الاردن يرحب بقرار 'لجنة التراث العالمي' العجلوني يرعى فعاليات يوم الخريج الأول في كلية الزراعة التكنولوجية في البلقاء التطبيقية نائب الملك يزور مجموعة الراية الإعلامية خرّيجو "أكاديميات البرمجة" من أورنج يطورون كودات المستقبل ويكتبون شيفرات التأثير "الصحة العالمية" تحذر من تفشي فيروس شلل الأطفال في غزة وزير الخارجية الصيني: الصين ليست لديها مصلحة ذاتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية نتالي سمعان تطرب جمهور جرش بليلة طربية تراثية توقيع مذكرة تفاهم بين الجمارك الاردنية والضابطة الجمركية الفلسطينية مهند أبو فلاح يكتب:" مخاوف مشتركة " انطلاق مهرجان جرش في دورته الـ 38 غدا الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات
مقالات مختارة

فارس عجيلات يكتب : حتى لا تبقى وزارة السياحة في قفص الاتهام

{clean_title}
الأنباط -

فارس عجيلات

واضح ان محركي القطاع السياحي في الاردن على باب الأنهيار بسبب الاهمال والحلول غير المجدية لهم من قبل وزارة السياحة.
واحتجاج اصحاب مكاتب السياحة الذي دخل يومه الرابع عشر في مقر جمعيتهم لاجراء انتخابات لمجلس ادارتهم وانهاء عمل الادارة المؤقتة، طرح العديد من التساؤولات التي اصبح من واجب وزارة السياحة الاجابة عليها؟.
وأول هذه الاسئلة، لماذا تتمسك الوزارة باللجنة المؤقتة لادارة الجمعية، رغم المطالبات التي وصلت الى حد الاحتجاج ودخول العلاقة في مرحلة كسر العظم؟.
وثاني الاسئلة، لماذا ترفض وزارة السياحة والوزارات المسؤولة عن ادارة هذه الانتخابات تحديد موعد لها خلافا لرغبة الهيئة العامة؟.
اما ثالثها، لماذا استثنت وزارة السياحة البترا ومناطق سياحية اخرى من برنامج اردنا جنة، وحرمتها من حصة تحسين اوضاع مقدمي الخدمات فيها لتعويض ما تكبدوه من خسائر طيلة فترة الاغلاقات بسبب كورونا؟.
وما آلت اليه الاوضاع في مكاتب السياحة والسفر، لم يكن من يدها وانما من وباء كورونا الذي اغلق المطارات والحدود وعطل ارزاق هذه الفئة التي كانت تحرك السياحة الخارجية باتجاه الاردن، وان تدير  وزارة السياحة ظهرها، لهذه الفئة ظهرها فيه شيء من نكران الجميل.
وحتى لا تبقى وزارة السياحة في قفص الاتهام، مطلوب منها ان تجيب على هذه التساؤولات، حتى يتم وضع النقاط على حروفها.