ورشة في اليرموك حول آليات دعم المرأة وتعزيز المساواة في ظل أزمات اللجوء
الأنباط - )- نظم مركز "دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية" في جامعة اليرموك، بالتعاون مع الجمعية الطبية السورية الأميركية (SAMS)، اليوم الأربعاء، ورشة توعوية بعنوان " آليات دعم المرأة وتعزيز المساواة في ظل أزمات اللجوء".
وأكدت مديرة المركز الدكتورة ريم الخاروف، خلال الافتتاح، أن تنظيم هذه الورشة جاء تأكيداً على إيمان الجامعة والمركز بالأدوار الرئيسة التي تقوم بها المرأة عموما، واللاجئة على وجه الخصوص، مشيرة إلى سعي المركز وبالتعاون مع شركائه على تعزيز وتمكين أدوار المرأة اللاجئة في المجتمع، وحماية حقوقها نظرا لما تواجهه من ظروف استثنائية بسبب تداعيات اللجوء.
واشتملت الورشة التي شارك بها فريق الدعم النفسي من منظمة "سامز" (SAMS)، والمكون من الاخصائية النفسية الإكلينيكية فاطمة العابدي، والاخصائية حنان طلوح، على مجموعة من المحاور تناولت التحديات الخاصة بشأن المرأة النازحة الاقتصادية والاجتماعية والنفسية، والجهود المجتمعية من مؤسسات وجمعيات ومنظمات دولية تعنى بتعزير أدوار المرأة اللاجئة، والتأكيد على شعار الحملة لهذا العام "المساواة المبنية على النوع الاجتماعي اليوم من أجل غد مستدام" الخاص بالمرأة من ناحية المساواة بين الجنسين والعنف الذي تتعرض له، والحلول المقترحة.
وفي نهاية أعمال الورشة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة والمهتمين من المجتمع المحلي، أوصى المشاركون بإجراء دراسات محدثة وعميقة تستهدف تحديد احتياجات المرأة اللاجئة مع الأخذ بعين الاعتبار الإمكانات والمميزات التي تتمتع بها المرأة اللاجئة لتعزيز سوق العمل في البلد المضيف، وضرورة رفع الوعي لدى النساء اللاجئات من ناحية التمكين الذاتي قبل الاقتصادي.
--(بترا)
وأكدت مديرة المركز الدكتورة ريم الخاروف، خلال الافتتاح، أن تنظيم هذه الورشة جاء تأكيداً على إيمان الجامعة والمركز بالأدوار الرئيسة التي تقوم بها المرأة عموما، واللاجئة على وجه الخصوص، مشيرة إلى سعي المركز وبالتعاون مع شركائه على تعزيز وتمكين أدوار المرأة اللاجئة في المجتمع، وحماية حقوقها نظرا لما تواجهه من ظروف استثنائية بسبب تداعيات اللجوء.
واشتملت الورشة التي شارك بها فريق الدعم النفسي من منظمة "سامز" (SAMS)، والمكون من الاخصائية النفسية الإكلينيكية فاطمة العابدي، والاخصائية حنان طلوح، على مجموعة من المحاور تناولت التحديات الخاصة بشأن المرأة النازحة الاقتصادية والاجتماعية والنفسية، والجهود المجتمعية من مؤسسات وجمعيات ومنظمات دولية تعنى بتعزير أدوار المرأة اللاجئة، والتأكيد على شعار الحملة لهذا العام "المساواة المبنية على النوع الاجتماعي اليوم من أجل غد مستدام" الخاص بالمرأة من ناحية المساواة بين الجنسين والعنف الذي تتعرض له، والحلول المقترحة.
وفي نهاية أعمال الورشة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة والمهتمين من المجتمع المحلي، أوصى المشاركون بإجراء دراسات محدثة وعميقة تستهدف تحديد احتياجات المرأة اللاجئة مع الأخذ بعين الاعتبار الإمكانات والمميزات التي تتمتع بها المرأة اللاجئة لتعزيز سوق العمل في البلد المضيف، وضرورة رفع الوعي لدى النساء اللاجئات من ناحية التمكين الذاتي قبل الاقتصادي.
--(بترا)
تابعو الأنباط على 
