لمستخدمي “واتساب”… تعرّفوا إلى هذه الميزة لضمان الخصوصية دمية لابوبو Labubu.. أكسسوار ظريف غزا حقائب النجمات في مهرجان كان السينمائي أجرت مؤخرا عملية تجميل.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بظهورها بملامح مختلفة يارا تخطف الأنظار بإطلالة بنفسجية ساحرة في أحدث حفلاتها بتوقيع نور فتح الله بجرم سرقة محتويات كنيسة… توقيف عصابة حالة المرض متقدمة جدا… طبيب يكشف عن المدة المتبقية لبايدن للبقاء على قيد الحياة بوجود أبو سلمان أغنية حب ووفاء لولي العهد السعودي محمد بن سلمان وزير الخارجية ينقل تحيات الملك إلى العاهل البحريني ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وتحذيرات من الغبار في البادية رفع العقوبات عن سوريا.. هل يعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في المنطقة؟ التوجيهي.. متى نشهد نقلة نحو الامتحانات المحوسبة؟ الرشق: الاهتمام بالصحة النفسية للكادر الطبي تُعتَبر "ثقافة غير مُنتشرة" الاحتلال أساس الشر.. إعادة إعمار غزة اختبار للإرادة السياسية والإنسانية جلجامش الأردني .. الإستقلال الذي يُمارس ويُحتفل به قراءة في كتاب "سؤال المصير: قرنان من صراع العرب من أجل السيادة والحرية" ‏ الرئيس الشرع يتلقى تهنئة برفع العقوبات الأوروبية عن سوريا من رئيس الاتحاد الأوروبي عمة الزميل سعد العوايشة في ذمة الله إجراء جراحات لعظام الأطفال في مستشفى الأمير هاشم بن عبدالله الثاني العسكري الولايات المتحدة تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب الولايات المتحدة تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب

النائب والمسؤول والشعب .. ما بين "انا القانون" و"تعليمات من فوق"

النائب والمسؤول والشعب  ما بين انا القانون وتعليمات من فوق
الأنباط -

ما بين الاشتباك الإيجابي والسلبي بون شاسع.

في الاولى (الاشتباك الإيجابي) تكون وظيفة النائب الاشتباك الايجابي، بما يرفع اي مظلمة عن المواطنين من خلال التدافع والإشتباك مع الحكومة ضمن دور النائب الرقابي والتشريعي، وهذا لا يكون إلا بوجود نواب قاموا بقراءة الدستور قراءة متأنية مُدركة لواجباتهم وحدود صلاحياتهم التي حددها الدستور.

وفي الحالة الثانية ( الاشتباك السلبي)، يكون من خلال تجاوز النائب لصلاحياته وواجباته الدستورية، فيعتبر نفسه فوق القانون، وهذا يسيء بالدرجة الاولى لرمزية الحكم ولمكانة مجلس النواب ودوره الحقيقي في الرقابة والتشريع.

عانينا سابقا كثيرا ولا زلنا نعاني من مسؤولين يتجاوزون حدودهم وصلاحياتهم الدستورية بحجة " تعليمات من فوق" او " هيك الاوامر والتعليمات"؛ ليتبين لاحقا انه كان مجرد اجتهاد شخصي مُبالغ به من اؤلئك المسؤولين؛ ظن به انه يقدم خدمة للدولة وفي حقيقته يكون ضرره على الدولة كبيراً.


 
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير