المفكر القطري محمد المسفر يهنئ المملكة قيادة وشعبا بمناسبة عيد الاستقلال هكذا هنأ الشيخ فيصل الصباح الاردن بعيد الاستقلال (فيديو) قطر تضيء أبرز أبراجها بالعلم الأردني احتفالا بعيد استقلال المملكة هيفاء وهبي تتصدر محركات البحث بإطلالاتها الساحرة في مهرجان كان السينمائي ولي العهد: مبارك للملكي الحسين إربد الحسين بطلا لدوري المحترفين. ثلاثون نائبا بريطانيا يحثون الحكومة على دعم مقترح الحكم الذاتي في الصحراء الشربيني : أعداد السعوديين القادمين إلى مصر في تزايد.. والتوقعات تشير إلى مليون سائح هذا العام فيلم (واحد من بيوت بيروت!) الملك يرعى حفل عيد الاستقلال الثامن والسبعين انطلاق فعاليات الاحتفال الوطني بعيد الاستقلال في بوليفارد العبدلي أردوغان: سنواصل الضغط على إسرائيل تجاريًا ودبلوماسيًا مسيرة بحرية في مياه العقبة احتفاء بالاستقلال78 روسيا: إسرائيل لم تحقق أي هدف من عمليتها العسكرية في غزة الجزائر: انطلاق أعمال الدورة الـ34 للجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني العربي الأمير علي يترأس اجتماع اللجنة التنفيذية لاتحاد عرب اسيا وزيرة الثقافة تنعى الشاعر زياد العناني اختتام دورة تدريب الكوادر البشرية بالمزار الشمالي أمين عمان يلتقي محافظ مدينة واسط العراقية  فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدًا
مقالات مختارة

رسالة جلالته الى مدير المخابرات نهج جديد وجب اتباعه

{clean_title}
الأنباط -

بقلم النائب : يحي عبيدات
بعد الرساله الملكية الساميه الموجهة الى لمدير المخابرات العامة، هل انتهى كل شيء أم سينتهي؟
علما ان الرسائل الملكية هي قوانين لا يجب إلا اتباعها وتنفيذها، وأنا على يقين بأن مدير المخابرات سينفذ ما جاء بالرسالة الساميه، وهو على رأس الجهاز، الذي يضم الكفاءات المهنية والسياسية و المتميزة أمنيا واقتصاديا.

شهادتي مجروحة بحكم خدمتي في القوات المسلحة الجيش العربي وتقلدت بعض المناصب التي جعلتني على احتكاك مباشر مع بعض المسؤولين في هذا الجهاز العريق، وبحكم خبرتي بدورة نيابية سابقه تعاملت بها مع اربع حكومات، وخلال عامين زرت الكثير من الوزارات، لاجد الاغلبية تمشي على نفس الوتيرة، من ادنى موظف الى اعلى موظف بالوزارة.
روتين في العمل وبيروقراطية، والغالبية تفتقد الى الانتماء للوظيفته العامة، لا بل يتحسس البعض كيف تمتلئ جيوبهم، ولا هم لهم غير ذلك، ومعالي الوزير، جالس بمكتبه، وشياطين الوزارة من حوله يسهلون العسير ويعسرون السهل له، الا من رحم ربي، وبشكل خاص في مجال الاستثمار.
وبرأيي المتواضع والذي قد لا يروق للبعض، نحن لسنا بحاجة بعيدا عن السياسة البحتة، إلى اصلاحات سياسية اقتصادية، او غيرها بقدر ما نحن بحاجة إلى انتماء الى الوظيفة تقود الى وطنية صالحة، تنتج تلك الاصلاحات دون عناء، ترتقي بنا وبالوطن.
عندها تتحقق مضامين الرسائل وأهدافها، ونخفف العبىء عن كاهل جلالة الملك والشعب، ولا يحتاج جلالته ساعتها إلى مزيد من الرسائل، و التي يحللها كل على هواه.
مع احترامي وتقديري لكم ولكل المحللين