جمعية المهارات الرقمية تطلق برنامج منح "التدريب في مكان العمل" في منتدى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات استهلال طيب للحكومة ؟ وزير الاتصال الحكومي: المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن سيقابل بحزم الأمن يعلن مقتل شخص أطلق النار على دورية في الرابية .. واصابة 3 مرتبات البنك العربي يصدر تقريره السنوي الأول للتمويـل المسـتدام وتأثيــره جفاف البشرة في الشتاء.. الأسباب والحلول لتجنب التجاعيد المبكرة رذاذ فلفل وصعق للأطفال.. ممارسات "صادمة" للشرطة الاسكتلندية الأرصاد الجوية: أجواء باردة وأمطار متفرقة مع تحذيرات هامة.. التفاصيل كما توقعت "الانباط" في خبر سابق .. إعفاء الضريبة المضافة على السيارات الكهربائية 50% لنهاية العام 20 شهيدا و 66 مصابا في غارات إسرائيلية على وسط بيروت الامين العام لاتحاد اللجان الاولمبية يشيد بجهود لجنة الاعلام توازن تنظم لقاءً تعارفياً مع عدد من الصحفيين والصحفيات لبحث دور المرأة في الإعلام وتعزيز المهارات القيادية القطاع السياحي يدعو رئيس الوزراء لزيارة البتراء "المنكوبة" الأردن صمام أمان المنطقة وحارس الهوية الفلسطينية والمقدسات يارا بادوسي تكتب : جولات رئيس الوزراء:خطوة مطلوبة لتحفيز قطاع السياحة المرأة بالمحافظات وتحديات سوق العمل الثلاثي الفولاذي.. محور سياسي جديد يعيد رسم ملامح التوازن في الأردن الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء واتساب يقدم ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من صباح غد

(في ميلادك سيدي )

في ميلادك سيدي
الأنباط - تسنيم أحمد غيث

يحتفل الأردنيون اليوم بعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ، حيث تعتبر هذه المناسبة الوطنية السعيدة الأقرب إلى قلوب الأردنيين لأنها تمثل وقفة اعتزاز بملك هاشمي يصل الليل بالنهار من أجل شعبه الذي يحبه، حيث أتم اليوم تسعٌ وخمسونَ عاماً من العطاء.

وبهذه المناسبة أهدي لمقامه السامي هذه الكلمات.

تسعٌ وخمسونَ شمعةً تضيء سمـاء وطننا خيراً وعطاءا

تسعٌ وخمسونَ عاماً مليئتاً حباً وعطفاً وإشراقآ

تسعٌ وخمسونَ عاماً ونحن نحتفي بظل حنانك البرقا

تسعٌ وخمسونَ عاماً وأنت للخير سباقا

تسعٌ وخمسونَ عاماً وأنت كالنخل شامخاً متصدياً وللمعاديَ خفاقا

تسعٌ وخمسونَ عاماً وأنتَ تزرع في قلوبناعشقاً هاشمياًوانتماءا

كنت ولازلت ترسم على وجه الصغير قبل الكبير بسمةً وحباً و وئاما

يا من تشفي قلوبنا دوماً فأنت لنا الدواء من كل داءا

يا منبعاً للمكارمِ فيك تقال الامثالُ عن الشموخ والعزةِ والوفاءا

تحمي الحمىإذا المصائب بنا عصفت

وتحفظ العروبة من كل طيف خراب يهاجسها

سيدي أبا الحسين،يا من شمخت وترصدت لحماية الأراضي الفلسطينية

وكثيراً ما تشدد وتكرر على أن القدس عاصمة فلسطين وأن فلسطين عربيةً ، فعروبتك متأصلة وبين ضلوعك وقادا

يا قنديلاً من الأمان لنا دفاقا

يا من علمتنا معنى الإخلاص ومعنى حب الوطن و الوفاقا

عيا من عَلمتنا كيف يكون الحنان على الكبير والصغير،على اليتم واللطيم،على الجائع والمسكين

فأكفك البيضاء دوماً بكل الخير مقيادا

فنحن نتغنى باسمكفخراً وحباوإنتماءاّ وولاءا

بالروح نفديك وبالأهلِ والولدِ، حفظك الله وأدامك لنا ذخراً فأنت بقلوبنا قواما.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير