بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
برلمان

خارجية النواب تبحث مع الصفدي التطورات الإقليمية

{clean_title}
الأنباط - - أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية، ميرزا بولاد، دعم مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في مختلف المحافل الدولية والاقليمية، تجاه قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وعلى رأسها ملف القدس والقضية الفلسطينية، مشيراً إلى أنها قضية الأردن المركزية.
جاء ذلك خلال لقاء اللجنة، اليوم الخميس، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، لبحث آخر التطورات والمستجدات الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، والجهود الأردنية المبذولة للتعامل مع جميع الملفات.
وأشار بولاد إلى أن زيارة جلالة الملك للولايات المتحدة الأميركية، ولقائه برئيسها جو بايدن، يوم الاثنين المقبل، تكتسب أهمية كبيرة لجهة توقيتها والملفات والقضايا التي ستتناولها والعلاقات الاستراتيجية بين البلدين، لا سيما أنها أول زيارة لزعيم عربي في عهد الإدارة الأميركية الجديدة.
وثمن بولاد، جهود جلالة الملك والسياسة الحكيمة التي ينتهجها للتعامل مع كل الملفات، مثلما أشاد بجهود وزارة الخارجية في تعزيز دور الأردن المحوري والقائم على الوسطية والاعتدال والدبلوماسية، التي تقودها بهدف حماية المصالح الوطنية الأردنية العليا.
من جهتهم، قال النواب، أيمن مدانات وهايل عياش وعلي الغزاوي وغازي الذنبيات وحابس الشبيب وفراس القضاة ومجدي يعقوب وعمر العياصرة وشادي فريج، إن اللجنة وانطلاقا من الدبلوماسية البرلمانية تقف خلف جلالة الملك في مواقفه الثابتة من مختلف القضايا، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وملف القدس.
وأشاروا إلى أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، باعتبارها تشكل ضمانة مع صمود الشعب الفلسطيني للحفاظ على عروبة المقدسات وحمايتها من كل محاولات الاحتلال الإسرائيلي لتغيير الواقع الجغرافي والديموغرافي للمدينة المقدسة.
وتحدث بولاد والنواب الحضور عن آخر التطورات والمستجدات ومجمل القضايا الراهنة، وكيفية التعاطي معها دبلوماسيًا، مؤكدين أن الأردن بفضل حكمة جلالة الملك يحظى باحترام وتقدير عالمي وعلاقات متميزة مع مختلف دول العالم.
بدوره، وضع الصفدي، "خارجية النواب" في ضوء الزيارة الملكية الرسمية إلى واشنطن، والقمة المرتقبة التي ستجمع جلالة الملك بالرئيس بايدن، التي ستتناول العلاقات الاستراتيجية التاريخية بين البلدين، وسبل تعزيز آفاقها في مختلف المجالات، إضافة إلى آخر التطورات في المنطقة.
كما استعرض الصفدي، جهود المملكة المتواصلة التي يقودها جلالته لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة خدمة للقضايا العربية، وفي مقدمها دعم الأشقاء في فلسطين لنيل حقوقهم المشروعة، وحقهم في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران للعام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة، ووقف الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية في القدس وباقي الأراضي الفلسطينية المحتلة.