6 طرق بسيطة تمنح مفاصلك شبابا دائما 4660 ميجا واط الحمل الكهربائي الأقصى المسجل اليوم الحاج عفيف الرواشده شقيق العميد اشرف الرواشده في ذمه الله ولي العهد لأوائل الثانوية: مبارك لذويكم تفوقكم الأمير علي لرؤساء الأندية: تطبيق تقنية الـVAR خلال الموسم الجاري "الطاقة النيابية" تزور شركة السمرا لتوليد الكهرباء بيان صادر عن لجنة التوجيه الوطني والإعلام النيابية الأمير الحسين يستقبل أوائل الثانوية في قصر بسمان صندوق المعونة الوطنية يخرّج دفعتين من مستفيدي التمكين الاقتصادي في إربد اجتماع في "الأشغال" لمتابعة تنفيذ مشروع إعادة إحياء وتأهيل سوق معان التراثي الأونروا: الحر ونقص المياه يجعلان الوضع المأساوي في غزة أكثر سوءًا العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد بالشفاء لأبو كركي والحمادنة السماح للطلبة الأردنيين الحاصلين على شهادات ثانوية عامة أجنبية التقدم للقبول الموحد بدء تصوير الموسم الجديد من "ذا فويس: أحلى صوت" في الأردن الصفدي يثمن مواقف جمهورية كوريا الجنوبية الداعمة لوقف إطلاق النار في غزة الخطيب: 46 ألف طلب قبول موحد حتى صباح اليوم "عزم النيابية " تزور هيئة الخدمة وتشيد بدورها في تطوير الإدارة العامة الحنيطي يوجه بضرورة تقديم أفضل الخدمات العلاجية لمراجعي “الخدمات الطبية” تكية أم علي توسّع مساعداتها لغزة توقيع عقد تنفيذ مشروع نظام مساعد ذكي لدعم خدمات السياحة والاستثمار في العقبة الاقتصادية باستخدام الذكاء الاصطناعي- (Ask Aqaba)

صور مذهلة للحجر الأسود.. لم تشاهدها من قبل

صور مذهلة للحجر الأسود لم تشاهدها من قبل
الأنباط - أعلنت رئاسة شؤون الحرمين، أمس الاثنين، توثيق الحجر الأسود بتقنية "فوكس ستاك بانوراما"

وذكرت رئاسة شؤون الحرمين في سلسلة من التغريدات على "تويتر" أن تقنية "فوكس ستاك بانوراما" يتم فيها تجميع الصور بوضوح مختلف، حتى تنتج لنا صورة واحدة بأكبر دقة للحجر الأسود

وأوضحت أن التصوير كان لمدة 7 ساعات بعدد صور 1050 "فوكس ستاك بانوراما"، وكانت دقة الصورة 49 ألف ميغا بكسل ومدة المعالجة كانت أكثر من 50 ساعة عمل

 

والحجر الأسود هو نقطة بداية الطواف ومنتهاه حول الكعبة المشرفة، وله شكل بيضاوي ولونه أسود مائل إلى الحمرة وقطره 30 سم ويقع في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة المشرفة من الخارج

وجاء في كتب السيرة أن الرسول صلى الله عليه وسلم، حين كان في الخامسة والثلاثين من عمره (أي قبل البعثة)، أرادت قريش إعادة بناء الكعبة، فحصل خلاف أيُّهم يكون له فخر وضع الحجر الأسود في مكانه، حتى كادت الحرب تنشب بينهم بسبب من ذلك

وأخيراً جاء الاتفاق على أن يحكّموا فيما بينهم أول من يدخل من باب الصَّفا، فلما رأوا محمداً أول من دخل قالوا: "هذا الأمين رضينا بحكمه"

ثم إنهم قصّوا عليه قصَّتهم فقال: "هلمَّ إليّ ثوباً" فأُتي به، فنشره، وأخذ الحجر فوضعه بيده فيه ثم قال: "ليأخذ كبير كل قبيلة بطرف من أطراف هذا الثوب"، ففعلوا وحملوه جميعاً إلى ما يحاذي موضع الحجر من البناء، ثم تناول هو الحجرَ ووضعه في موضعه، وبذلك حسم الخلاف

ووفقا للعقيدة الإسلامية يُسنّ لمن يطوف بالكعبة المشرفة أن يستلم الحجر الأسود (أي يلمسه بيده) ويقبله عند مروره به، وإذا لم يستطع أشار إليه بيده وسمى وكبّر "بسم الله والله أكبر"

 

وقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يقبل الحجر الأسود ويقول: "إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك"

وذكر الحافظ ابن حجر عن الطبري أن عمر بن الخطاب قال ذلك لأن الناس كانوا حديثي عهد بعبادة الأصنام، فخشي أن يظن أن استلام الحجر تعظيم بعض الأحجار، كما كانت العرب تفعل في الجاهلية

فأراد عمر أن يعلم الناس أن استلامه إتباع لفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا لأن الحجر يضر وينفع بذاته، كما كانت تعتقد في الأوثان
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير