الانباط تهنئ بيوم العمال افتتاح "اللوحة المكسيكية الصغيرة" في مركز زها احتفالاً بيوم الطفل جامعة العلوم الإسلاميّة تكرّم الزميل رمضان الرواشدة عيد العمال فاصلة تاريخية ؛ بنك الإسكان يفتتح فرع النافورة مول في العقبة الأولى من نوعها.. دراسة تكشف العلاقة بين القهوة والإصابة بالوهن ما الذي تفعله الأطعمة فائقة المعالجة بجسمك؟.. تأثيرات صادمة الإيموجي تكشف تفاصيل نفسية عن المُرسل أغرب وظيفة في العالم.. مطلوب متدرب لشم أنفاس الكلاب! ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي الأمم المتحدة: 92% من الرضّع في غزة لا يحصلون على غذائهم الأساسي نظام غذائي يساعد على النوم الهادئ كالأطفال المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل "قانونية النواب "تقر مشروع القانون المعدل لقانون العقوبات لسنة 2025 محكمة أمن الدولة تصدر أحكاماً بالسجن 20 سنة لـ 4 من 16 من المتهمين بقضايا حيازة مواد متفجرة وأسلحة وذخائر العيسوي: الأردن وطن الرسالة والصلابة وقيادته الهاشمية تمضي بثبات ولا تساوم الأمير الحسن يؤكد أهمية التوصل إلى آلية للتعاون الإقليمي من أجل الأمن والاستقرار م. عدنان السواعير يكتب :عيد العمال ومسؤولية التغيير الروابدة يفتتح أعمال المؤتمر الدولي التاسع عشر لجمعيّة اختصاصيي الأمراض الداخليّة مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء يتسلم جائزة أفضل شخصية حكومية 2024 في قطاع الصحة والأسرة والسكان

رائحة الليمون وصوت "الكعب العالي" تشعرك بالنحافة والرضا عن جسدك

رائحة الليمون وصوت الكعب العالي تشعرك بالنحافة والرضا عن جسدك
الأنباط - توصلت دراسة علمية جديدة إلى فائدة جديدة وسحرية لفاكهة الليمون، وهي أن رائحته تساعد الناس على الشعور بالنحافة.

وعلى النقيض، ذكرت الدراسة التي أعدها الباحثون في جامعة ساسكس ببريطنيا وتم عرض نتائجها في الاجتماع الـ179 للجمعية الصوتية الأمريكية، أن رائحة الفانيليا تجعل الإنسان يشعر بثقل جسده، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وتقول البروفيسور، ماريانا أوبريست، من جامعة ساسكس أن الأبحاث السابقة أظهرت أن الليمون مرتبط بظلال رقيقة وأشكال شائكة وأصوات عالية النبرة، بينما ترتبط الفانيليا بظلال كثيفة وأشكال مستديرة وأصوات منخفضة النبرة".
وليس الليمون فحسب الذي يلعب دورا في شعور الإنسان بالرضا عن نفسه، إذ تزعم الدراسة أن أصوات الخطوات الخفيفة مثل الصادرة عن الأحذية ذات الكعب العالي يمكن أن تعزز أيضا صورة أفضل للجسم.

وتؤكد جيادا بريانزا، طالبة الدكتوراه في جامعة ساسكس والباحثة الرئيسية في الدارسة: "تظهر دراستنا كيف يمكن لحاسة الشم أن تؤثر على الصورة التي لدينا في أذهاننا بشأن أجسادنا وعلى مشاعرنا وعواطفنا تجاهها".

وأشارت إلى أن ذلك الاكتشاف قد ساهم في منح الثقة للتصورات المختلفة لصورة الجسم، عند التعرض لمجموعة من المحفزات الأنفية.

وأضافت أنه قد يساعد الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات إدراك الجسد، وذلك بتطوير ملابس تفاعلية، وتكنولوجيا يمكن ارتداؤها قد تستخدم الرائحة لتعزيز ثقة الناس بأنفسهم وإعادة ضبط المشاعر المشوهة لوزن الجسم.

وكان من بين النتائج المثيرة للاهتمام في الدراسة الصادرة عن جامعة ساسكس هي أن الصوت يبدو أن له تأثير أقوى على السلوك اللاواعي، بينما الرائحة لها تأثير أقوى على السلوك الواعي.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير