عيد ميلاد سعيد حسين الجغبير ادرينالين مونودراما تحاكي سرطانات يجب بترها في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك" حسين الجغبير يكتب: عامان على قانون الاستثمار .. هل جنينا نتائجه؟ توفير فرص تدريبية حماية للخريجين الجدد من استغلال اصحاب العمل جرائم نتنياهو تتفوق على نازية هتلر الحلقة 2 ادوات الذكاء الصناعي تساهم بتحديث القطاع الزراعي وتعزيز المنتج النجار تفتتح معرض الصيف للحرف والمنتجات اليدوية نشرت مديرية الأمن العام على صفحتها اليوم، للإجابة على السؤال: لماذا الرقابة الإلكترونية؟ شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية البنك المركزي الأردني يطلق المعسكر التدريبي للأمن السيبراني تهنئة خاصة لمحمد بسام حجاب الفايز بمناسبة تخرجه من إنجلترا النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية
منوعات

كورونا تدفع نصف مليار شخص إلى الفقر المدقع بسبب تكاليف الخدمات الصحية

{clean_title}
الأنباط -
أظهرت أدلة جديدة جمعتها كل من منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي، أن جائحة كوفيد-19 من المرجح أن توقف عقدين من التقدّم العالمي نحو التغطية الصحية الشاملة.
وكشفت الأدلة أيضا، وفق بيان صادر عن منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، أن أكثر من نصف مليار شخص يُدفعون إلى الفقر المدقع لأنهم مضطرون إلى دفع تكاليف الخدمات الصحية من جيوبهم الخاصة.
وتم تضمين هذه الأدلة والنتائج في تقريرين جديدين، تم إطلاقهما، اليوم بمناسبة يوم التغطية الصحية الشاملة، الذي يصادف في 12 من شهر كانون الأول سنويا، لتسليط الضوء على التأثير المدمر لـكوفيد-19 على قدرة الناس على الحصول على الرعاية الصحية ودفع ثمنها.
ويقدم التقريران، تحذيرات وإرشادات لجميع البلدان التي تسعى جاهدة لإعادة البناء بشكل أفضل والتعافي من تداعيات الجائحة، والحفاظ على سلامة وأمن سكانها، وأمنهم المالي وتمتعهم بالصحة.
كما وأظهرت النتائج، أنه في عام 2020 عطّلت جائحة كورونا الخدمات الصحية، وضغطت على الأنظمة الصحية في البلدان بما يتجاوز قدراتها، وعلى سبيل المثال، انخفضت تغطية التحصين لأول مرة منذ عشر سنوات، وزادت الوفيات الناجمة عن السل والملاريا.
وبيّنت النتائج أن الجائحة تسببت أيضًا في أسوأ أزمة اقتصادية منذ ثلاثينيات القرن الماضي؛ ما زاد من صعوبة دفع الناس مقابل الرعاية الصحية؛ علما أنه وحتى قبل الجائحة، كان نصف مليار شخص يُدفعون نحو الفقر المدقع بسبب المدفوعات مقابل الرعاية الصحية، كما وتتوقع المنظمتين أن هذا الرقم الآن أعلى بكثير.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس: "ليس هناك وقت نضيعه"، حاثا الحكومات تسريع الجهود لضمان حصول كل مواطنيها على الخدمات الصحية دون خوف من العواقب المالية؛وزيادة تركيزها على أنظمة الرعاية الصحية الأولية التي يمكن أن توفر الرعاية الأساسية بالقرب من منازل المواطنين.
بدوره، قال المدير العالمي للصحة والتغذية والسكان بالبنك الدولي، خوان بابلو أوريبي: "حتى قبل تفشي الجائحة، كان ما يقرب من مليار شخص ينفقون أكثر من 10 بالمئة من ميزانية أسرهم على الصحة".
وتابع أوريبي: "هذا غير مقبول، خاصة وأن أشد الناس فقراً هم الأكثر تضرراً"، مضيفا أنه يتعين على الحكومات اتخاذ خيارات صعبة لحماية وزيادة الميزانيات الصحية.