النجم شراره يحترف في الخارج حالة الطقس المتوقعة يومي الاثنين والثلاثاء ‎تكات تضيء مسرح جرش بأغانيها الرائعة وتلامس قلوب الجمهور في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك" عيد ميلاد سعيد حسين الجغبير ادرينالين مونودراما تحاكي سرطانات يجب بترها حسين الجغبير يكتب: عامان على قانون الاستثمار .. هل جنينا نتائجه؟ توفير فرص تدريبية حماية للخريجين الجدد من استغلال اصحاب العمل جرائم نتنياهو تتفوق على نازية هتلر الحلقة 2 ادوات الذكاء الصناعي تساهم بتحديث القطاع الزراعي وتعزيز المنتج النجار تفتتح معرض الصيف للحرف والمنتجات اليدوية نشرت مديرية الأمن العام على صفحتها اليوم، للإجابة على السؤال: لماذا الرقابة الإلكترونية؟ شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية البنك المركزي الأردني يطلق المعسكر التدريبي للأمن السيبراني تهنئة خاصة لمحمد بسام حجاب الفايز بمناسبة تخرجه من إنجلترا النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي
منوعات

الدكتور طارق السويدان بين مدافعٍ ومعارض

{clean_title}
الأنباط -
ارتفع عدد التعليقات على صفحة د. طارق السويدان Dr. Tareq AlSuwaidan  في المنشورات التي تخوض في طريقة عرضه لآية من كتاب الله.
حيث عرض الدكتور هذه الآية بأسلوب ملتوٍ يبين من خلاله أن من المسلمين واليهود والنصارى والصابئين لهم نفس النتائج وفقاً لما عرضه من الآية وذلك لاشتراكهم بنفس الشروط وهي (آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً)
ولم يوضح الدكتور طارق الفوارق بين الأصناف المذكورة أو حتى لم يربطها بغيرها من الآيات التي توضح هذه الفوارق.
وفي نفس السياق يقوم كثير من العلمانيين بمهاجمة الإسلام بحجة تجديد الخطاب الديني ومواكبة التطور والحداثة الغربية من خلال رفض السير على سنة الآباء والأجداد  لأننا متأخرون عن ركب الحضارة الغربية.
ويتبع هؤلاء لجلب الشهرة والأضواء من خلال الخوض بآيات الله تعالى بطرق ملتوية أو إنكار لها أو عرضها بأسلوب غير علمي بل يتعدى هؤلاء إلى إنكار الصحيح من الأحاديث النبوية الشريفة وكتبها ومنهم من يتهجم على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وبعد ردود الفعل التي تلقاها الدكتور السويدان من العلماء والعامة ومختلف الأساليب العلمية أو غير العلمية بادر بطرح أسلوب تعليمي على العامة ليخبرهم بأنه لا يعني التلاعب بآيات القرآن الكريم وأنهم استعجلوا فهمه.

وفي منشور آخر تحدث عن الديانة الإبراهيمية فقد ذكر  اليهود والنصارى بنفس مسماهم وفقاً لأنهم آمنوا بالله واليوم الآخر وعملوا صالحا ولم يرفضوا الإسلام في حين أن الذي يؤمن بالله واليوم الآخر ويعمل صالحاً ويؤمن بالإسلام وبمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمى مسلماً ولا يبقى على نفس مسمى ديانته السابقة.