عيد ميلاد سعيد حسين الجغبير ادرينالين مونودراما تحاكي سرطانات يجب بترها في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك" حسين الجغبير يكتب: عامان على قانون الاستثمار .. هل جنينا نتائجه؟ توفير فرص تدريبية حماية للخريجين الجدد من استغلال اصحاب العمل جرائم نتنياهو تتفوق على نازية هتلر الحلقة 2 ادوات الذكاء الصناعي تساهم بتحديث القطاع الزراعي وتعزيز المنتج النجار تفتتح معرض الصيف للحرف والمنتجات اليدوية نشرت مديرية الأمن العام على صفحتها اليوم، للإجابة على السؤال: لماذا الرقابة الإلكترونية؟ شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية البنك المركزي الأردني يطلق المعسكر التدريبي للأمن السيبراني تهنئة خاصة لمحمد بسام حجاب الفايز بمناسبة تخرجه من إنجلترا النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية
منوعات

بريطانية تقتل أطفالها خنقاً بكيس وشريط لاصق

{clean_title}
الأنباط -

لم تتمكن عاطفة الأمومة أن تقف في وجه المرض وتقول كلمتها "لا هؤلاء أولادي”. ففي جريمة قتل فظيعة. أقدمت أم بريطانية على قتل أطفالها الثلاثة خنقاً. رغم مناشدة أحد أطفالها البائسة لوقفها متسائلاً عما تفعله ولماذا.

 

فقد كشف الأب أندرو ماكجينلي. أن زوجته ديردري مورلي، البالغة من العمر 44 عاماً. قتلت الأطفال الثلاثة وهم كونور، (9 أعوام). وداراغ (7 أعوام)، وكارلا (3 أعوام)، في منزلهما بدبلن في يناير 2020.

وفي تفاصيل الجريمة. كشفت المحكمة، أن الأم كانت ترغب بالموت مع أطفالها..حيث حاولت قبل أن تخنقهم تخديرهم.

ففي الليلة التي سبقت المأساة، وضعت مادة المورفين في حبوب الإفطار للأولاد وزجاجة كارلا لكنهم بصقوه.

أنه لا يستطيع التوقف عن سماع الكلمات الأخيرة لابنه كونور الذي صرخ لتتوقف أمه عن قتله مستخدمة كيساً وشريطاً لاصقاً لخنقه.

وفي اليوم التالي، قتلت داراغ (7 أعوام) أولاً. والذي كان في المنزل حيث لم يذهب للمدرسة لأنه كان مريضاً.

وبعد خنق داراغ وكارلا بشريط لاصق وأكياس بلاستيكية. جلبت كونور من المدرسة، وبينما كان يشاهد برنامجاً للأطفال في خيمة لعب داخل المنزل. اقتربت منه بكيس وشريط لاصق.

وأوضحت أنها عندما وضعت الكيس على رأسه، قال لها "توقفي يا أمي، ماذا تفعلين؟ لكنها ردت، أنا آسفة كونور”.

وبعد ارتكابها الجريمة قررت مورلي أن تنتحر. وتوجهت بسيارتها بعد تناولها مشروباً كحولياً وأدوية. حيث صدمت السيارة في دوار.

عقب ذلك، أخذها سائق إلى منزلها واستدعى سيارة إسعاف خوفاً عليها. بالتزامن مع ذلك عاد الزوج من رحلة عمل وحينها عثر على جثث أطفاله الثلاثة. كما وجد ملاحظة تحذر من الصعود إلى الطابق العلوي تقول "أنا آسفة”.

من جانبها أصدرت المحكمة براءة المتهمة من جريمة القتل بسبب إصابتها بالجنون. وأودعت في مستشفى الأمراض العقلية.

ومن الممكن إطلاق سراح الأم بعد خمس سنوات فقط إذا أعلن الأطباء أنها في حالة عقلية جيدة.

من جانبه كشف الأب أندرو ماكجينلي. أنه "لا مستقبل” له مع زوجته. وأنه لا يستطيع التوقف عن سماع الكلمات الأخيرة لابنه كونور الذي صرخ لتتوقف أمه عن قتله مستخدمة كيساً وشريطاً لاصقاً لخنقه.