن الفئة (101– 200) في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات 2025 "مؤتمر حل الدولتين": الأحداث الراهنة تؤكد هشاشة الوضع في المنطقة

في عيدها السابع عشر...

في عيدها السابع عشر
الأنباط -
 
بدأت العمل في صحفية الأنباط منذ أكثر من عامين ، ما لمسته في الأنباط هو الجو العائلي البحت لهذه الصحيفة وروح التعاون ما بين الزملاء .

وما ترسخ في عقلي هنا يفوق أساليب الكتابة للقوالب الصحفية وغيرها من أساسيات الصحافة، علمتني هذه الصحيفة الموقرة بأن نزاهة الصحفي أهم ما يميزه عن غيره، ومحافظته على حسن سيرته أهم من أي سبق صحفي يسجل له، وأن للصحفي مكانة رفيعة في المجتمع.

وسأكون ناكرا للجميل إن لم أذكر فضل المدير العام. أخي الأكبر حسين الجغبير علي شخصيا بفضل اهتمامه في أدق التفاصيل بالقضايا التي نتناولها، ولن أنسى أيضا الصحفي المشاغب وصديقي العزيز على قلبي للغاية خليل النظامي الذي صنع مني في بداية دخولي لعالم الصحافة مشروع صحفي وأخرج ما في جعبتي من ابداع بمتابعته لكل ما أكتب في كل شاردة وواردة .

وأخيرا أوجه شكري وتقديري لجميع زملائي في فريق الأنباط وأخص بالذكر الأستاذ المخضرم الأب الروحي لصحيفة الأنباط عبدالرحمن حاكمة على متابعته لي واعطائي بعض النصائح التي أفادتني جدا في بداية مسيرتي الصحفية .

فهنيئا لي على تواجدي في هذه العائلة الرصينة وأمنياتي لي ولكم في التقدم والازدهار.

إبنكم المحب: عمر الكعابنة
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير