شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية البنك المركزي الأردني يطلق المعسكر التدريبي للأمن السيبراني تهنئة خاصة لمحمد بسام حجاب الفايز بمناسبة تخرجه من إنجلترا النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين
منوعات

نزلات البرد توفر خلايا مناعية تحمي الجسم من كورونا

{clean_title}
الأنباط -

قالت دراسة علمية جديدة إن إصابة الأشخاص بنزلات البرد قد تمنحهم بعض الحماية ضد فيروس كورونا، وفقًا لـ”العربية نت”. وتفصيلاً، أُجريت الدراسة بواسطة فريق من العلماء في "جامعة إمبريال كوليدج لندن”؛ إذ أراد الباحثون أن يفهموا بشكل أفضل سبب إصابة بعض الأشخاص بكورونا بعد تعرُّضهم للفيروس مباشرة، في حين أن هذا الأمر لا يحدث مع البعض الآخر، حسب ما أوردته شبكة "بي بي سي” BBC البريطانية. وركز الباحثون في دراستهم على جزء مهم من جهاز المناعة في الجسم، هو الخلايا التائية. وتقتل الخلايا التائية أي خلايا مصابة بتهديد معين. على سبيل المثال: فيروس البرد. وبمجرد زوال البرد تظل بعض الخلايا التائية في الجسم في صورة "بنك ذاكرة مناعي”، يوفر حماية للجسم من الإصابة مرة أخرى بالفيروس نفسه لفترة.

 

وشملت الدراسة 52 شخصًا لم يتم تطعيمهم ضد كورونا، ولكنهم عاشوا في المكان نفسه مع أشخاص ثبتت إصابتهم بكورونا. وخلال فترة الدراسة، التي استمرت 28 يومًا، أُصيب عدد من المشاركين بالعدوى، في حين أن البعض الآخر لم يصب بها، رغم كونهم مخالطين لأشخاص مصابين. ووجد فريق الدراسة أن ثلث الأشخاص الذين لم يصابوا بكورونا لديهم مستويات عالية من الخلايا التائية في دمائهم، التي تكونت إثر إصابتهم بنزلة برد قبل إعداد الدراسة بفترة قصيرة. وأوضح الباحثون أن باقي الأشخاص الذين لم يصابوا بكورونا كانوا محميين بفضل مجموعة من العوامل، مثل التهوية الجيدة للمنزل، والتعقيم المستمر. وأكد الفريق أن هذه النتائج لا تعني أن أي شخص أصيب بنزلة برد مؤخرًا محمي من كورونا، لافتين إلى أن "اللقاحات ما زالت هي مفتاح الحماية من كورونا”. لكنهم يعتقدون أن النتائج التي توصلوا إليها يمكن أن توفر نظرة ثاقبة مفيدة حول كيفية محاربة نظام دفاع الجسم لفيروس كورونا.