هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟ ضريبة الدخل تستكمل إجراءات اعتماد التوقيع الإلكتروني واشنطن: استقالة مديرة جهاز الخدمة السرية الأميركي مباريات الاسبوع الاول من دوري المحترفين مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي عشائر الدعجة مدير الأمن العام يتفقّد موقع مهرجان جرش ويطّلع على الخطط الأمنية والمرورية الخاصة بالمهرجان الدكتور مالك الحربي .. أبدعت بحصولكم على المنجز العلمي الاردن يرحب بقرار 'لجنة التراث العالمي' العجلوني يرعى فعاليات يوم الخريج الأول في كلية الزراعة التكنولوجية في البلقاء التطبيقية نائب الملك يزور مجموعة الراية الإعلامية خرّيجو "أكاديميات البرمجة" من أورنج يطورون كودات المستقبل ويكتبون شيفرات التأثير "الصحة العالمية" تحذر من تفشي فيروس شلل الأطفال في غزة وزير الخارجية الصيني: الصين ليست لديها مصلحة ذاتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية نتالي سمعان تطرب جمهور جرش بليلة طربية تراثية توقيع مذكرة تفاهم بين الجمارك الاردنية والضابطة الجمركية الفلسطينية
مقالات مختارة

اليد الطاهرة

{clean_title}
الأنباط -

يسارخصاونة
كنا نعرف ماذا سيكتب المرجفون والمتسلقون عمّا حدث في الأردن فدفاترهم لم تزل بين أيدينا القديمة والحديثة ، وكنا نعلم علم اليقين كيف سيكون تصرّف العائلة الهاشمية كأسرة أردنية تسعى لخدمة الوطن والمواطن ، وتفكر جيداً بنشر الأمن والأمان لينعم الشعب بحكمة قائده ، وقدرة العقل الذي يهدي الى الرشد ويصنع من موجة الاضطراب قواربا للنجاة ، لقد جاء الرد الهاشمي كما كنا نعلمه فأبقى في قلوبنا ضوء المحبة ونور الأمل ، فالحكمة اليوم هاشمية ، والذي يسعى من أجل الإصلاح هو الذي يذود المكروه عن بيته ووطنه ، فالبيوت المحصنة من الداخل هي التي يمكن ان تبقي ابوابها مفتوحة ، وعلى السفراء والرسل وأصحاب المهمات أن يكونوا بحجم فكر من انتقاه سيد البلاد صاحب السمو الامير الحسن الذي احسن الوفادة والرفادة وجمع الشمل بقلبه الكبير ، فالكبير عند اهله كالنبي عند أمته ، ونحن نعرف نهجه وكيف يخاطب الجميع بلغة الوقار ، مما يوجب علينا وعلى السامع والمشاهد أن يتعلم شيئا من أدب الملوك حتى يكون الضمير بوصلة للحق و الحكمة ، وننزل الناس منازلهم ، ولنا الفخر أننا ما زلنا هاشميين بقيادتنا ، هاشميين بإنجازاتنا ، هاشميين بصناعة المستقبل المزهر بإذن الله... سلمت يا أبا الحسين ، وسلم ولي عهدنا وسلمت الأسرة الهاشمية ، وسلم الوطن الغالي تحت ظلال رايتك البيضاء منتظرين الكثير باشواقنا لنسمع منكم ما قاله جدكم الكريم بحق الجميع أذهبوا فأنتم الطلقاء.